أكد فريد الديب، محامي الرئيس المصري السابق حسني مبارك، عدم صدور العفو الصحي عن مبارك، وذلك في تعليقه على التقارير الصحفية التي رجحت صدور قرار العفو عن مبارك وعن عدد من كبار المسؤولين السابقين من المتقدمين في السن.
وقال الديب في تصريح لشبكة "سي أن أن" الاخبارية الامريكية الاحد 29 يوليو/تموز إنه كان في زيارة خاصة للرئيس السابق بمحبسه بسجن المزرعة بطرة، أنه لم يسمع بخبر العفو الصحي عن مبارك ولا يعرف عنه شيئا.
وتمت الزيارة الاحد بغرفة العناية الفائقة، داخل مستشفى السجن بناءً على موافقة من النائب العام، المستشار عبد المجيد محمود. وناقش الديب مع مبارك التطورات القضائية في قضية قتل المتظاهرين، وإجراءات النقض، والدفوع التي سيقدمها المحامي لمحكمة النقض.
وكانت بعض التقارير الصحفية التي صدرت الاحد توقعت الإفراج عن مبارك (85 عاما) الذي يقضي عقوبة الحبس المؤبد في قضية قتل المتظاهرين، ضمن عفو يشمل السجناء الذين تخطوا سن الستين ويعانون من أمراض مزمنة أو أمراض الشيخوخة. وذكرت التقارير أن شروط العفو لن تسمح لنجلي الرئيس السابق، جمال وعلاء، ، بالاستفادة منه لصغر سنهم.
هذا وقد زارت هايدي راسخ زوجها علاء مبارك، بسجن طرة، واستمرت الزيارة حوالي ساعة ونصف الساعة.
أنتهى الموضوع
خلاص يا جماعة هذا مات .. خلوه يرقد بــ سلام
الامريكان حيخرجوك مثل تخريج الشعرة من العجين
يا بختك الربع راضين عنك
مها
هذا الانسان يتعذب بسبب الظلم الذى عمله فى حياته فلا بد ان يلقى نصف عذابه فى هذا الدنيا قبل ان ياخذ باقى جزائه فى الاخره على ما اظن و الا ما حصل له ما حصل
ليكن عبرة لغيره من الطواغيت
إن أفرج عن هذا الطاغيه ,, سيكون فرصه لغيره من الطواغيت لعمل ما يحلو لهم هناك قصاص يجب أن ينفذ بغض النظر عن عمره الثمانيني .. هذه هي العداله الآلهية .. هذا هو الخزي في الدنيا أما في الآخره عذاب شديد .. توعدهم رب العالمين بالإنتقام من الظالمين وخزيهم بالدنيا حتى يكون عبره لغيره من طواغيت العالم .. هذا أن إن كانوا يعتبرون أصلا !! .. لأنهم لا يتورعون عن ظلم الرعيه بل وقتلهم والتنكيل بهم .. ربي أنتقم من كل ظالم
انبسط
الثورة المصرية قدر لها ان تباااع وتنسرق من الاخوان جهه ومن فلول مبارك جهه وهذا اللى نشوفه وانبسط ياحسنى انتي في فندق 7 نجوم وليس في سجن كل يوم بشرم الشيخ سياحه لو القضاء المصري عاااد لكان حكم بالاعدام وليس السجن اللى يسمى ذر الرماد في العيون .
قبل سقوطه لا يختلف عن الطاووس في مشيته ...
يتباهى و يتمختر كا الطاووس في مشيته , و ما اطاح به شعبه حتى لازم السرير يرجو و يستجى الرأفه , لاكن هيهات تنالها ما لك الا ان تقضي بقية عمرك دليل بين الزنازين ....