العدد 3642 - الأحد 26 أغسطس 2012م الموافق 08 شوال 1433هـ

بان كي مون ينتقد التعرُّض لـ «الوفد الأهلي البحريني بجنيف»

مجلس حقوق الإنسان في جنيف (صورة من الأرشيف)
مجلس حقوق الإنسان في جنيف (صورة من الأرشيف)

انتقد تقرير للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، التهديدات التي تعرض لها الوفد الأهلي البحريني الذي شارك في جلسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، وذلك في إطار الاستعراض الدوري الشامل لمملكة البحرين، في 21 مايو/ أيار 2012.

جاء ذلك في التقرير السنوي للأمين العام، بناءً على التقارير الصادرة عن مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، وهو التقرير الذي سيناقش في الدورة الـ 21 لمجلس حقوق الإنسان، وذلك في شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، وهي الدورة ذاتها، التي سيتم فيها اعتماد تقرير البحرين النهائي في إطار الاستعراض الدوري الشامل.

وأشار التقرير، ضمن ثماني نقاط بشأن البحرين، إلى أنه وفقاً للمعلومات، فإنه تم اتخاذ إجراءات انتقامية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان أثناء عملية الاستعراض الدوري الشامل للبحرين، بما في ذلك نشر مقالات في عدد من الصحف البحرينية، التي وصفت المدافعين عن حقوق الإنسان الذين حضروا جلسة جنيف بـ «مجموعة خونة كان هدفهم تشويه سمعة البحرين».


يناقَش في سبتمبر المقبل

تقرير للأمم المتحدة ينتقد التهديدات التي تعرّض لها «الوفد الأهلي البحريني بجنيف»

الوسط - أماني المسقطي

انتقد تقرير للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، التهديدات التي تعرض لها الوفد الأهلي البحريني الذي شارك في جلسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، وذلك في إطار الاستعراض الدوري الشامل لمملكة البحرين، في 21 مايو/ أيار 2012.

جاء ذلك في التقرير السنوي للأمين العام، بناءً على التقارير الصادرة من مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، وهو التقرير الذي سيناقش في الدورة الـ21 لمجلس حقوق الإنسان، وذلك في شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، وهي الدورة ذاتها، التي سيتم فيها اعتماد تقرير البحرين النهائي في إطار الاستعراض الدوري الشامل.

ويُقدم هذا التقرير عملاً بقرار مجلس حقوق الإنسان 12/2، ويضم تجميع وتحليل أية معلومات متاحة، من جميع المصادر الملائمة عن الأعمال الانتقامية المزعومة ضد المدافعين عن حقوق الإنسان المتعاونين مع آليات الأمم المتحدة، وكذلك تضمينه توصيات بشأن كيفية معالجة قضايا التخويف والانتقام من المدافعين عن حقوق الإنسان.

ويحتوي التقرير على المعلومات التي تم جمعها في الفترة من 15 يونيو/ حزيران 2011 إلى 15 يوليو/ تموز 2012، بشأن 15 بلداً، من بينها البحرين، ويسلط الضوء على الجهود التي تبذلها مختلف الجهات المعنية لرفع مستوى الوعي بشأن مسألة الانتقام والتخويف، والتدابير ذات الصلة لمكافحة مثل هذه الأعمال.

ويقدم التقرير وصفا للحالات التي تم فيها ترهيب أشخاص أو الانتقام منهم بسبب تعاونهم مع الأمم المتحدة أو ممثليها وآلياتها في مجال حقوق الإنسان، وفي هذا الإطار، أشارت مقدمة التقرير، إلى أنه في بعض الحالات، لم يكن من الممكن تسجيل الحالات بسبب مخاوف أمنية محددة أو لأن الأفراد يتعرضون لأعمال انتقامية، ولذلك طلبوا صراحة عدم إثارة قضاياهم علناً، كما يتضمن التقرير أيضاً متابعة المعلومات الواردة بشأن الحالات المذكورة في التقارير السابقة.

وأشار التقرير ضمن ثماني نقاط بشأن البحرين، إلى أنه وفقاً للمعلومات الواردة، فإنه تم اتخاذ إجراءات انتقامية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان أثناء عملية الاستعراض الدوري الشامل لمملكة البحرين في 21 مايو/ أيار 2012، بما في ذلك نشر مقالات في عدد من الصحف البحرينية، التي وصفت المدافعين عن حقوق الإنسان في جنيف، الذين قدموا معلومات تتعلق بأوضاع حقوق الإنسان في البحرين إلى الفريق العامل المعني بالاستعراض الدوري الشامل بـ»الخونة»، كما تم وصف الأفراد الذين حضروا جلسة جنيف بـ»مجموعة خونة كان هدفهم تشويه سمعة البحرين».

ولفت التقرير إلى أن المدافعين عن حقوق الإنسان الذين حضروا جلسة جنيف، أبدوا مخاوفهم بشأن سلامتهم وأية أعمال انتقامية محتملة قد يواجهونها عند عودتهم إلى البحرين، وأنه في جلسة 25 مايو، والتي تم فيها اعتماد تقرير البحرين من قبل الفريق العامل المعني بالاستعراض الدوري الشامل، عبرت رئيسة مجلس حقوق الإنسان لورا ديبوي لاسير، عن قلقها إزاء الحملة الإعلامية في البحرين ضد المدافعين عن حقوق الإنسان الذين شاركوا في الاستعراض ودعت السلطات البحرينية لضمان سلامة هؤلاء الأشخاص لدى عودتهم.

وتطرق التقرير، إلى تصريح وزير الداخلية البحريني بتاريخ 26 مايو، والذي أشار فيه إلى أنه قد يتم التحقيق مع الوفد العائد من جنيف بعد ما تطرق له الوفد الأهلي بشأن البحرين في جنيف، وأن أحد المحامين المدافعين عن حقوق الإنسان، تعرض إلى حملة تشويه لدى عودته إلى البحرين من جنيف، فيما أصيب آخر بالاعتداء عليه من قبل رجال الأمن أثناء مشاركته في تظاهرة سلمية في البحرين.

ولفت التقرير، إلى عقد اجتماع ورسائل متبادلة بين المندوبين الدائمين للبحرين والأردن، بصفة الأخير رئيس مجلس السفراء العرب، ورئيسة مجلس حقوق الإنسان، للتشاور في هذا الشأن، فيما لم يورد التقرير ما نتجت عنه هذه المشاورات.

وتطرق التقرير كذلك، إلى اعتقال ومحاكمة عدد من المدافعين عن حقوق الإنسان في البحرين، مشيراً بذلك إلى الناشطين الحقوقيين عبدالهادي الخواجة، وعبدالجليل السنكيس، وحسن مشيمع، وعبدالغني خنجر، ونبيل رجب.

وأشار كذلك إلى تعرض منزل الناشط الحقوقي نبيل رجب في 21 مايو 2011 للهجوم من قبل قوات الأمن، ومنعه من السفر، بحسب ما ورد في التقرير، الذي أشار أيضاً إلى تعرض رجب للاعتداء عليه من قبل قوات الأمن، أثناء مشاركته في احتجاجات شهدتها العاصمة البحرينية (المنامة) في 6 يناير/ كانون الثاني 2012.

وذكر التقرير أن محكمة السلامة الوطنية حكمت على الخواجة والسنكيس ومشيمع وخنجر بالسجن مدى الحياة في 22 يونيو/ حزيران 2011، بتهمة اشتراكهم في «خلية ارهابية»، موضحاً التقرير بأن المعنيين بالإجراءات الخاصة التابعين للأمم المتحدة، أعربوا عن قلقهم من هذه الإجراءات.

كما لفت التقرير إلى أنه في 13 أبريل/ نيسان 2012، أصدر أربعة مقررين خاصين بياناً صحافياً حثوا فيه الحكومة على الإفراج فورا عن الخواجة، وخصوصاً مع ما تردد عن احتجازه بمعزل عن العالم الخارجي قبل أن يسمح له بالحصول على محامٍ، ناهيك عن إجباره على الإدلاء باعترافات تحت الإكراه، والتي استخدمت في وقت لاحق كدليل في محاكمته، وكان الخواجة حينها في إضراب عن الطعام منذ 8 فبراير/ شباط 2012، وأنه على الرغم من تأكيدات السلطات البحرينية بسلامته، إلا أن التقارير والصور التي توثق حالته كانت تثبت سوء حالته الصحية، وفقاً لما جاء في التقرير.

وأشار التقرير كذلك، إلى أن المقررين الخاصين اعتبروا أن التعامل مع الخواجة، يأتي في سياق التعاطي العام مع المدافعين عن حقوق الإنسان في البحرين.

وتطرق التقرير في ختامه إلى عدد من النقاط والتوصيات، كان أبرزها، أن أعمال الترهيب والانتقام ضد من يتعاونون مع الأمم المتحدة، وممثلي آلياتها في ميدان حقوق الإنسان مازالت مستمرة، وأن هؤلاء مازالوا يشكون من التهديدات والمضايقات من قبل المسئولين الحكوميين، بما في ذلك من خلال التصريحات العلنية من مسئولين رفيعي المستوى، وحملات التشويه الإعلامي، والاعتداءات الجسدية والاحتجاز التعسفي والتعذيب وسوء المعاملة والمنع من السفر.

وجاء في التقرير: «لا يمكن تفعيل آليات عمل الأمم المتحدة من دون الأفراد الذين يتعاونون معها، وتعرضهم للترهيب والاستهداف لأعمال انتقامية، يجعلهم ضحايا. وعندما يتم خنق تعاونهم، فإن ذلك يعرّض عمل الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان للخطر».

وحمّل التقرير الدول التي يتعرض المدافعون عن حقوق الإنسان فيها للخطر، المسئولية الأولى في ضمان حماية الأشخاص الذين يتعاونون مع الأمم المتحدة وآلياتها في ميدان حقوق الإنسان.

وانتقد التقرير، عدم المساءلة في غالبية الحالات المبلغ عنها، وطالب الدول بضمان أن يتم التحقيق بنزاهة في جميع أعمال الانتقام والترهيب وعلى وجه السرعة، وتقديم الجناة إلى العدالة وتوفير سبل انتصاف الضحايا المناسبة.

واعتبر التقرير، أن حماية المجتمع المدني يقع على عاتق الدولة، وأنه إذا لم تكن الدولة قادرة على أداء هذا الدور، فمن الضروري أن يضع المجتمع الدولي تدابير حماية قوية في هذا الشأن، وأن يكون هناك أسلوب منهجي يتم اعتماده من قبل الأمم المتحدة لحماية الجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمنظمات على نحو أفضل.

وأكد التقرير الدور الحاسم الذي يلعبه المجتمع المدني في النهوض بحقوق الإنسان، منوهاً بأهمية استمرار منظمات المجتمع المدني في رفع الوعي بقضايا الانتقام ورصد التدابير التي تتخذها الدول لضمان المساءلة عن مثل هذا العمل.

العدد 3642 - الأحد 26 أغسطس 2012م الموافق 08 شوال 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 44 | 5:35 م

      التغير قادم لا محالة ...

      الحكومات العاقلة هي التي تبدأ بإصلاح حالها لمصلحة شعبها ،، ويهذي الطريقة تختصر الطريق علي التدخلات من كل مكان وتوفر علي نفسها المصاريف الممكن صرفها لصالح الشعب بدلا من الاستيراد مرتزقة ... وحقوق الانسان هو حجر الأساس وصمام الأمان الأكيد لحماية واستمرارية اي حكومة في العالم .. مطلوب إصلاحات جذرية تلبي متطلبات الشعب والتي من خلالها يمكن حفظ كرامة الانسان ... العالم اصبح قرية صغيرة وعلينا ان نتعلم من الديمقراطيات العريقة

    • زائر 43 | 2:30 م

      الناس في عالم ثاني

      بعض الردود تبين ان في ناس عايشين في المريخ ؟

      بس

      (الا لعنة الله على الظالمين)

    • زائر 42 | 2:17 م

      ليتك تستخدم كل حواسك لترى ووووو

      ليتك تسمع وتنظر وتقرأ وتلمس ( كل الحواس)

      اسمع صرخات اليتامى وبكاء الثكالى والفواقد والامهات

      اقرأ ما يكتبون عن كل مدافع عن حقوق الانسان وماذا يوصف به ( خائن )

    • زائر 41 | 12:17 م

      محرقية

      اللي يطلع و يتكلم على بلده بره خاين,,,

    • زائر 40 | 8:19 ص

      قلق

      سلامتك من القلق

    • زائر 39 | 7:17 ص

      بانكي مووون ينتقد الله اكبر

      ساعات ينتقد ! ساعات يبدي قلقه ! مشكلة القلق الواجد ما يحل شي ! البندول يخفف الوجع لكن

    • زائر 37 | 6:28 ص

      تسلسل 26 : الوطن و المتمصلحون مفهومان مفختلفان...

      قمة الطائفية أن أفرّق بين الوطن والشخص؟!!! الوطن باقٍ والأشخاص فانون...الوطن مفهوم لا يدرك معناه أصحاب المصالح الشخصية...من يعرف قيمة الوطن من يقدم دمه في سبيله لا من ينهب خيراته...اسمح لي يا طويل العمر لأنّي ما أقدر أشرح أكثر من جذي...

    • زائر 36 | 6:25 ص

      اين حقنا من امنا فلسطين وشكرا باكي مون

      بعض الاشخاص ازايدون في الوطنية وحب البحرين بالدفاع عن سوريا طبعا لهم الحق اليس الكثير من سوين ومزدوجي الجنسية او اليس مجموعةالبحرينين وهم نواب بزيارة مايسمى بالمجاهدين فلماذا نعترض هذا واجب بالنسبة لهم ولكن نسالهم لماذا كل هذا الحماس عن مايسمى بالمجاهدين ولم نراهم طوال نكبة فلسطين في فزعة واحدة ولذلك نحن المواطنين من حقنا مسآلت هؤلاء النواب اين حقنا من الدفاع عن القضية الام فلسطين المحتله اليس الاوجب قضية فلسطين التي هي لب المشاكل ومنها ازمة سوريا اليوم
      بحريني وفتخر

    • زائر 35 | 6:23 ص

      رد على تعليق احد المطبلين

      الى الاخ اللي يقول تعال تكلم داخل البلد بالتي هي احسن...
      الاخ عايش في جزر الواقواق
      اذا كانو تكلمو برة وصلتهم تهديدات و مضايقات اشحال لو تكلمو بالداخل؟؟
      نبيل رجب مثال على من تكلم بالداخل فكان مصيره السجن والتنكيل والتخوين
      اقول استريح بارك الله فيك

    • زائر 34 | 5:46 ص

      رأيي

      و من اللي عين هالوفد ,,, و الأهم من وين يصرفون ,,, يعني من يمولهم ؟؟؟ و على حساب من السفرات و الفنادق و المواصلات ؟؟

    • زائر 33 | 5:36 ص

      الى التسلسل 22

      انت يا اخي قمة الطائفيه بارك الله فيك

    • زائر 32 | 5:31 ص

      ينتقد

      يشجب يستنكر يحذر هذا هو بانكيمون والامم المتحدة ومجلس الامن.

    • زائر 31 | 4:59 ص

      قلوب عمياء

      الى الزائر6 الحين البحرين فيها تدخل أجنبي وسوريا ما فيها تدخل أجنبي ؟؟؟؟!!!!!!!!!
      بسكم عاد ظلم وحقدحسبي الله عليكم
      إلى متى ستنظرون إلى الأمور من باب مصالحكم
      حسوا إشوي البلد قاعد يدمر بسبب أحقادكم وطائفيتكم

    • زائر 30 | 4:52 ص

      الحق يعلو ......

      إلى الزائر 3 الحين كل هلمعارضين إلا يتكلمون داخل ما سلموا منكم ولا قلتون عنهم شجعان ولا شي و سميتونهم خونة حتى القاعدين في بيوتهم وما طلعوا ولا اتكلموا سميتونهم خونة بعد انتون خونتون ثلاثة أرباع شعب البحرين لأنهم من فئة معينة وطالبوا بحقوقهم المشروعة ما حد شوه سمعة البحرين غير أفعال مسؤوليها في الداخل والكذب إلا إروجون ايه موالين الحكومة في الخارج إفكرون العالم أغبياء ما إشوفون الأفلام والصور التي تبين الانتهاكات والظلم المنتشر في البلد
      أما المعارضين إلا في الخارج فهم خرجوا مجبرين من البلد

    • زائر 29 | 4:40 ص

      الوطن شيء والأشخاص شيء آخر...

      ما في أحد يتكلم ضد البحرين العزيزة في الداخل أو في الخارج اللي يتكلمون ويعارضون يقفون ضد ممارسات أشخاص يستغلون نفوذهم ويريدون اختصار الوطن في شخصياتهم...البحرين أغلى عندنا من الأشخاص واللي يخون البلد هو اللي مايفرّق بين الاثنين.

    • زائر 28 | 4:28 ص

      لأول مرة

      لأول مرة يصدر بيان شديد اللهجة من الامين العام للأمم المتحدة بحق البحرين ماذا يجري وهل صحت الامم المتحدة ام ان الاعمال التي تجري في البحرين ماعادت تحتمل، على العموم نشكر الامين العام للامم المتحدة على هذا الاهتمام وان جاء متأخرا .

    • زائر 25 | 3:57 ص

      الأنسان ما عاد يعتبر أنسان

      عجيب أمر هالناس , أن تكلمت في ديرتك حبسوك وأن تكلمت بره قالوا خاين.... يبغليهم علاج نفسي. وبعدين في مجنسين شغلتهم بس يخونون ويكفرون أولاد الديرة, نسوا شنوا كانوا في بلدهم. اوطا من الشفرة على الأرض متل ما بيحكوا

    • زائر 24 | 2:52 ص

      طال الزمان او قصر

      هن لا يهتمون بالامم المتحده ولا بالعفو الدوليه ولا بجميع المنظمات الدوليه الحوكميه وغيرها ؟ وهنا السؤال لماذا ؟ لان يوجد من الحكومات من يساند ؟

    • زائر 23 | 2:42 ص

      عش رجب ترى عجب

      صراحة قمة السذاجة السياسية لمن وصف من يتكلم عن اوضاع حقوق الانسان لبلده بالخارج بالخاين و ماكان مصير النشطاء و الحقوقين داخل البحرين سوى الحبس و الاحكام القاسية لتحدثهم عن حقوق الانسان

    • زائر 18 | 1:47 ص

      الناس كلها غلط

      الناس كلها غلط والامم المتحدة غلط ومجلس حقوق الانسان غلط والمنظمات غلط والاتحاد الاوروبي غلط والمنظمات كلها غلط في غلط بس المسؤولين عدنا هم اللي صح خصوصا اذا جودوا ليك اسطوانه ايران تحسهم جاهلين سياسيا. في هذه الدولة كل معارض يلقى نصيبه من السجن والتعذيب والتجويع واعلان الحرب ضده ولو بعد حين.

    • زائر 17 | 1:45 ص

      شعب البحرين امله بلله وليس بكم

      يالله ياشعب اليوم اوبكره بيطلعون لينا وبيقولون مانبي تدخلاات خارجيه وخاطري من الي ينتقدون يعطونا مبرر حق النواب الي راحوا سوريا رايحين لصلح والله ينصرون الشعب السوري البحرين شعبه يعيش بفقر وقهر ليش ماتكلمتون عن اهني

    • زائر 16 | 1:42 ص

      هذا توه في مرحلة الانتقاد ، على مايطلع بيده حل ، يبي له بعد

    • زائر 15 | 1:41 ص

      قلق بان كي مون

      اشوا غيرتها هالمره يابان كي مون قبل كنت دائما قلق

    • زائر 14 | 1:21 ص

      يعني هذه دعوة منكم للتدخل الخارجي

      "واعتبر التقرير، أن حماية المجتمع المدني يقع على عاتق الدولة، وأنه إذا لم تكن الدولة قادرة على أداء هذا الدور، فمن الضروري أن يضع المجتمع الدولي تدابير حماية قوية في هذا الشأن، وأن يكون هناك أسلوب منهجي يتم اعتماده من قبل الأمم المتحدة لحماية الجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمنظمات على نحو أفضل."
      أقول .... منكم سهلين !!

    • زائر 13 | 1:20 ص

      كلام في كلام اصحوا من المنام

      اسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك استعجبك

    • زائر 12 | 1:08 ص

      صح النوم

      توهااا الناس يا مون

    • زائر 11 | 12:41 ص

      كلام فاضي

      احين مين يفتكر في هاي الكلام المهم الفعل على الأرض .... شكرا يا بان كي مون ما تقصر خل عنك الموضوع احنه بنتصرف ....

    • زائر 10 | 12:28 ص

      صباح الخير يا بان ...

      توها الناس

    • زائر 8 | 12:24 ص

      التنديدات الغربية لا تفيد إذا لم يكن هناك حراك

      واقع يجب ان يعرفه كل بحريني

    • زائر 7 | 11:29 م

      الامم المتحدة يجب ان تتطلع بدور اساسي لحلحلة الوضع المتأزم في البحرين.

      حماية المجتمع المدني تقع على عاتق الدولة, وانه اذا لم تكن الدولة قادرة على أداء هذا الدور, فمن
      الضروري ان يضع المجتمع الدولي تدابير قوية في هذا الشأن.

    • زائر 6 | 11:27 م

      بوكي مون

      ، حسبنا الله ونعم الوكيل رأيناك صامتاً عما يحدث من مجازر في سوريا ، ووتكلم عن البحرين، ويمكرون ويمكر الله خير الماكرين، ربي يحفظ البحرين من شر الاشرار وكيد الفجار..

      نتفق ان البحرين بحاجة الى الاصلاحات ولكن ليس بهذه الطريقة، وللن اضع يدي بيد الاجنبي ليتدخل في وطني.

    • زائر 5 | 11:16 م

      التخوين.. التخوين.. التخوين !!

      لا يمكن أن يقابل كل من يختلف معكم بالتخوين!
      لكل مشكلة أسباب ومسببات وجذور لابد من دراستها ومهالجتها والتوصل إلى حل لها.. وليس التهرب عبر التخوين والتنكيل والتشويه.
      في الأنظمة المتقدمة غير الاستبدادية، يستفاد من الأصوات المعارضة من أجل التطور.. ولكن عندنا الأمور تختلف..
      يؤسفنا بأن الدور الأكبر في التخوين والاتهام والتشهير لعبه جهاز اعلامي رسمي.. ولازال!
      اللهم خذ بأيدينا الى الصواب والصلاح والهداية.. وتقبل الآخر دون تخوينه! آمين.

    • زائر 4 | 10:41 م

      بان غي مون والنعم فيك

      تصريح قوي من أكبر مسؤل بالعالم ماأنتم فاعلون الي الآن أصراركم علي الخطأ والمكابره

    • زائر 3 | 10:35 م

      صحيح

      اللي يطلع و يتكلم على بلده بره خاين. الشجاع يتكلم داخل بلده بالتي هي أحسن.

    • زائر 2 | 10:09 م

      الرجال افعال وليس اقوال

      لا نريد انتقاد بل نريد فعل من رجال .. هذه الايام قلة الافعال من اناس يدعون انهم رجال

    • زائر 1 | 10:07 م

      ....

      ضباح الخير يا بانكي مون

اقرأ ايضاً