قتل 24495 شخصا في اعمال عنف في سوريا منذ بدء الحركة الاحتجاجية ضد نظام الرئيس بشار الاسد في منتصف آذار/مارس 2011 والتي تحولت الى نزاع دام، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان الخميس (23 أغسطس/آب 2012).
واوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس ان 17281 مدنيا قتلوا خلال الاشهر ال17 الاخيرة، و6163 عنصرا من قوات النظام، و1051 جنديا منشقا.
ويحصي المرصد بين المدنيين اولئك الذين حملوا السلاح ضد النظام الى جانب الجنود المنشقين.
ويصعب التأكد من هذه الارقام على الارض بشكل مستقل.
ويستند المرصد الى شبكة من المراقبين والمخبرين على الارض، ويوثق اسماء كل القتلى الذين يتم الابلاغ عنهم.
صاحب التعليق رقم 1
اذا كنت ترى من صميم قلبك ان القتلى كلمهم "" تكفيريين "" وغيره من المسميات اللي تسمونها وان الابرياء اذا كنت ترى هناك ابرياء يقتلون هم يقتلون من "" العصابات الارهابية "" وليس كما يسميها الشعب السوري بالجيش السوري الحر ومقتنع ولديك ضمير
ولا تتكلم لاعتبارات طائفية وانك منزة عن هذة الامور وتامن بحق الشعوب الحياة كما تطالب بها....
اذا انا ادعو لك من صميم قلبي ان يحشرك الله مع بشار يوم القيامة فهو كما ترى "" بطل ""
قاتل ابن قاتل
صح مثل أبوه مصاص دم لكن مصيره أخس من صدام والقذافي.
إبن الوز عوام
يعني بيطلع أحسن من أبوه إللي قتل 30 ألف سوري في منتصف الثمانينيات يقولون إبن الوز عوام و شكله قبل ما يصك 30 ألف قتيل سوري ما راح يرتاح هاي مصاص الدم لكن بعون الله و قوته بيكون مصيره أسوء من مصير القذافي و الشعب السوري بيعلقه مثل ما علقت إيران الرئيس صدام حسين في عيد الأضحى حرق الله قلوبهم مثل ما إحرقوا قلوب المسلمين في العالم. يا الله راونا في يوم أسود من الليل اللهم آمين بجاه هاي الليلة المباركة
بسكم والله عيب
يعني شنو تكفيريين !! يعني ما لهم حق خلاص اذا الحكم !!! والله عيب الكيل بمكياليين.
اغابهم من الارهابيين و التكفيريين الذين تم تمويلهم و ارسالهم من بعض الدول الخليجيه .....
هناك قنوات عندما تشاهدها يتبادر الى ذهنك بأن النظام السوري على وشك السقوط , و ان الارهلبيين قد وصلو حتى ابواب القصر الجمهوري بدمشق .. و لكن في الواقع العكس هو الصحيح .. الارهابيين و التكفيريين قد انهزمو و تم تصفيتهم و سحقهم من قبل الجيش السوري الباسل .... ربي ينصرك يا الاسد على اعدئك ...