قضت المحكمة الصغرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي جاسم العجلان أمس (الأربعاء) بحبس مواطنة بحرينية لمدة شهر، وذلك بتهمة سب رجال الشرطة.
وقالت المحامية زينب عبدالعزيز منابة عن المحامية زهراء مسعود إن «المواطنة لم تفهم طلب رجل الأمن وذلك لأنه آسيوي الجنسية، إذ ظنت منه أنه يطلب منها التحرك، وخصوصاً أنها كانت مع ابنها، كما أن سيارة المواطنة مازالت في الجهات الأمنية»، ونقلت عبدالعزيز عن أن المواطنة مستاءة بسبب وضعها في سجن يضم موقوفات متهمات في قضايا دعارة.
وفي جلسة سابقة، أنكرت المواطنة البحرينية تهمة سب رجال أمن أمام المحكمة.
وكان رئيس نيابة المحافظة الشمالية نواف العوضي صرح بأن النيابة العامة أمرت بحبس متهمة احتياطياً لسبها رجال الشرطة أثناء تأديتهم وظيفتهم. وقال العوضي في بيان صدر يوم الخميس (12 يوليو 2012): «إن تفاصيل الواقعة تشير إلى أن المتهمة كانت تقود سيارتها على الشارع العام بمنطقة دمستان، وعند مرورها على إحدى نقاط التفتيش، تجاوزت السيارات في الاتجاه المعاكس للسير، فطلبت الشرطة منها التوقف وإبراز الأوراق الثبوتية فرفضت ذلك، وقامت بسب الشرطة، وحينما طلب منها التوقف على جانب الطريق هربت من الموقع، وتم إيقافها مرة أخرى، فعاودت سب الشرطة بألفاظ نابية، فتم القبض عليها وعرضها على النيابة العامة التي استجوبتها، ووجهت إليها تهمة سب موظف عام أثناء تأديته وظيفته والمؤثمة بالمادة (365/2،1) من قانون العقوبات، وأمرت بحبسها احتياطياً وتقديمها محبوسة للمحكمة الصغرى الجنائية لمعاقبتها بالمادة سالفة البيان».
العدد 3610 - الأربعاء 25 يوليو 2012م الموافق 06 رمضان 1433هـ
اللهم ارزقني الصبر
تحبس امرأة بادعاء أنها سبت ....و....آخر يتهجم على فتاة في الحمام ويترك حر طليق؟
لا للسبابين
وهل يحق لأصحاب المنابر ان تسب اكثر من نصف الشعب
لاالسبحات يحق لها
لا يحق لأي كان ان يسب موظف حكومي او خاص. و اذا لم تفعل اي شيئ, لماذا لم تقف باحترام بدل السب
لاالسبحات يحق لها
لا يحق لأي كان ان يسب موظف حكومي او خاص. و اذا لم تفعل اي شيئ, لماذا لم تقف باحترام بدل السب
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يفرج عنها ويردها لأهلها بالسلامة، وحسبنا الله ونعم الوكيل
وين الرجوله ؟
شرطي .. يسمح بسجن إمرأه في هالشهر الفضيل و هو نايم مرتاح في بيتهم علشان كلمتين لا تودي و لا تجيب !! إحنا سبونا على المنابر و كل يوم يسبونا في الجرايد و يسبون في مذهبنا و ما أشوف أحد سجنهم !!
الحرية للمعتقلين
وتبا لملفقي التهم
من حمل سيفا وسب طائفة بأكملها على المنبر لا زال حرا
رفعت ضده قضية ولكنها لم تحرك بينما في جانب اخر يقبع المئات من المواطنين في السجون بسبب او بدون سبب ..
مالك الأشتر
بصراحة أنا أتفهّم موقف المواطنة، لأنّني أنا أيضاً واجهت قبل أيّام بسيطة نفس الموقف تماماً، عندما طلب منّي البطاقة، فلم يعرف تلفّظها أبداً، حتّى قالت لي زوجتي أنّه ربّما يريد البطاقة!