أفاد عدد من قيّمي المساجد بأنهم لم يحصلوا على أي راتب نظير عملهم في المساجد منذ أكثر من 3 سنوات، كما لم يتم إدراجهم ضمن الكادر، لافتين إلى أن ذلك يضيع الكثير من حقوقهم، كما يفاقم من أوضاعهم المعيشية الصعبة، وخصوصاً أن غالبيتهم هم من أرباب الأسر، ولديهم الكثير من الالتزامات المالية، غير أن إدارة الأوقاف الجعفرية تتذرع دائماً بشح الموازنة، على رغم أن الموازنة تصرف من قبل وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف.
وطالبت مجموعة أخرى من قيّمي المساجد بضمهم إلى الكادر، ومنحهم الترقيات التي يستحقونها، وقالوا: «منذ العام 2006، ونحن نطالب بالترقيات ورفعنا من الرتبة الثانية درجة 9، على اعتبار أننا نستحق ترفيع درجتنا الوظيفية، مراعاة لسنوات العمل التي بذلنا فيها الكثير من الجهد، ونستحق أن نكافأ لهذا المجهود الذي بذلناه، علاوة على أننا نتبع القطاع الحكومي، ومن حقنا الحصول على ذلك».
من جانب آخر، شكت مجموعة من قيمي المساجد، من عدم حصولهم على الإجازات الرسمية أو الأسبوعية، إلا بعد توفير شخص بديل يحل مكانهم، وقالوا: «لا نستطيع السفر أو عمل أي شيء بسبب رفض منحنا حقنا في الحصول على إجازات، وقد طالبنا لأكثر من مرة بتعويضنا من خلال منحنا إجازات تعويضية أو صرف مستحقات العمل الإضافي لنا، غير أن إدارة الأوقاف الجعفرية تتملص من الموضوع».
وتحرك قيّمو المساجد خلال العام 2005، وذلك للمطالبة بتعجيل كادر الأئمة والمؤذنين، كما تحرك البرلمان حينها على هذا الملف.
ووفقاً لما كان مطروحا حينها، فإن الموازنة التي خصصت للكادر تبلغ 4 ملايين دينار، تقسم بين إدارتي الأوقاف الجعفرية والأوقاف السنية بمعدل 2 مليون دينار لكل منهما.
وفي موضوع آخر، اشتكى عدد من المصلين الذين يرتادون مساجد (الشيخ صفوان، الأربش، الإمام الباقر) بمنطقة جدعلي من تلف عدد من المكيفات وحاجتها الماسة إلى تبديل، وخصوصاً في شهر رمضان المبارك وارتفاع درجات حرارة الجو، ما يتطلب توافر مكان بارد للصلاة.
وذكر الأهالي نقلاً عن عدد من قيمي المساجد، أن هناك مراسلات بين قيمي المساجد وإدارة الأوقاف الجعفرية منذ العام 2011 فيما يتعلق بتبديل مكيفات تلك المساجد، والتي يتراوح عددها في بعض المساجد بين 4 و7 مكيفات، وأشار الأهالي إلى أن القيمين حصلوا على وعود من إدارة الأوقاف الجعفرية بتبديل المكيفات في أقرب وقت، وسبق أن طالب قيمو المساجد أثناء لقائهم بالمسئولين في إدارة الأوقاف الجعفرية، بتوفير المكيفات ولا جدوى من ذلك حتى الآن.
العدد 3615 - الإثنين 30 يوليو 2012م الموافق 11 رمضان 1433هـ
حكومة و وزارة وإدارة كلكم مسؤولين امام الله
أين وزير العدل والشؤون الاسلامية
أين الاوقاف الجعفرية
هذا أموال الاوقاف وهي مغيبه ولايتم صرفها على المساجد بل تخزن في البنوك
المساجد في حالة مزرية التي في جدعلي وعموم البحرين أين ميزانية
حكومة و وزارة وإدارة كلكم مسؤولين امام الله
أين وزير العدل والشؤون الاسلامية
أين الاوقاف الجعفرية
هذا أموال الاوقاف ولايتم
الله الله في مساجد الله
اليوم قمت بزيارة مساجد المنطقة الوسطى اتضح ان ليس الوسطى بل مساجد البحرين التابعة الي الاوقاف الجعفرية تعاني من إجحاف وعدم العناية المطلوبة لذا على وزارة العدل والشؤون الاسلامية والأوقاف الجعفرية عدم التراخي والمماطلة في خدمة مساجد الله او يعيدوا أوقاف المساجد ويكفوا ايديهم عنها
الووو مازالت المشكلة في المساجد
وزارة العدل والشؤون الاسلامية والأوقاف الجعفرية مازالت المساجد المذكورة على حالها متى ان شاء الله عازمين تستبدلوا المكيفات الحارة بآخرة جديدة تليق بقدسية المساجد فان المساجد لله
نداء إلى وزارة الشؤون الاسلامية والأوقاف الجعفرية
سؤال إلى وزارة الشؤون الاسلامية والأوقاف الجعفرية
اذا لم تأخذوا على عاتقكم تهيئة المساجد ولم توجد من العناية لها فمن المعني بإصلاح مكيفات المساجد وصيانة المرافق من الخارج والداخل لبيوت الله سبحانه وتعالى
وما هي الا ايام وتأتي للية القدر التي هي خير من الف شهر هل ساتكون المساجد بدون مكيفات
أين أموال الاوقاف
لا مكيفات ولا مبرد ماء حشى وزارة الشؤون الاسلامية والأوقاف تتحمل هذا التقصير ليس للناس إنما امام الله سبحانه وتعالى وهذا شهر رمضان يشهد تقصير وزارة الشؤون الاسلامية والأوقاف الجعفرية في ضعف رواتب قيمي المساجد و التعويض عن ساعات العمل في الإجازات الرسمية وهم غافلون وموضوع المكيفات الظاهر الاوقاف تنتظر متبرع لكي تخزن الاموال البنوك
هل استخفاف ام غفلة
المساجد الّتي أمر الله تعالى بتعظيمها هي بيوت الله، بل إنّما أمرنا بتعظيمها لأنّها بيوت الله، عن أبي بصير قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العلّة في تعظيم المساجد، فقال: "إنّما أمر بتعظيم المساجد لأنّها بيوت الله في الأرض" وبناء على هذا فإنّ أولى من يستحقّ هذا التهيّؤ وهذه المراعاة . وعلى الاوقاف الجعفرية لا تهمل المساجد والمآتم فتكون شريك في هدم المساجد. (الشكر موصول الى الاستاذ حسين الوسطي وجعل الله هذا في ميزان الاعمال الصالحة بحق محمد وال محمد )
الله ورسوله كفيل بالمؤمنين
إن من سوء المنطق ان يترك بيت من بيوت الله في حالة رثة او بدون عناية من الاوقاف ترى الفرش في بعض المساجد ممزق او يخرج منها مادة بودرة تجعل ثياث المصلي في حالة اتساخ والأوقاف تشتري أرخص الفرش للمساجد ولله عيب ومكيفات حارة كأنها تنور تصلي البشرة و دورات المياه معطلة بسبب عدم دفع الاوقاف مستحقات قيمي المساجد مم اشتروا في السابق ويرفضون الدفع لهم والحجة مخالفة أنظمة الدائرة ولا يحصلون على إجازات أليسوا بشر على الاقل اعطوهم نظام ساعات إضافية وزيدا في رواتبهم
هل كيف ؟
هل كيف
الموازنة خصصت للكادر تبلغ 4 ملايين دينار،
تقسم بين إدارتي الأوقاف الجعفرية والأوقاف السنية بمعدل 2 مليون دينار لكل منهما.
الوقف
الأوقاف الجعفريه خاصه المفروض تصرف من أموال الأوقاف بالأوقاف الجعفريه ليست قليله يمكن بمدخولها الصرف رواتب لعشر سنوات لكن .....
الله يعينهم
حاسدين الفقارة على رواتبهم وبالاخير اغلبهم مايستلمون رواتب
وكل يوم شكاوي على قيمين المساجد ومايدرون بحالهم
وبنسبة الى الأوقاف ارحموا الناس شوي
أبو حسن
إنّ للمسجد حرمة عظيمة عند الله بحيث جعلها مكاناً مخصّصاً للعبادة وقراءة القرآن وأضفى عليها طابعاً من القدسيّة لتكون مركزاً عباديّاً يُقام فيه كلّ ما يُقوّي أواصر العلاقة بالله، ويُساعد على مدّ الجسور بين الإنسان وخالقه، لذا حقاً ان للمسجد دور عظيم في الحياة علينا ان لا نغيبه.
سبحان الله
تخيل يا مسئولي الاوقاف ان منزلك لا يوجد به مكيف في هذا الصيف الحار او مبرد ما عند وقت الإفطار وعلى الدنياه السلام
المساجد لله ..... أيتها الاوقاف
الناس قد زينوا بيوتهم فرحا لمن يمر وبيت الله فى عطل
كأنهم ما تلوا ولا دروا فى بيو ت أذن الله أم الناس فى شغل
يجب علينا كمسلمين أن نولي الاهتمام البالغ بالمساجد الاوقاف السنية ما شاء الله تنفق من المساجد والجعفرية شح في الميزانية لذا كفوا عن الأعذار واعملوا لله سبحانه يرفع شأنكم
تلك بيوت الله - عاشق الراحل
نعم ألا تخافون الله لم وعود ولا تنفيذ والوقف موجود ارجوا من مسئولي الاوقاف ان يذهبوا في كل يوم الى منطقة ويرى حجم المصائب عن كثب وكنا ثقة في رعايته لبيوت الله والمآتم والحسينيات قال الله العظيم: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تلك بيوت الله - عاشق الراحل
نعم ألا تخافون الله لم وعود ولا تنفيذ والوقف موجود ارجوا من رئيس الاوقاف ان يذهب في كل يوم الى منطقة ويرى حجم المصائب عن كثب وكنا ثقة في رعايته لبيوت الله والمآتم والحسينيات
قال الله العظيم: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
bahraini
ramadan kareem