قال المحامي عبدالله هاشم، إن التهم الموجهة إلى الناشط محمد الزياني مازالت مجهولة، فضلاً عن عدم وضوح فترة العقوبة المقررة بحقه، والجهة التي تقاضيه، مفصحاً عن وجود مساعٍ لتفعيل حركة مطالبات ودية للإفراج عنه.
وأوضح هاشم في تصريحٍ لـ «الوسط»، أن «مصادر خاصة أشارت إلى أن الزياني قد أساء إلى هيئة نظامية وشهَّر بها، وفي فترة لاحقة قالت المصادر إن المتهم قد حوسب على مقال كان قد كتبه، وحوسب على مقال لم يقم باستنكاره، الأمر الذي يُقيم نوعاً من الشبهة بشأن قانونية هذه التهم».
وأضاف أن «الجهة التي قدم إليها المتهم لتكون جهة المحاسبة والحكم عليه بالعقوبة، المؤسف أنها ليست جهة قضائية، فالمتهم لم يقدم إلى القضاء، ولم يحقق معه من قبل النيابة، وإنما قدم إلى جهة تأديبية، وقد قدم من دون أن يستعين بمحامٍ، ما أنقص ضمانات الدفاع لديه».
قال المحامي عبدالله هاشم إن وضع الناشط محمد الزياني يكتنفه الغموض، وذلك من ناحية التهم وفترة العقوبة المقررة بحقه، والجهة التي تقاضيه؛ مفصحاً عن وجود مساعٍ لتفعيل حركة مطالبات ودية للإفراج عنه.
وأوضح هاشم في تصريحٍ له لـ «الوسط» أن «حال الناشط محمد الزياني مازال يكتنفه الغموض، من ثلاث وجهات؛ الوجهة الأولى هي التهم، فمازلنا نجهل حقيقة التهم الموجهة إليه، فيُقال -وهذا من مصادرنا الخاصة- إن محمد الزياني قد أساء إلى هيئة نظامية وشهّر بها، وفي فترة لاحقة قالت المصادر إن المتهم قد حوسب على مقال كان قد كتبه، وحوسب على مقال لم يقم باستنكاره، وهو الأمر الذي يقيم نوع من الشبهة حول قانونية هذه التهم». وأضاف هاشم: «كما أن الوجهة الثانية، وهي الجهة التي قدم إليها المتهم لتكون جهة المحاسبة والحكم عليه بالعقوبة، فالمؤسف له بأنها ليست جهة قضائية، ولم يحقق معه من قبل النيابة، وإنما قدم إلى جهة تأديبية، وقد قدم من دون أن يستعين بمحامٍ مما أنقص ضمانات الدفاع لديه». وأردف المتحدث «الوجهة الثالثة هي العقوبة المقررة بحقه، فهناك غموض يكتنف العقوبة فمازالت هذه العقوبة غير محددة، فنحن لا نعلم كم سيطول هذا الحبس، فهناك معلومات تقول بأنها 3 أشهر، وهناك أنباء تقول بأنها مفتوحة». وعقّب هاشم بالقول: «نحن كمدافعين عن حقوق الإنسان نطالب الجهات المعنية بأن تستجيب إلى مطالبات الناس بالإفراج عن المتهم محمد الزياني، وإن هناك توجه من عدد من الشخصيات لأن تفعل حركة مطالبات ودية للإفراج عنه، ونرجو أن تفلح هذه المساعي».
لافتاً إلى أن «بنات المتهم قاموا بزيارته، وتساءلوا عن العديد من الملابسات الصغيرة حول هذا الموضوع، وأكدوا بأنه سليم، ونحن قلقون جداً مما يمكن أن يتعرض إليه المتهم، وخصوصاً أن محمد يفتقد حتى الآن لمحامٍ معين وفقاً للقانون وبإرادة حرة من المتهم لكي ينقل وضع المتهم وما يتعرض له بشكل صادق ومحدد».
وشدّد هاشم على «مطالبتنا بالإفراج الفوري عنه».
العدد 3620 - السبت 04 أغسطس 2012م الموافق 16 رمضان 1433هـ
ماهكذا تورد الابل ياسعد
الخطا يحاسب علية ومافي حد احسن من حد في ثواب وعقاب انت في عمل حكومي رسمي ومنذ دخولك العمل قبل 25 موقع عدم الدخول في السياسة واهل السياسة لسياسة تحمل خطاءك
مملكه فسفوريه
اين القضاء واين فصل السلطات اذا كان الشخص يدخل السجن بمزاج فلان وعلان ... حسبي الله عليكم .... سني اصلي
الزياني
شكرا لكم ........شكرا لكم ........شكرا لكم
سوف يخرج مرفوع الرأس ...!!
االناشط الكبير الزياني سعى جاهدآ الي التقارب بين الطائفتين الكريمتين وقد قوبل بالسجن لوقف تحركه ............... ولا غير
انتم بحرينين
هنا يجب ان تنتبهوا ياشعب البحرين ارادو تمزيقكم ولم يفلحوا رغم وجود المتسلقيين بكثرة
الزياني قالها ولم يتراجع واراد للبحرين وشعبه الخير فخنقوا صوته !
الم يئن الاوان لان تكون كلمة الشعب البحريني بسنته وشيعته واحدة !
مصدر قوتنا انتم فالاجيال ستقول لكم كنتم نعم السند
الله يفرج عن كل سجين مغيب وراء الاسوار
علشان تعرفون شعور أهالي السجناء و الشهداء !!
بسكم طائفيه
تقف معه يا محامي فقط لانه من طائفتكم عيب والله عيب مع احترامي الشديد لا يعني الله يفرج عن البحرينيين جميعا سنه قبل الشيعه
المواطن الشريف
الله يفرج عنك
فأنت مثال للمواطن البحريني الشريف
الحكومة لا تعرف لاشيعي و لا سني
اسف على كلام شيعي و سني بس من الواضح ان الحكومة لا تفرق بين الطائفتين عند معارضتها , و هذا مؤشر خطير يجب على الاخوه الانتباه إليه اليوم ساكت و بكره من ان تطالب بحقوق سوف يكون مصيرك السجن
معرفوه السالفه
بيلفقون اي تهمه للرجال لنه قال كلمة الحق في بلد حبست فيه الانفاس قبل الآراء
الله يفرج عنه ويرجعه سالم لزوجته وولاده ويفرج عن جميع المعتقلين
وينتقم من كل ظالم
اما ان تكون معي او ....
تسجن و تقهر و تهمش و تعيش غريب في وطنك
الزياني
رجال عاهدو الله
حالك من حال المئات
يقبعون في السجن منذ أشهر بعضهم بدون تهم وبعضهم بتهم ملفقة
صباح الخير
الحل واضح يغير رأيه السياسي و التغريدات و المقالات التي كتبها اثناء اعتقال بوفلاسة و سوف يخرج من الاعتقال .
هذه هي التهم الموجه للزياني
داود
تهمته الحقيقية و الغير معلنة أنه زار نبيل رجب للتضامن معه ـ أما ذنبه الأعظم و الذي لا يغتفر فهو سعيه لنزع سلاح الطائفية.
وستظل مجهولة
الى أن يغير رأيه السياسي
لدينا الكثير من مثل هذه الحالات هم بداخل السجن ظلماً .. فياريت من أحد يستعرض جميع الحالات ليبين مدى الظلم الواقع ..
المحامي عبدالله هاشم: «مصادر خاصة أشارت إلى أن الزياني قد أساء إلى هيئة نظامية وشهَّر بها، وفي فترة لاحقة قالت المصادر إن المتهم قد حوسب على مقال كان قد كتبه، وحوسب على مقال لم يقم باستنكاره، الأمر الذي يُقيم نوعاً من الشبهة بشأن قانونية هذه التهم.
الجهة التي قدم إليها المتهم لتكون جهة المحاسبة والحكم عليه بالعقوبة، المؤسف أنها ليست جهة قضائية، فالمتهم لم يقدم إلى القضاء، ولم يحقق معه من قبل النيابة، وإنما قدم إلى جهة تأديبية، وقد قدم من دون أن يستعين بمحامٍ، ما أنقص ضمانات الدفاع لديه».
ابو كرار
الله افرج اليه والى الشعب المظلوم بحق الشهر الله الكريم امين