صرح وكيل النيابة عدنان مطر بأنه رداً على ما جاء بصحيفة «الوسط» بتاريخ 29 يوليو/ تموز 2012، العدد 3613 تحت عنوان «تناقض في تقرير الطبيب الشرعي بقضية اختطاف الشرطي... وتضارب في أقوال الشهود بقضية قطع اللسان»، فإن العنوان وما اشتمل عليه الخبر قد تضمن معلومات مغلوطة من شأنها حرف الحقيقة عن مجراها والتأثير فيمن يناط بهم الفصل في الدعوى ومجريات التحقيق النهائي وتضليل الرأي العام. وأكد مطر أن مضمون ما أدلى به الشهود أمام المحكمة جاء متفقاً مع الواقع، بأن المجني عليه كان ذاهباً لأداء صلاة العشاء بيوم الواقعة، وبعد الانتهاء منها ظل في المسجد لقراءة القرآن، وعند خروجه تم الاعتداء عليه بالضرب ومطاردته لمنزله.
المنامة - النيابة العامة
صرح وكيل النيابة عدنان مطر بأنه رداًّ على ما جاء بصحيفة «الوسط» بتاريخ (29 يوليو/ تموز 2012) العدد (3613) تحت عنوان: «تناقض في تقرير الطبيب الشرعي في قضية اختطاف الشرطي ... وتضارب في أقوال الشهود بقضية قطع اللسان»، فإن العنوان وما اشتمل عليه الخبر تضمن معلومات مغلوطة من شأنها حرف الحقيقة عن مجراها والتأثير في من يناط بهم الفصل في الدعوى ومجريات التحقيق النهائي وتضليل الرأي العام.
وأضاف أن «النيابة العامة وإيماناً منها بأهمية توضيح ما دار بتلك الجلسة؛ فإنها تورد الحقائق الآتية:
تم توجيه سؤال للطبيب الشرعي من قبل محامي الدفاع وهو: قرر الطبيب الشرعي أن الإصابة يتفق تاريخ حدوثها وتاريخ الواقعة على رغم أن الإصابة متغيرة المعالم.
وجاءت إجابة الطبيب الشرعي على النحو التالي: إنه حكماً على ما جاء بالأوراق الطبية التي أثبتت وجود جرح ووصف وأثبت ذلك، فإنه لا يستطيع التحديد بدقة طالما اكتملت فيها كل عناصر الالتئام.
ويتضح جلياً أن الطبيب الشرعي استند إلى تحديد تلك النتيجة على ضوء ما استبان له من الاطلاع على الأوراق الطبية الخاصة بالمجني عليه وقت الواقعة، وبالتالي أين التناقض المشار إليه في عنوان الخبر».
وذكر أن الخبر تضمن أن الشاهد في قضية قطع اللسان نفى علمه بأن يكون المجني عليه قد تعرض للضرب، والصحيح أن الشاهد قرر بأن المجموعة المعتدية كانت كبيرة ولم يتمكن من معرفة أو تحديد الأشخاص الذين اعتدوا على المجني عليه.
وفيما يتعلق بما نشر في سياق الخبر على لسان الشاهد من أنه ينفي أن يكون المجني عليه يعمل مؤذناً في مسجد المنطقة أو مسجد آخر، فان المحكمة قد وجهت للشاهد سؤالاً عما اذا كان المجني عليه يرفع الأذان في بعض الأوقات فأجاب الشاهد بأنه لا يعلم عن ذلك.
وأكد وكيل النيابة عدنان مطر أن مضمون ما أدلى به الشهود أمام المحكمة جاء متفقاً مع الواقع بأن المجني عليه كان ذاهباً لأداء صلاة العشاء بيوم الواقعة وبعد الانتهاء منها ظل في المسجد لقراءة القرآن وعند خروجه تم الاعتداء عليه بالضرب ومطاردته لمنزله وكان المعتدون يحملون أسلحة متنوعة من سيوف ومطارق وعصي خشبية بها مسامير وتم الاعتداء على جميع من بالمنزل بالضرب وكان المجني عليه عند دخوله به إصابات بالرأس وملابسه ممزقة.
العدد 3615 - الإثنين 30 يوليو 2012م الموافق 11 رمضان 1433هـ
اسقاط المؤمن في أعين الناس خصوصا عندما تكون كيدية و بدون دليل
إن الروايات الصادرة عن المعصومين (ع) تشدد كثيرا في مسألة خطورة
اسقاط المؤمن في أعين الناس خصوصا عندما تكون كيدية و بدون دليل
و تكشف عن مرض نفسي لقائلها و حقد
دفين ويا له من عقاب أليم عندما يهدد الامام الصادق (ع) قائلا
" من روى على مؤمن رواية يريد بها شينه وهدم مروته
ليسقط من أعين الناس
أخرجه الله من ولايته إلى ولاية الشيطان فلا يقبله الشيطان
وكم حقير من لم يقبله حتى الشيطان نصيرا له
مؤذن ولم يؤذن لمرة واحدة
مؤذن وصديقة لم يعلم انه رفع اذان لمرة واحدة - الطبيب الشرعي يبني شهادته على نتائج توصل له هو بنفسه وليس توصل لها غيره . حتى في رد النيابة كشف للتناقض وليس الاتفاق
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
ولاتعذيب للمتهمين !!
ولاتعذيب للمتهمين يذكر!!؟
من هم الذين يحلمون السيوف والعصي والمطارق ؟
اقول معروف من هم اللي يحملون السيوف والمطارق والعصي الخشبية في البحرين معروفين ...
مو تضارب لا حقيقة للقضية بالمرّة
نقولها وبضرس قاطع بأن لا قضية اصلا موجودة ونحن على معرفة بالعامل ...
اللهم اقطع لسان كل من فبرك والفق
القضية قضية مؤذن
و هذا ليس مؤذن
لايوجد قضية
حبل الكذب قصير
لا حول ولاقوة إلا بالله
بسكم ظلم في خلق الله، وأتقوا الله في هذا الشهر الكريم
ستنكشف الحقيقة
يا اخي هذا الشخص ليس بمؤذن, و الهدف من الأعتداء عليه خلق فتنة طائفية بقولهم ان هذا مؤذن و ما شابه.
الشيء الثاني كيف تتهمون ناس و تزجونهم في السجون طوال هذه الفترة دون دليل قاطع يجرمهم؟! بما ان الشهود قالوا بأنه لم يستطيعوا التعرف على المعتدين.
بحريني حر
ستنكشف الحقيقة
يا اخي هذا الشخص ليس بمؤذن, و الهدف من الأعتداء عليه خلق فتنة طائفية بقولهم ان هذا مؤذن و ما شابه.
الشيء الثاني كيف تتهمون ناس و تزجونهم في السجون طوال هذه الفترة دون دليل قاطع يجرمهم؟! بما ان الشهود قالوا بأنه لم يستطيعوا التعرف على المعتدين.
بحريني حر
مضمون ما أدلى به الشهود في «قطع اللسان» جاء متفقاً مع الواقع.. (صحيح فهو ليس بمؤذن بل ذاهب للصلاة وليس قطع لسان بل اصابات بالرأس)..
وكيل النيابة: ما أدلى به الشهود أمام المحكمة بأن المجني عليه كان ذاهباً لأداء صلاة العشاء وعند خروجه تم الاعتداء عليه بالضرب ومطاردته لمنزله وكان المجني عليه عند دخوله به إصابات بالرأس وملابسه ممزقة..