قال المتحدث باسم الرئاسة المصرية ياسر علي في تصريحات نشرتها اليوم الاحد (2 سبتمبر/ أيلول 2012م) الصحف المصرية ان الرئيس محمد مرسي لم يناقش اثناء زيارته لطهران اعادة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وايران.
وقطعت ايران علاقاتها الدبلوماسية مع مصر في العام 1980 بعد قيام الثورة الاسلامية بوقت قصير احتجاجا على ابرام مصر معاهدة سلام مع اسرائيل.
ومنذ ذلك الحين يوجد لكل بلد قسم رعاية مصالح لدى البلد الاخر.
وزار مرسي طهران الخميس الماضي لحضور القمة ال 16 لدول عدم الانحياز في اول زيارة يقوم بها رئيس مصري لايران منذ العام 1979.
واكد ياسر علي في تصريح نشرته صحيفة الاهرام الحكومية ان "الاجتماع بين الرئيس محمد مرسي ونظيره الايراني أحمدي نجاد لم يتطرق الى مسألة رفع مستوى التمثيل او فتح سفارة".
وكان نائب وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد الحيان اكد ان نجاد ناقش معه مرسي النزاع في سوريا "ووسائل رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية بين البلدين".
واعربت ايران اكثر من مرة منذ اطاحة الرئيس المصري السابق حسني مبارك في 11 شباط/فبراير 2011 عن تطلعها لتطبيع العلاقات مع مصر.
رب ارجعوني,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حسني مبارك دعم أسس التطبيع مع أميركا وإسرائيل بلباس فاضح علني, أما بذرة الانقلاب (مرسي) فقد شيد على تلك الأسس ليكون ثمرة التطبيع وبلباس ديني خفي, ومن هنا تتوسع رقعة القاعدة وما أدراك ما القاعدة, قاعدة كلمة الحق التي يراد بها باطلا,قاعدة الدمار باسم الدين,قاعدة أني أقاتلك بغضا لأبيك, قاعدة فرق لتسد وفر لتعد إلى خليج أوفر ومروج أخضر يا أيها الاستكبار العالمي الأشر
وجهان لعملة واحدة !
الإخوان والسلفيين وجهان لعملة واحدة، يحرّمون على هواهم و يكفّرون اكل من يختلف معهم، فما هو المرجو من مرسي؟ فالشعب المصري العزيز كافح و ناضل و قدّم الشهداء من خيرة شباب مصر، و فجأة نجد مرسي رئيساً لمصر
رقم 1
هدي اخوي لا تطيح شوي شوي على روحك ههههه
لماذا ؟ لانه ينتظر الاذن
يبدو ان راعية الارهاب ومبتزة الشعوب بالمال والنفط لم تأذن له
تبا له من رئيس لم يرفع بلده ولا شعبه
عجمي حنون
ايران اقوى دولة في العالم من كل النواحي الدينية والاجتماعية والاقتصادية والحضارية والثقافية