أكد التلفزيون الرسمي السوري أمس السبت (18 أغسطس 2012) أن نائب الرئيس فاروق الشرع «لم يفكر في أي لحظة بترك الوطن إلى أي جهة كانت»، نافياً بذلك معلومات تداولتها وسائل إعلام عدة عن انشقاقه وفراره إلى الأردن.
وبث التلفزيون في خبر عاجل بياناً صادراً عن مكتب نائب رئيس الجمهورية جاء فيه أن «فاروق الشرع لم يفكر في أي لحظة بترك الوطن إلى أي جهة كانت»، مضيفاً أنه «كان منذ بداية الأزمة (...) يعمل مع مختلف الأطراف على وقف نزيف الدماء بهدف الدخول إلى عملية سياسية في إطار حوار شامل لإنجاز مصالحة وطنية».
وكانت وسائل إعلام ذكرت يوم الخميس بياناً منسوباً لأحد أقارب نائب الرئيس السوري فاروق الشرع يعلن فيه انشقاقه عن حكومة الرئيس بشار الأسد.
- من مواليد ديسمبر العام 1938، في مدينة درعا (جنوب سورية).
- خريج كلية الآداب، تخصص اللغة الإنجليزية، العام 1963.
- درس القانون الدولي في جامعة لندن (بريطانيا)، 1972.
- عمل في شركة الطيران السورية في العام 1963 ولغاية العام 1976، وشغل عدة مناصب قيادية في الشركة.
- عينه الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد سفيراً لسورية لدى إيطاليا بين العامين 1976 و1980.
- وزير الدولة للشئون الخارجية، 1980.
- وزير الخارجية السوري، 1984.
- كان من المقربين للرئيس السوري الراحل حافظ الأسد (الذي توفي في العام 2000).
- نائب الرئيس السوري في العام 2006، وذلك بعد انشقاق نائب الرئيس السابق عبدالحليم خدام.
- يعتبر من الشخصيات المؤثرة في اتخاذ القرارات السياسية أثناء حكم الرئيس الحالي بشار الأسد.
- يُعرف عنه هدوئه وحنكته الدبلوماسية.
- متزوج من سيدة كانت تعمل في وزارة الخارجية السورية وله منها ابن وبنت.
العدد 3634 - السبت 18 أغسطس 2012م الموافق 30 رمضان 1433هـ
ليس من الشخصيات المؤثرة
ولايوجد لدية دور في السلطة ولم يظهر منذ عام ونصف سوى في تشيييع قتلى مبنى الامن القومي وهو قيد الاقامة الجبرية
هههههههههههههههههه
كلام فاضي (("ولايوجد لدية دور في السلطة ولم يظهر منذ عام ونصف سوى في تشيييع قتلى مبنى الامن القومي وهو قيد الاقامة الجبرية))