يدفع رجل أعمال سعودي خلال العشر الأواخر من شهر رمضان من كل عام ما قدره 30 ألف ريال لحجز مكان له وحده فقط في الحرم المكي الشريف، وميزة هذا المكان أنه في الصفوف الأولى قرب إمام الحرم.
وذكرت صحيفة «سبق» الإلكترونية السعودية أمس (السبت) أن رجل الأعمال المعروف في إحدى مناطق المملكة اعتاد سنوياً أن يحضر خلال العشر الأواخر في مكة، ويقوم بدفع المبلغ هذا لشخص يتفق معه مسبقاً على حجز المكان له من قبل صلاة المغرب وحتى صلاة الفجر، وذلك بهدف القرب ممن يؤم الحرم في كل الصلوات.
وأضافت «سبق» أن هذا التصرف لا يقف على رجل الأعمال هذا فقط، بل إنها أصبحت «عادة» لدى بعض المشاهير ورجال الأعمال الذين يحجزون أماكن محددة من الحرم المكي أو المدني لغرض الاعتكاف أو لغرض تفطير الصائمين فيها كمكان محدد لا يتغير سنوياً، ويكلّف حجز الأماكن هذه مبالغ كبيرة وخيالية تصل لآلاف الريالات.
وتختلف اختيارات الأماكن من شخصٍ لآخر؛ فمنهم من يختار خلف إمام الحرم، وآخرون يختارون الصف الأول على سطوح الحرم المكي، وآخرون في صحن الطواف بقرب الكعبة.
العدد 3620 - السبت 04 أغسطس 2012م الموافق 16 رمضان 1433هـ
تنوية
هذه حالات شواذ والعياذ بالله وليس مقياس ولو كان ذلك لحرص الامراء على جميع فئاتهم من الدرجة الاولى الى 4 كانوا فعلوا
اللهم صلي على محمد و ال محمد
انما الاعمال با نيات .
بس من وجهت نظري لو يعطي هذا المبلغ الايتام او الفقراء او الارامل بكون اقرب الى الله ورسوله.
الان الساعي على اليتيم و الارملة كامجاهد في سبيل الله .
و لكن في الاخر الاعمال بانيات و اكيد هذا الرجل نيته صافية الانه يدفه هذا المبلغ للصلاة في الحرم المكي الشريف.
أليست هذه بدع يجب محاربتها؟
اتمنى ان يكون قريب الى الله اكثر من قربه للامام
فهذا هو الهدف
لا اله الا الله
صارة العباده بلا اموال لا بتقوى ولا الايمان
و هل هناك فرق في سعر الفرض
استغفر الله ربي لي و لكم.....
المهم الاخلاص في العمل ولو كنت في منزلك
المهم صفاء القلوب واخلاص العمل لله ولا فرق بين من كان في الصف الاول او الصف الاخير الا في التقوء
يوم لا ينفع مال ولا بنون
كلنا سنقف بين يدي المولى عز وجل يوم الحساب ولن تكون هناك واسطات او اموال لتدفع الا من اتى الله بقلب سليم وليس حفنة اموال تدفع
واسطات و رشاوي
حسبي الله و تعم الوكيل
حتى الصلاه صارت وسطات و رشاوي