اظهر تقرير اقتصادي نشر اليوم الاحد (5 أغسطس/ آب 2012م) ان الكويت الدولة العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك)، حققت فائضا قياسيا في السنة المالية 2011-2012 المنتهية في 31 اذار/مارس، وذلك بفضل مستويات الانتاج والاسعار المرتفعة.
وقال تقرير مؤسسة الشال للاستشارات الاقتصادية استنادا الى ارقام رسمية ان الكويت سجلت فائضا في الموازنة للسنة الثالثة عشرة على التوالي، وبلغ الفائض 13,2 مليار دينار (47 مليار دولار).
وكان الرقم القياسي السابق سجلته الكويت في السنة المالية 2007-2008 عندما حققت فائضا بلغ 33,2 مليار دولار، وكانت اسعار الخام بلغت في تلك الفترة 147 دولارا للبرميل.
وكانت الكويت توقعت لميزانية 2011-2012 عجزا ب21 مليار دولار اذ احتسبت سعر برميل الخام في توقعاتها ب60 دولارا، الا ان متوسط السعر كان بحدود 110 دولار.
وكذلك توقعت الميزانية ان تكون معدلات الانتاج بحدود 2,2 مليون برميل يوميا فيما الانتاج الحالي يبلغ ثلاثة ملايين برميل.
وتوقعت ميزانيات الكويت جميعها في السنوات ال13 الماضية عجزا، الا ان انها حققت فوائض متتابعة تراكمية تقدر ب250 مليار دولار.
وبحسب القانون الكويتي، تخصص نسبة 10% من العوائد لصالح الصندوق السيادي.
وتقدر اصول هذا الصندوق ب400 مليار دولار.
ولا تحتسب عوائد هذا الصندوق في الميزانية.
وبلغت العائدات ايضا في السنة المالية الماضية مستوى قياسيا اذ وصلت الى 30,2 مليار دينار (107,5 مليار دولار)، اي اكثر من ضعفي توقعات الميزانية التي حددت العائدات ب47,7 مليار دولار.
وبلغت عائدات النفط 28,6 مليار دينار (101,7 مليار دولار)، اي 94,5% من اجمالي العائدات.
من البسيتين
يا عذاري اسقي القريب وخلي البعيد
القروض
يالله عيكم بتسديد القروض الشخصية لشعب الكويتي و البحريني
الله يخلف علينا
الله يساعدكم يا شعب البحرين
ميزانيتكم عجز في عجز
الشعب الخليجي
يشوف يكتبون بالجرايد مليار ومليار والقروض مليانه لراسه
الله يزيدكم زود ياعيال العم
يعله زود الفائض ياشعب الكويت وكل هذا يعم بالخير عالشعب اكيد