الأسد الحيوان الأسطوري الذي لم يجد من ينافسه بعد، فهو سيد الغابة وملكها الذي تهابه جميع الحيوانات، من حيث زئيره أو من حيث بنيته الجسمانية القوية التي تسعفه في مطاردة فريسته عدواً وكراً، كونه يتمتع بنظام الليزر الموجود في عينيه الملونتين التي تمكنه من أن يبصر بهما ليلاً في الظلام الحالك لأي حيوان تائهٍ كي يجهزعليه، وامتلاكه حاستي سمع وشم قويتين، وحتى لا نبالغ أكثر يستطيع الأسد بأنيابه وفكه وبأسنانه أن يسحب حماراً وحشياً يزن 270 كيلوغرام يصعب على 6 من الرجال سحبه، هكذا قرأنا سيرته الذاتية في الكتب المدرسية، أو شاهدناه مراراً عبر الشاشة الصغيرة وهو يعدو عدو الوحوش، لأصطياد فريسته من ثم يجهز عليها، ومع ذلك فقد وضع الأسد للغابة نظاماً وشريعة منذ القدم سميت بشريعة الغاب، القوي فيها يأكل الضعيف. لكن السوأل المهم، هل يستطيع أحد من الحيوانات الأخرى كالفيل رغم ضخامة حجمه أو الزرافة رغم طول قامتها أن تطال شعرة من فروته، لتقف في وجهه أو تنازله القتال على فريسة ما؟ والجواب لايستطيعون ذلك!
لايستطيع أي حيوان أن يقترب منه أو منازلته القتال إلا أن يكون أسد منشق عن فصيلته، وإلا فجميع الحيوانات تعلم مقدار مكانتها، وتعلم أين تقف، ففي الغابة حياة أو موت لا ثالث لهما، أما أن تكون صياداً مفترساً أو فريسة، وإن كتب للفريسة أن تعيش لا تدري هل تعيش للغد؟
أما السؤال الأهم، متى ينتهي حكم الأسد في الغابة أو تنهار مملكته وأسطورته؟ والجواب سهل جداً، عندما يهرم أو يمرض مرض الموت فتنتهي إمبراطوريته، وما أن يدنو أجله تفارقه لبؤته (زوجته) ويهجر أبناؤه مكان مصرعه، فتتناقل أخبار موته الطيور عبر «واتساتها» بتغاريدها وإشاراتها ونغماتها، كل حسب لغته كبطائق الدعوة، فتهب الحيوانات والغربان والصقور الجائعة والنسور الجارحة مسرعة لحضور وجبة الغذاء الدسمة، فتكثر حوله المخالب وتتشابك المناقير، وتتزاحم الأنياب كل ينهش نهشة، أو يقضم قضمة من لحمه، الذي طالما أشبع معدته من لحوم صغارها، وهذا منطق الغاب، وحياتها المملؤة بالمغامرات والمناوشات اليومية، وهي تتشابه تماماً مع حياة البشر، وما تسمى اليوم بالحياة المدنية.
ولكنها لم ترَ المدنية يوماً ولاتختلف عنها، فأسد الجولان بالأمس كان صديقاً وفياً لأغلب الدول العربية، وملاذا آمناً للفصائل الفلسطينية والرموز العراقية الملاحقة، وبعض الجنسيات العربية الخائفة من سطوة حكامها، واليوم وكما يدعي المحللون أصبح عدواً، وإن نظامه يعيش أيامه الأخيرة. قد كثرت حول عنقه السكاكين، ودقت ساعة الحرب ضده التي رسمتها الدول الكبرى ولأكثر من عام، بتزويدها المسلحين بالأسلحة الذكية، وأخرى بالعقوبات، والأسد وكما يبدوا صامد. قد يكون للصين وروسيا دوراً كبيراً، لكن أهم ما في الأمر أن الدول الكبرى تعي تداعيات سقوطه مرة واحدة، وتعرف أيضاً عواقب هذا السقوط، فعمدت إلى حزمة من الخطط والحيل كتقطيع أركانه بالتفجيرات، وإضعاف قواه وإحداث فتن، وصراعات أهلية وسط شعبه، وانشقاقات داخل حكمه.
كانشقاق في جيشه، وشراء معاونيه في الداخل والخارج، وإغراء سفرائه، إلا أن آخرها الكي تحت البند السابع، هو الدواء المضاد السريع والعاجل الذي سيكون ضالة الدول الكبرى في مجلس الأمن الذي تنوي استخدامه كي تسارع في إسقاطه وتشفي صدور أوباما وكلنتون ونتنياهو، ويحفظ ماء وجوههم بأقل الخسائر والتكاليف، ويحفظ مدللتهم «إسرائيل»، وهو بيت القصيد في شظايا هذا السقوط أولاً، وثانياً مصالح الدول الكبرى، وهي الخسائر المادية والاقتصادية التي لا ترغب أن يطالها ويطال دولاً حليفة وصديقة يتدفق من موانئها شريان الحياة (الوقود)، والأهم من ذا وذاك في مضيق هرمز، وهوالكابوس الذي لا يزال يدق مضجع هذه الدول المتمثل في تداعيات هذه الحرب. أي كيف تحمي الدول الكبرى حقول البترول وسلامة المضيق من غلقه؟ وحليفتهم المدللة في حرب لن يكون فيها خسارة نياق وجمال وخيول وسيوف بل مصانع وآبار نفط وبوارج وطائرات ثم سقوط المدنية تماماً، ونعيش في الغاب لا أحد يتكهن كم قيمة الخسائر، ولا من أين تبدأ هذه الحرب وأين تنتهي ومتى؟ خصوصاً وأن العالم لم يشفَ بعد من النكسات المالية التي ضربت أوروبا بأكملها، حتى تعيش كابوساً وتسونامي في حرب هي تعرف أنها حرب خاسرة.
من أجل عيون دولة صهيونية معادية محتلة هناك أكثر من مخلب وأكثر من أسد يتربص بها وبالمصالح الأميركية الدوائر في حال نشوب حرباً كهذه، أو كما عبرت عنه مسئولة كبيرة في البيت الأبيض بالزلزال الجارف الذي سيجرف المنطقة كلها في حال فشلت الجزرة الأميركية وحلت محلها المدمرة الأميركية في إبعاد الأسد عن السلطة كما هو مخطط ومرسوم في ما يسمى بمشروع الشرق الأوسط، والمطلوب فيه ثلاث دول لا غير مرسومة على جدران البيت الأبيض ولايقضون الأميركيون والإسرائيليون ليلتهم إلا ويقرأون تعويذتهم على (إيران وسورية ولبنان) وهي الدول التي ترغب أميركا في إزالة أنظمتها من الخريطة بأنظمة صديقة لإسرائيل، بدليل قطع وزيرة الخارجية الأميركية مئات الكيلوات لتحضر لمصر فتذكر الرئيس المصري المنتخب باحترام اتفاقيات كامب ديفيد، وأن يبقى في سلك الدول الأكثر انبطاحاً تتقبل مشاريع وبرامج الولايات المتحدة الأميركية، وتسبح مع من تسبح من الدول في فلكها، فلا دول مارقة، ولا دول نووية تخيف إسرائيل، ولا دول أسود ولا نمور تهدد أمنها، ولا طائرات أبابيل بدون طيار، ولا صواريخ سجيل، ولا وعد صادق جديد، ينكد عليهم معيشتهم وحياتهم.
إلا أنه وفي اعتقادي لن يتحقق حلم البيت الأبيض بسبب وقوع الكيان الإسرائيلي بين فكي أسد الجولان من جهة ونمورالوعد الصادق من جهة أخرى، ولعل السر في تأخير إسقاط الأسد من قبل الطوفان الأميركي والأوروبي كما فعل بليبيا وتونس والعراق من قبل، هو أن حياة الإسرائيليين ومستقبلهم في خطر محدق إذا ما توسعت دائرة الحرب، لكن السوأل الذي يحتاج إلى إجابة، هل ستشارك المطارات العربية في قرع طبول الحرب على هذه الدول الثلاث في خندق واحد مع تل أبيب؟
مهدي خليل
عطني شعورك وأوعدك ما أخليه ولو خلته روحي ترى غيرة القلب من عام وعمري راكنه كل ما فيه من عام ونفسي في فضا النوح تنحب كأن العمر متوقف ابدون تشبيه فرق الشبه الأنفاس تصعد وتصعب واليوم عاودنا الشعور ابطواريه عشناه من أقصانا لأقصاه في القلب الصاحب اللي رفقته أحلى مافيه حرّص عليه لا تتركه يوم وتتعب يا صاحبه درب المواجع نخليه ونمشي من الأيام من دون مكسب يا صاحبه خلي عنادك وجافيه محدٍ عمى عينه بِنفسه وتحسّب دام العمر مكتوب للقلب يحييه خلنا نعيشه بقربنا وأكثر أقرب مدي كفوفك... قلبي مادد أياديه لا عاش يومٍ واحنا فيه انتعذب إهداء للأستاذة: أمينة الشرقي بنت المرخي كنت عائداً إلى المنزل وأنا أشعر بالضيق الشديد بسبب التعب اليوم الذى واجهته فى ذاك اليوم، ولحرارة الجو التى لم تكن تطاق، غابت الشمس تقريباً إلا من بقايا أشعة ترسلها على استحياء قبل المغيب، كانت المشاعر تأنّ تحت وطأة الرطوبة المرتفعة فى ذاك اليوم، وسائقو السيارات لا يطيق أحدهما الآخر ويريد كلاً منهم أن يسبق الآخر بأي شكل ليعبر الازدحام الذى كان موجوداً فى الشارع الذى كنا نعبره ببطء شديد، الجو بصفة عامة يدعو إلى الاكتئاب، خلف المقعد الذى كنت أجلس فيه كان يجلس رجل مع ابنه الصغير، أحياناً يضطرك الصمت داخل الحافلة إلى أن تستمع إلى أيٍّ ما يتحدث من الركاب الآخرين، هو ليس تصنتاً بقدر ما هو غلبة الاستماع للأصوات البشرية التى تكسر أصوات أبواق السيارات الأخرى وأصوات محركاتها، كان الرجل - بغرابة شديدة - يحاول وصف ما هو موجود بالشارع من مبانٍ وأشجار، طالباً من ابنه الصغير أن ينظر إلى تلك المباني المرتفعة الجميلة والأشجار الخضراء المنمّقة على جانب الطريق، كنت أتعجب من كلامه، فعن أي جمال للمباني كان يتحدث هذا الرجل! المباني تبدو قاتمة وكأن سكانها قد أرادوا لها منذ إنشائها أن تبدو فى ظاهرها كالمقابر وليس المساكن، ألوانها باهتة وغير متناسقة على أي حال، حتى الأشجار من كثرة التراب المتراكم على أوراقها التى لم تتساقط... كنت أشعر بأنها توابيت متجاورة فى صفّ لا نهاية له على جانب الطريق. كان الرجل دائماً ما يعقد مقارنة بين ما هو موجود فى شوارع المدينة التى كنا نسير فيها وبين ما قد يجد الطفل إذا ما أراد الذهاب إلى بيت خاله «فلان» فى القرية حيث توجد والدته، الآن قد فهمت قليلاً وحاولت استنباط شيء يعيننى على فهم تفسير الرجل الغريب ورؤيته المغايرة للأماكن والمناطق التى كنا نشاهدها، يبدو أن الأبوين منفصلان والأمر يتعلق بيوم الحضانة وأشياء من هذا القبيل، شعرت بالحزن لشأن الطفل، وأشفقت على الأب، لكن سرعان ما عاد الأب ليواصل وصفه للسيارات التى تسير فى الشوارع وأصوات أبواقها! وافتقار القرية الريفية إلى كل ذلك، المحلات، اليافطات الدعائية ذات الألوان والإضاءة الغريبة، الأرصفة... الناس... كل شيء... كل شيء... لم يدع الرجل شيئاً إلا وأثنى عليه ومدحه عند وصفه، لم تمر دقائق حتى توقفت الحافلة التى كنا نركبها بشكل مفاجئ، تعالت صيحات الركاب ودعاؤهم «استر يا رب... استر يا رب...» ، يبدو أن السائق لم ينتبه لطفل صغير وأخته كانا يعبران الشارع بشكل مفاجئ ومن مكان غير مخصص للعبور، بالأساس ليس هناك أماكن مخصصة للعبور، وإن وُجدت فهي نادرة فى تلك المدينة! نزلت مع بعض الركاب لتقديم العون والتحقق من سلامة الطفلين، والحمد لله كانا بخير... لولا العناية الإلهية وتيقظ السائق الذى ضغط على المكابح فى آخر لحظة، عدنا إلى مقاعدنا، بدأ الصامتون من الركاب فى الحديث عمّا حدث وتذكر البعض منهم مواقف مشابهة حدثت له فى أسفار أخرى قديمة، وبدأ يشارك الآخرين فيها فى محاولة منهم كي لا يشعروا بالوقت الذى بدا وكأنه توقف فى ذاك اليوم، فعقارب الساعة تمر ببطء شديد، يقولون إن الكتاب خير رفيق فى السفر، لكننى أعتقد أن خيراً منه هم رفقاء السفر سواء كنت تعرفهم أو لا، وخصوصاً إذا كانوا ممن يمتلكون من المخزون القصصي ما يكفي لشغل وقت الرحلة، فيجعلونك تعيش معهم القصة بخيالك... كما أن قصصهم تخرج منهم بلا تكلف أو فلسفة زائدة كتلك التى نراها فى الكتب والروايات، كنت أعد الدقائق المتبقية للوصول، لكننى لاحظت غياب صوت منذ الحادثة! صوت كان يمتدح كل شيء ويرى الدنيا من حولنا بعيون متفائلة إلى حد كبير، لقد اختفى الرجل وابنه! قلت فى نفسي ليته بقي، فهو على أي حال كان أفضل من أصوات كثيرة متداخلة موجودة الآن، تحكي عن مساوئ الدنيا وذكرياتهم البائسة بعيون وذاكرة لا يملؤها سوى التشاؤم والواقع الممزوج بالألوان القاتمة! أحمد مصطفى الغر يجود من تلك المقلتين دمعات لا تنام بك تنحني والألم لا يجدي معه الهناء تسود العينين من طرف وكأن الليل غمام ألا إن الليل كاحل السواد لا يبعي به الثناء جادت بك كل القلوب منكسة وعشقها غرام منك الموت خر جسدك ورحلت روحك للسماء راحت أمك من قبلك مودعة ترتل بالقبلات سلام كأنك حسينًا صرت وأمك فاطمة الزهراء إسراء سيف إن المجتمع البحريني ومنذ زمن بعيد يستخدم الأغنية الشعبية في جميع أمور حياته تقريباً، فتلك الأغاني الشعبية مرتبطة بعادات المجتمع البحريني والخليجي ومتأصلة في حياته ولا يكاد يستغنى عنها. هناك أغانٍ شعبية موسمية تغنى على مدار العام في المناسبة التي تخصها فهي كثيراً ما تذكرنا بطفولتنا البريئة والسنين الجميلة التي عشناها في تلك الفترة والتي للأسف اندثرت في أيامنا هذه ولم يستمتع بها الجيل الحالي، ونتذكر من تلك الأغاني هذه الأهازيج البسيطة العفوية: في أيام الغوص كانت أمهاتنا وجداتنا يرددن أغنية «توب يا بحر»: توب توب يا بحر توب توب يا بحر شهرين والثالث دخل شهرين والثالث رحل ييبهم ييبهم ييبهم ييبهم ناشرين جيبهم ناشرين جيبهم ما تخاف من الله يا بحر خذيت إوليدي يا بحر وأغنية «حمامة نودي نودي»: حمامة نودي نودي سلمي على سيودي سيودي راح مكة إييب ثوب العكة ويحطه في صندوقي صندوقي ماله مفتاح والمفتاح عند الحداد والحداد يبي فلوس والفلوس عند العروس والعروس تبي ريل والريل يبي إعيال والعيال يبون حليب والحليب عند البقر والبقر يبون حشيش والحشيش يبي مطر والمطر عندالله لا إله إلا الله محمد رسول الله بيت العيوز احترق صبوا عليه جدر مرق قوم صل ما قدر قوم تعشى هي والله وأغنية موسم المطر التي كنا نتغني بها عند هطول المطر: طق يا مطر طق بيتنا حديد مرزامه حديد طق يا مطر طق يا مطر طق ومن أجمل الأغاني الموسمية كانت «القرقاعون» قرقاعون عادة عليكم أوه يالصيام من بين إقصير أوه يا رمضان يالله يالله يالله يالله تسلم ولدكم ولدكم يالحباب أوسيفه يرقع الباب سنت الغلى ما صكه ولا صك له بوابه قرقاعون عطونه الله يعطيكم بيت مكه يوديكم قرقاعون عطونه حنه أو بنه حتى إتزورون الجنة قرقاعون عطونه إحبيبة زبيب حتى إتزورون الحبيب قرقاعون عطونه إشوية إكنار ... حتى لا تزورون النار قرقاعون ذكريات جميلة لا تنسى، فيا ليت ذلك الزمن الجميل يعود وليت الليالي الجميلة تعود مرة أخرى بهواها النقي وسهراتها الجميلة، أين الحياة البسيطة والمحبة والأمن بين الناس، أين أصدقاء الطفولة، كانت البساطة والعفوية في كل أمور الحياة وكنا شعب واحد، يا ترى هل تعود ولو بجزء بسيط من تلك الذكريات. صالح بن عليعطني شعورك
ما كل هذا التفاؤل؟!
جنازة الدُموع
أغاني وأناشيد تراثية
العدد 3619 - الجمعة 03 أغسطس 2012م الموافق 15 رمضان 1433هـ
لماذا هذا الهيجان العربي على حاكم عربي
المعروف ان امريكا اسقطت صدام وان الناتو اسقطو القذافي وان الشعب التونسي اسقط رئيسه وان الشعب المصريي اسقط مبارك ولكن لماذا تكاثرت الاسود العربية جمعا على اسد واحد وهاهي ترسل جيوشها لتعزز المعارضين. نريد ان نعرف هل الشعوب العربية تعيش احسن من الجيش السوري وهل الاسد يتمتع بامتيازات ليست عند الحكام العرب. او ان له ذراع قريبة الى تل ابيب تهدد استقرار اسرائيل اضافة الى انه الوحيد المعارض لمد اليد الى اسرائيل او ان لديه علاقة قوية مع ايران. الاسد هو الاسد والمخلوق لابد له من الفنا.
الاسد
الى كاتب الموضوع الاخ مهدي بشأن الاسد:
ماذا بالامكان ان يتم تفسير :
1-ولا رصاصة ضربت الجولان منذ سنين
2-نظام يحكم بالاعدام لكل من ينتمي للجماعات الاسلامية سوا السلف او الاخوان المسلمين
3-النفط لا يدخل ضمن ميزانية الدولة
4-غالبية القادة العسكرية من طائفة لا تساوي10%من الشعب وبقية الشعب عدد القيادات العسكرية الكبرى منهم قليل جدا
5-ان يكون اخ الرئيس رئيسا للحرس الجمهوري وزوج اخت الرئيس شوكات رئيس للمخابرات ورئيس لهيئة الاركان وغيرهم من اهل الرئيس (أين العدالة؟)
6-هل نظام الاسد افضل من انظمة العرب