اعلنت مصادر في الشرطة الاحد (2 سبتمبر/أيلول 2012) ان الشرطة اوقفت الامام الذي يقف وراء الشكوى على ريمشا الفتاة المسيحية المتهمة بالاساءة للاسلام، لدوره المفترض في تزوير وثائق اتهامية.
والفتاة ريمشا موقوفة منذ 16 اب/اغسطس بموجب قانون يفرض عقوبة شديدة على المتهمين بالاساءة للاسلام بعدما اتهمها جيرانها باحراق اوراق تحتوي على ايات من القران، وهي جريمة يعاقب عليها القانون الباكستاني بالسجن مدى الحياة.
وكان احد جيران الفتاة توجه في 16 آب/اغسطس الى امام مسجد الحي ليبلغه بانها احرقت امامه في ارض خالية، اوراقا يتضمن بعضها آيات من القرآن.
وقام امام المسجد بعد ذلك بتعبئة وضغط على الشرطة لتوقف الفتاة.
لكن محققا في الشرطة منير حسين الجفري قال لفرانس برس ان الامام حافظ محمد خالد شيشتي "اوقف بعدما اكد مساعده مولوي زبير وشخصان آخران للقضاء انه اضاف صفحات من المصحف على الاوراق المحترقة التي جلبها له شاهد".
وكان قاض باكستاني قرر السبت ان يرجىء الى الاثنين جلسة مخصصة للافراج المشروط عن ريمشا وطلب من الشرطة التحقيق في صلاحية طلب اطلاق سراحها بشروط لانه لم يوقع من قبل الفتاة او والدتها كما يشترط القانون.
نعم
ننتضر عقاب من حرق القرآن و دسه في بقايا مسجد غير مرخص مهدوم و عقاب الذي وضع القرآن درع له لكي لايصاب.. بس شنقول في دولة القانون
امام مسجد بعد !!!
يكذب ويحرف ويزور ويجزم ويلفق ويفبرك ويدعي ويدلس ويشلخ ويبهتن ويشهد زور ويغش ويموه في الادله ويدلي بمعلومات كاذبه ويبلغ السلطات بجريمه يعلم بأنها لم ترتكب ويضلل السلطات والله أعلم. وسامحونا على لقصور واكتفوا بوحده من اللي تركب على الامام او الملا او الشيخ محمد خالد.
والمسلمين
والذين يسمون انفسهم مسلمين حرقو القران وهدمو المساجد ماهيه العقوبة التي يستحقونها ؟