اعلن وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي ان ايران، حليفة النظام السوري، ستقدم اقتراحا لتسوية النزاع في سوريا خلال قمة دول عدم الانحياز الاسبوع المقبل في طهران.
وقال صالحي كما نقلت عنه وكالتا الانباء الايرانيتان مهر وفارس الجمعة (24 أغسطس/آب 2012) ان ايران "لديها اقتراح بخصوص سوريا وستعرضه خلال قمة دول عدم الانحياز" في 30 و 31 اب/اغسطس.
ولم يعط اي توضيحات حول طبيعة هذا "الاقتراح" لكنه اكد انه "عقلاني ومقبول" من كل الاطراف وانه "سيكون من الصعب جدا معارضته".
واكد صالحي مجددا ان طهران مستعدة لاستضافة محادثات بين الحكومة والمعارضة السورية "بعد قمة عدم الانحياز والجمعية العامة للامم المتحدة" في ايلول/سبتمبر.
واضاف ان "قسما كبيرا من المعارضة السورية" مستعد للمشاركة في مثل هذه المحادثات لكن بدون تحديد اي حركات قد تكون موافقة على ذلك.
وسبق ان عرضت ايران مساعيها الحميدة في الازمة السورية الدامية في تموز/يوليو الماضي لكن هذا العرض تجاهلته المعارضة والدول العربية والغربية التي تدعمها.
واعتبرت تلك الدول انذاك ان طهران غير مخولة هذا الدور بسبب الدعم الذي تقدمه لنظام الرئيس السوري بشار الاسد منذ بدء الانتفاضة ضده والتي اوقعت حوالى 25 الف قتيل خلال اكثر من 17 شهرا بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
واكد صالحي مجددا دعم طهران لدمشق معتبرا ان الازمة السورية "مفتعلة" وانه يمكن تسويتها عبر محادثات بين الحكومة والمعارضة.
وكرر القول ان الدعم للنظام السوري يشكل "ركيزة" في السياسة الخارجية الايرانية نظرا لان سوريا بشار الاسد تشكل "عنصرا اساسيا في المقاومة ضد اسرائيل" وهي احدى الركائز الايديولوجية للنظام الاسلامي الايراني.
واضاف الوزير الايراني "نحن غير مستعدين للتخلي عن هذه السياسة".
ها !!!!
ويش ؟؟ شنو كال هاي الحبيب أكول أمر عجيب غريب خلك في بلدك عيني و لا تتدخل في الشئون العربية جاينك الدور لا تستعجل على رزقك و راح يحرمونك من المهياوة و الطريح أغاتي
يعيش بشار الاسد
يعيش بشار الاسد يا يعيش يا يعيش
امريكا + جميع الدول الاوروبية + جميع الدول العربية ماعداء العراق + المعارضين = ارهاب
ضدك يا بشار لمدة تزيد عن 17 شهر وهم متحيرين من اجتماع الى اجتماع
الحل الايراني هو وقف القتال من الطرفين ودخول حوار بدون اي تدخل عربي او امريكي او اجنبي واعطاء المعارضين جميع حقوقهم بما في ذلك مراكز متقدمة في السلطة وكل هذا على حساب ايران
لكن لن يطيب الى الدول العربية وامريكا واسرائيل
في الاخير ستخضع جميع الدول الى التراجع والتنازل عن دعم المعارضة السورية
واحنا مو شعب
احنا بعد شعب سميتونه خونه وارهابيين ...السعوديه وقطر لو يشيلون ايدهم من سوريا لكانت سوريا بخير
المعارضة الدولية
أول مرة اشوف معارضة دولية داخل دولة ... معارضة تتكون من أتراك و أردنيين و ليبيين و لبنانيين و شيشانيين و مصريين و بدعم من قطر و السعودية و أمريكا و بريطانيا و فرنسا و تركيا و كذالك رأينا نواب بحرينيين
هي الحل
ايران هب الحل ولو الكلام غير هذا فلماذا استعانو بها لايجاد المخرج للازمة السورية
الإيرانيين عايشين الدور ... هؤلاء الإيرانيين يعشقون الكوميديا
يعني هو انت خلك من الأفلام الهندية عن صناعاتهم العسكرية التي تتطور كل دقيقة بل كل ثانية.. صورايخ ... دبابات ...طائرات .. بلاوي الله أعلم من وين يجيبوها.
الآن فجأة يريديون أن يحلوا الأزمة السورية التي هم أساسا سببها.
عايشين الدور و لا عليهم ...... كووووووول على الآخر.
ويش يقول
يبي يستوسط وهو يقول ليس مستعدين لتخلي عن دعم بشار المعارضة لو قبلت خسرة ودايم ايران تخسر برهانها والايام قادمة انها خسرة اهم حليف لها في الشرق الاوسط والنصر قريب يا شعب سوريا
الإرهابي هو الأسد
الإرهابي هو اللي يدافع عن الأسد سواء بماله أو قلمه يا أصحاب التعليقات المخجله.
اللة يابو المبادرات
كيف تكونواجزء من الحل وانتم جزء كبير من المشكلة
الله المستعان
الحين صار الشعب ارهابين صج نفوس مريضة
لو ايران تشيل يده من سوريا وغيرره
ايران الأخطبوط السإم لو تشيل يده من سوريا والدول العربيه والمسلمه لارتاح الكل.
مافي داعي
الحل بسيط، لو بس السعودية و قطر يشيلون ايدهم من سورية و يوقفون الفتنة، كل شي راح يرجع طبيعي، لان الشعب السوري بدون الارهابيين يستطيعون حل مشاكلهم بنفسهم
ايران لديها الحل وهي المشكله
هي سببب في استمرار القتل الوحشيئ وتمادي الأسد في إجرامه بمدها بالسلاح والمال.
الله الموفق
ايران هي القادره علا ذالك لان نيتها صحيحة
حب
والله يحب الخير صالحي لو مايحب الخير ما قال بسوي تسوية والجماعات الإرهابية معروف من يمولها وبشار سينتصر بإذن الله علي المفسدين بالأرض فأصبحو يهربون بمنازل و مباني حلب
انما كانت الفتنة كانت ايران
يد ايران مخضبة بدماء ابناء سوريا فهل يصلح الجلاد قاضيا
خسئت
كيف يمكن لمجرم شارك بالمال والسلاح والدعاء الباطل لنظام سفاح أن يكون وسيطا؟
Why waiting
If they really have a solution which will save the Syrian people, not Assad, why waiting for killings?