قبل عشر سنوات (في 7 سبتمبر/ أيلول 2002) صدر العدد الأول من «الوسط» محتفياً بفترة نوعية كانت تمر بها البحرين، وسجل صدور الصحيفة بداية عهد جديد انطلق بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني. الطموح الذي وضعته «الوسط» هو أن تكون منارة على طريق الإصلاح، تشعل الشمعة بدلاً من أن تلعن الظلام، تقف مع كل خطوة تدفع بمزيد من التفاهم داخل المجتمع البحريني، تنتصر لكل ما يعزز الديمقراطية وحقوق الإنسان، تنتقد وتوضح موقفها تجاه قضايا الشأن العام، تفتح الآفاق نحو مستقبل أفضل للجميع، وتكون دائماً جزءاً من الحل السياسي العادل.
ذلك كان الطموح، وهو الطموح ذاته الذي يتجدد في كل عام نحتفل بالذكرى السنوية لإصدار «الوسط»... وهذا العام، فإن الاحتفال يأتي بعد مرور عشر سنوات على إصدار الصحيفة، ويأتي بعد أن مرت البحرين بفترة حرجة جداً من تاريخها السياسي بعد كل ما حدث منذ مطلع العام 2011.
«الوسط» واجهت تحديات كبيرة جداً منذ انطلاقتها وذلك في ظل المخاوف التي تعتري البيئة الصحافية، سواء كان ذلك من الناحية السياسية أو الناحية التجارية... من الناحية التجارية، فإن «الوسط» سجلت أول نجاح لأي صحيفة محلية على الإطلاق، وذلك من خلال تحقيق التوازن بين الصرف والدخل خلال عامها الأول، ومن ثم تسجيل أرباح صافية عاماً بعد عام، وذلك بسبب وسطيتها في الطرح، ومهنيتها الصحافية المشهود لها عالمياً، ومصداقيتها التي ثبتت في أعماق قرائها والمراقبين، وتكلل كل ذلك مطلع هذا العام عندما أصدرت مؤسسة «بارك» استقصاءها للسوق وأكدت فيه أن «الوسط» هي الأكثر انتشاراً في البحرين، كما نالت «الوسط» المرتبة الأولى في «مؤشر المصداقية الإعلامية 2012».
من الناحية السياسية، فإن «الوسط» وجدت نفسها في وسط الميدان، عليها أن تنقل الحدث بأمانة مع الأخذ بعين الاعتبار الصعوبات المحيطة بذلك من مختلف النواحي، وكان على الصحيفة أن تتحمل تبعات استقلاليتها في الطرح. ولكن في كل المحطات، فإن «الوسط» انتصرت للبحرين أولاً وأخيراً، ولأهل البحرين من كل الفئات، ولصاحب أي قضية يسعى لإيصال صوته لمن يهمه الأمر.
«الوسط» خلال عشر سنوات من عمرها حرصت على وسطيتها وموضوعيتها واستقلال طرحها والتزامها بميثاق شرف أخلاقي اعتمدته كجزء لا يتجزأ من عمل كل صحافي يعمل لديها، وهذا الميثاق مستمد من أفضل المعايير المطروحة عالمياً، والالتزام به يعتبر جزءاً من ثقافة «الوسط» الراسخة التي تؤمن بقدسية المهنة الصحافية قولاً وفعلاً.
«الوسط» طرحت نفسها لجميع الناس، بغض النظر عن الانتماء الديني أو أي انتماء آخر على أساس مذهبي أو عرقي أو قبلي أو اللون أو الجنس أو الموقف السياسي، وهي تؤمن بأن نجاحها ثابت باستمرارها في نهجها الرصين من أجل كل الناس.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 3652 - الأربعاء 05 سبتمبر 2012م الموافق 18 شوال 1433هـ
حازت جوائز عالمية
منتصر
الوسط خوش جريدة الله ايبارك لها ووفقها لما فية الخير لهدا البلد واعلاء كلمة الحق
الوسط شعلة الصحافة الحرة في البلد
الوسط حفرت لها تاريخا في ذاكرة الصحافة المحلية والاقليمية الحرة والموضوعية وستذكرها الأجيال اللاحقة على مدى تاريخ الصحافة .. وذلك بفضل كتابها وأقلامها ونهجها وحرفيتها .
الوسط /
ال = للتعريف والحصر ،
و = وسط بلا حياد ،
س = سناء يضيء درب ظلام الصحافة ،
ط = طائر الخبر الموضوعي والصادق والحيادي
الرصاصي
فعلا كل كلمة كتبتها يا د,منصور الجمري هي في محلها بالضبط، وانا اضيف وحسب ما رأيته وأراه ان الوسط هي معجزة الصحافة البحرينية، فقد نطقت وتمتعت بكل قوتها كصحيفة من اول يوم لها وتبنت الخط الوسط والحيادي والتمتع بالشفافية كلها، انهأ حياة أخرى تلمسنا فيها كل امالنا وتطلعاتنا وما يفوق كل التصور والخيال فلم نحلم بأن تكون بيننا صحيفة تسمح لأيا كان ومن ايا مكان بأن يعبر عن رأيه بكل حرية
الشهيدفخراوي
رحم الله من قرأ سورة الفاتحه الئ احد موؤسسي جريدة الوسط الشهيد كريم فخراوي
الوسط اسم على مسمى
أنت رائع يا دكتور
بل أعتبرك شخصياً فريق معارضة لوحدك
فقد أسست أهم أركان العملية الديموقراطية في بلدي غير ديموقراطي وكانت شوكة تقض مضاجع المتنفذين
شكراً وعقبال اليوبيل الذهبي
الشموع العشرة
نبارك رجوع الدكتور منصور الجمري لعرينه ونبارك لطاقم الصحيفة المميزة والرائدة في مجال الصحافة البحرينية اطفاء الشمعة العاشرة والى المزيد من التقدم والازدهار
صحفيون ومتصحفيون
الوسط نالت اعجاب جمهور الداخل وحازت على جوائز من بالخارج وعلى العكس بعض الصحف عزف الناس عنها بالداخل ولا مصداقية لها بالخارج
والفرق شاسع شتان بينكما يا سالما
ألف تحية لصحيفة الوسط ..
لولا الوسط لضاعت الكثير الكثير من الحقائق، هي شعلة تنير درب الحقيقة..
الوسط الحرة
الوسط هي بمثابة الرئة التي نتنفس بها
سيري الى الامام
الوسط..فخر ديرتنا..
رغم صعوبة الموضوعية والحيادية في المجال الاعلامي الاحترافي فان الوسط اثبتت بما لايدع مجال للشك ان المسؤولية الاجتماعية للصحفي لا تتعارض مع مبادئ المهنية الصحفية..بل ووقفت الصحيفة في وجه اعتى التيارات والتقلبات السياسية التي عصفت بالبلد وبقيت شامخة صامده كنخيل بلادي..لكم التقدير على كل ماتبذلوه من اجل تثقيف وتوعية ابناء هذا اوطن..نفخر بما قدمتموه من وجووه بحرينية شابة تعكس مدى وعي وثقافة هذا الشعب
الحمد لله
نعم الوسط هي الحقيقه , لذلك فهي تواجه الصعاب
وسط النزاهة والمصداقية
كل المتابعين للشأن البحريني ، الخارج قبل الداخل يعرفون ان الوسط تعكس الواقع المحلي كما هو وبقية الجرائد تعكس ما يملي عليها فقط
الوسط بربانها وطاقمها
قبل كل شيء كلمة حق يجب ان تقال ان نجاح الوسط بسبب ربانها المخضرم وطاقمها المميز فلولا هذا الطاقم لما وصلت الوسط لما هي عليه الآن من نجاح وابداع فأخلاص طاقمها في نشر الحقيقة وتثقيف وتوعية المجتمع رغم كل الصعاب والمؤامرات التي تحاك لها ليل نهار إلا انها تبقى منارة لكل منصف غير متعصب
وبالتوفيق يادكتور لك ولطاقمك
مبروك
نبارك لكم هذا الانجاز و التقدم و نهنأ قرائكم بهذا المنبر المتميز
الحمد لله
على وجود الوسط فهي السراج في عتمة ظلامنا الدامس وقد اراد الظلاميون اطفاء نورها ولكن شاءت الاقدار ان يخيب سعيهم وتواصل الوسط مشوارها وتخوض عباب البحر المتالطم بقيادة ربان سفينتها المقتدر الدكتور منصور اطال الله في عمرة والى الامام ايتها الوسط الحبيبه
شقّت طريقها رغم الامواج العالية وحصدت جوائز
أثبتت الوسط أن بالبحرين رجال وقدرات يعتد بها ويمكنها ان تنافس القدرات العالمية والفوز بجذارة رغم وضعها في وسط وضع صعب في ديرتنا الحبيبة التي تدفن الطاقات بل ويحاربها البعض ويقصيها خاصة اذا كانت هذه الطاقات من طائفة معينة فقل عليها السلام ولكن الوسط برزت في هذا الظرف الصعب والقاسي جدا وحصدت بعض الجوائز العالمية وهذا بحد ذاته
شهادة يعتد بها وتقدير مضاعف في وضع صعب وبلد بلغ الاحتراب الطائفي فيه اقصى مداه وهنا يكون النجاح نجاحا باهرا وملفتا فهو اقتنص في ظروف استثنائية
الوسط
كلنا الوسط
لو لا الوسط لما كان هناك خبر يعتد به
الوسط يقرأها المعادي لها قبل صديقها او المؤيد لرأيها ، الوسط الخبر الصادق في زمن الكذب والتلفيق ، الوسط نتاج فكر منفتح لا يخاف الحقيقة ولا يداريها ، الوسط في عين الحدث فالكل يسعى لها ليرى الحدث على حقيقته ، وان كابر ، مبروك للوسط 10 شمعاتها ومبروك لقرائها ومحبيها المميزين والذين يفخرون بأنهم من مقرئيها ومتابعيها ، واني لأفخر بأن اكون ممن يعتمدون عليه في ما تزودني به من اخبار . تحية لكم يا دكتور يا ربانها ولكل منتسبي الوسط .
مبروك لك ولكم هذا الإنجاز
أنا من إلقراء المداومين طوال العشر سنوات ليس لانها وسطيه ولكن لانها تمثل الرأي الاخر ،،،،،، نتمنى لكم احداث الفرق في السنوات العشر القادمه
ويعطيك ويعطينا طول العمر لذلك الوقت
كل عام ونحن بخير
الى الأمام والتقدم يا جريدة الوسط
سر نجاح الجريدة هو الأمانة والمصداقية والحياد وحرية الكلمة
الكستنائي
الوسط ستبقى شمعة تنير طريق الحق لن يطفئها الحاقدون
الوسط هي الاحلى والصدق
جريدة الوسط هي الاقرب للناس ولمواطن هي صوت الناس وعين الناس ، حيث تنقل معاناتهم ومناسبتهم ، وهي أيضا صوت الوطن النابض
وهي الاكثر مصدقينه ، ولا تفرق بين طبقات المجتمع ، هي وسط الحدث .
نبارك لكم هذا الانجاز الكبير
عشر سنوات يوم بيوم
عشر سنوات يوم بيوم نحتفل مع صحيفة الوسط، كل يوم من الصباح الباكر تكون الوسط هي وجهتنا، تحياتي الى مجلس الادارة و الدكتور منصور الجمري وجميع العاملين في صحيفة الوسط بمناسبة الذكرة العاشرة لصدور الصحيفة.
العز و الشموخ لكل الوسط
باقة ورد و حب لأكل من ساهم في نجاح الوسط وخصوصا الدكتور منصور الجمري ، و اطيب أمنياتنا لها بدوام التقدم و الازدهار ومناصرة الحق و العدالة
كل عام والوسط والدكتور بخير ..
نهنئ كل منتسبي جريدة الوسط وعلى رأسهم الدكتور منصور الجمري بهذا الجريدة الوسطية بطرحها والمصداقية العالية ونتمنى لها دواااام التوفيق .
كل عام والوسط والدكتور بخير ..
نهنئ كل منتسبي جريدة الوسط وعلى رأسهم الدكتور منصور الجمري بهذا الجريدة الوسطية بطرحها والمصداقية العالية ونتمنى لها دواااام التوفيق .
الف مبروووك
انجازات وحياديه واوقعيه هي جريدة الوسط الافضل بكل المقاييس
الوسط
الوسط إسم على مسمى، بدأت وسطية محايدة ولا زالت. وعلى الرغم من الإسم إلا أنها تتلألأ بين أقرانها عالية خفاقة تصدح بالحق والمصداقية. حتى الخصوم السياسيين يعولون عليها في الأخبار دون غيرها.
بارك الله للوسط وللعاملين فيها على الجهود الجبارة والمضنية التي يبذلونها لرفعتها ورفعة الوسط الصحفي والوطن.
عمراً مديداً إن شاء الله
الى الامام
كل عام و صحيفة الوسط بخير. الصحيفة الاولى في البحرين
من الناس وإليهم
بالفعل عوامل نجاح الوسط المهنية والمصداقية وتواجدها بين الناس ولأنها إلى الناس فقد عانت مثلما عانوا في الأحداث الأخيرة
عقبال المليون سنه وازيد
نبارك لكم هذا التقدم الملحوظ ونتمنى لكم الرقي دائما .. فنحن ندعمكم كما تدعمون بلدنا الحر
إلى الأمام يا جريدة السلام
منذ نشأتك رفعت لواء يحمل في أعلاه خريطة تسع الوطن كل الوطن ، وتجرعت غصص التشنيع والتهديد بإدارة شجاعة حكيمة ما فتئت تنحاز للبلد للناس للمبادئ للقيم فدفعت ولا زالت تدفع في هذا الطريق أغلى التضحيات ، وبقاء هذه الإدارة برئيسها وكل أعضاء الجسم الصحافي فيها لهو معجزة في حد ذاته .. حفظك الله أيتها الوسط من كل المكائد وسدد خطاك وثبتك على درب ذات الشوكة درب إحقاق الحق وإزهاق الباطل درب الكلمة الحرة الملتزمة المتزنة .. إلى الأمام