ديننا دين المحبة قائم على القناعة وليس على حد السيف

ما هو الضير او ماهي المشكلة في ان الانسان سواء كان رجل ام امرأة في ان يتخد الفكر الذي يعتقده ، هذه قناعتها وهي حرة فيها وديننا يقول لا اكراه في الدين ، وجادلوهم بالتي هي احسن ، لكم دينكم ولي ديني ، لماذا ننصب انفسنا في مكان العلي القدير ، هناك يوم للحساب هو يوم القيامة والله العزيز الحكيم هو الحاكم والناهي ، هذا بالنسبة الى ديننا الحنيف اما بالنسبة الى الديمقراطية التي نتشدق بها قولا لا فعلا فهي تجيز حرية المعتقد والقناعة وتأمرنا بمقارعة الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان بعيد عن سلطة السيف والقوة

الله يهديها

من العقول التي شوهت لها سمعة الاسلام فتعقدت ألبنت ألله يهديها

بسبب العقد.......

الكل يريد المهرب

الضغط يولد الانفجار

الاسلام اعطى للمرأة مجالاً من الحرية يتناسب وتكليفها الشرعي ، ولا يحق لأي أحد أن يسلبها حقها ويحجر عليها بإسم الدين ، لو أعطيت هذه الفتاة حقها الذي ارتضاه الله لها لما استطاع هذا النصراني أن يفتنها ، هذه الفتاة ضحية العقول الـ....قبل أن تكون ضحية من أخرجها من دين الله

الاسلام

فاهمين الاسلام غلط من جذيه يرتدون وانه انصح ان يتعاملون معها برقة لكي ترجع الى رشدها الان الشدة يولد العناد عنده

الله يهدي الجميع

ياجماعه

لا اعتقد ان الخبر يستحق النشر او المتابعه

لا حول ولا قوة الا بالله

صج ما عندج سالفة
اللحين تاركة دين الحق وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ورايحة تعبدين لج حديدة " صليب "

الله يهديج يابوج

تدرون ما السبب

بسبب تصرفات واعمال ... . يصرفون الناس عن دين الاسلام