قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إن نجاح الدبلوماسي الجزائري الاخضر الابراهيمي مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية الجديد في تسوية الأزمة السورية مرهون بوقف إطلاق النار في سورية. وفي مقابلة مع قناة "سكاي نيوز العربية" نشرت اليوم السبت (18 أغسطس/ آب 2012م) قال لافروف إن مسؤولية وضع حد للأعمال القتالية في سورية تقع على عاتق القوى الخارجية.
وطالب الوزير السوري هذه القوى ببذل المزيد من الضغوط الدولية على المعارضة السورية.
وأعربت الخارجية الروسية في بيان لها عن ترحيبها بتعيين وزير الخارجية الجزائري الأسبق للقيام بهذه المهمة وأبدت استعدادها للتعاون الوثيق معه. واوضح بيان الخارجية أن موسكو تنتظر أن يستند الابراهيمي في عمله إلى خارطة الطريق للتسوية السورية والمتمثلة في خطة كوفي عنان المبعوث الاممي العربي السابق والاتفاقيات التي أسفر عنها لقاء مجموعة العمل في جنيف وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وتابع بيان الخارجية "نأمل أن يواصل الابراهيمي الاتصالات مع جميع الأطراف السورية وان يحثهم على وقف العنف بأسرع وقت وبدء الحوار السياسي من اجل مستقبل البلاد".
الى الزائر 2
حسب منطقك لوماتدخلت دول العالم جميعاً في أسقاط الرئيس العراقي السابق صدام حسين لكان متربعاً الى هذه الساعة على عرش العراق ولما أستطاع الشعب زحزحته شعرة واحدة حتى الجيش العراقي والوزراء والسفراء لمينشق أحد على صدام حسين حتى سقوطه
زين العابدين و مبارك و على صالح جميعهم وعدوا الشعب بأنهم سيتركون السلطة ولن يكونوا مرشحين للانتخابات فلماذا لايفعلها بشار وينقذ سوريا لماذا متشيص في السلطة على دماء واشلاء الشعب السوري
فليعم الجميع بأن اغلب الشعب السوري مع بشار ...
لو كان بشار كمبارك او زين العابدين بن علي او علي صالح لتفكك الجيش و سقط بشار ... فتماسك الجيش لهو دليل على شعبية الاسد و حب شعبه و اخلاصهم له .. فلو حصلت انتخابات في سوريا الكل واثق بأن الاسد سيفوز و سيتم السيد و الرئيس المتربع على عرش سوريا .. فليعتبر الجميع مما قلت و ما اسلفت ..
محرقي
الحل بسيط وهو أن يتنحى بشار عن السلطة وتجري أنتخابات ديمقراطيه بأشراف دولي
آنه مستغرب ليش بشار متمسك بالسلطة على دماء وأشلاء الشعب السوري ليش ماينقذ شعبه ووطنه ويسوب نفس زين العابدين وحسني مبارك وعلي عبدالله صالح عندما فضلوا ترك السلطةمن أجل وطنهم
ليش يابشار تعتبر سورياهي آل الاسد ومن غيرهم فلتحترق سوريا ومن عليها