الهجوم الإسرائيلي على إيران سيؤخر بوضوح، ولكنه لن يدمر البرنامج النووي الإيراني. لا أريد أن أكون شريكاً إذا اختارت إسرائيل القيام بمثل هذا الهجوم. والتحالف الدولي الذي يمارس ضغطاً على إيران قد يتفكك إذا ما شُن هجوم سابق لأوانه.
من الشيطا ن الاكبر امريكا من اجل جعل ايران ان لا تتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتحس انة لا احد يقدر عليها وبذلك سيتخذ قرار من مجلس الامن للتدخل في ايران وسنرى تصعيد في اللهجة انها سياسة العصى والجزرة
«ان الاجراءات التمهيدية للصفقة المنتظرة بين واشنطن وطهران قد بلغت مرحلة متقدمة، ولم يعد هناك من مشكلة أمام واشنطن للإعلان عنها سوى الحليف الإسرائيلي الذي لا يزال مصراً على توجيه ضربة عسكرية لمفاعلاتها النووية برغم معارضة الولايات المتحدة الأميركية المطلقة لهذا التوجه و من ان ايران قالت: لا نريد أن نملك السلاح النووي وهنا وضعت ايران 4 شروط ..... ويستمر المشهد والآن ننتظر ما سينتهي إليه مخاض الأشهر القادمة
«ان الاجراءات التمهيدية للصفقة المنتظرة بين واشنطن وطهران قد بلغت مرحلة متقدمة، ولم يعد هناك من مشكلة أمام واشنطن للإعلان عنها سوى الحليف الإسرائيلي الذي لا يزال مصراً على توجيه ضربة عسكرية لمفاعلاتها النووية برغم معارضة الولايات المتحدة الأميركية المطلقة لهذا التوجه و من ان ايران قالت: لا نريد أن نملك السلاح النووي وهنا وضعت ايران 4 شروط ..... ويستمر المشهد والآن ننتظر ما سينتهي إليه مخاض الأشهر القادمة
الايران الاسلامية
القافلة تسير .....
هذا فخ
من الشيطا ن الاكبر امريكا من اجل جعل ايران ان لا تتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتحس انة لا احد يقدر عليها وبذلك سيتخذ قرار من مجلس الامن للتدخل في ايران وسنرى تصعيد في اللهجة انها سياسة العصى والجزرة
شكرا.على. عدم. النشر.
«ان الاجراءات التمهيدية للصفقة المنتظرة بين واشنطن وطهران قد بلغت مرحلة متقدمة، ولم يعد هناك من مشكلة أمام واشنطن للإعلان عنها سوى الحليف الإسرائيلي الذي لا يزال مصراً على توجيه ضربة عسكرية لمفاعلاتها النووية برغم معارضة الولايات المتحدة الأميركية المطلقة لهذا التوجه و من ان ايران قالت: لا نريد أن نملك السلاح النووي وهنا وضعت ايران 4 شروط ..... ويستمر المشهد والآن ننتظر ما سينتهي إليه مخاض الأشهر القادمة
طبول الحرب
«ان الاجراءات التمهيدية للصفقة المنتظرة بين واشنطن وطهران قد بلغت مرحلة متقدمة، ولم يعد هناك من مشكلة أمام واشنطن للإعلان عنها سوى الحليف الإسرائيلي الذي لا يزال مصراً على توجيه ضربة عسكرية لمفاعلاتها النووية برغم معارضة الولايات المتحدة الأميركية المطلقة لهذا التوجه و من ان ايران قالت: لا نريد أن نملك السلاح النووي وهنا وضعت ايران 4 شروط ..... ويستمر المشهد والآن ننتظر ما سينتهي إليه مخاض الأشهر القادمة
مو كفو
لا الامريك ولا الاسرائليين قادرين على هذا العمل لانه الخليج الفارسي سيتذمر بالكامل وخصوصا انه المفاعلات النووييه موجوده علي خليج فارس يعني بخاصرتهم