قال نشطاء سوريون قدموا تسجيل فيديو لرجال مصابين بثقوب في رؤوسهم إنهم عثروا اليوم الأربعاء (25 يوليو/تموز 2012) على 11 جثة لرجال أعدمتهم القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد في حي القابون بدمشق. وأظهرت اللقطات 11 جثة تكسوها الدماء بعضها في أزقة وبعضها داخل مبنى. وقتل ثلاثة فيما يبدو بالرصاص بعد تغطية رؤوسهم بقمصانهم وكان آخر يركع في مواجهة الحائط. وقالت رانيا الميداني وهي نشطة في المعارضة تعيش قرب حي القابون إن الرجال ألقي القبض عليهم قبل خمسة أيام في حي مجاور. وأضافت لرويترز عبر سكايب إن النشطاء عثروا عليهم في شارع تشرين واعتقدوا ان هؤلاء الرجال كانوا في السجن. وأضافت أنهم تمكنوا من دخول الشارع اليوم فقط حيث عثروا على الجثث لأن الشبيحة الموالين للأسد كانوا يحتلون الشارع. وقوات الأسد وأفراد الشبيحة متهمون بارتكاب عدد من المذابح بما في ذلك قتل 108 أشخاص على الأقل يوم 25 مارس اذار نحو نصفهم من الأطفال في محافظة حمص وهو ما أكده مراقبو الأمم المتحدة في سوريا.
أجرام حزب البعث ومن شايعه
تصطف ايران مع حزب البعث لذبح المسلمين بكل الطرق وحتى الاطفال لم يسلموا منهم ... ولكن نعاهد الله اننا لن نرتاح الا بعد القضاء نهائيا على كل هؤلاء العصابة المجرمه
لن نصدق
لن نصدق ابدا: قلتم مجزرة الحولة المستهدفون سنة معارضون، واظهرت التحقيقات انهم من طائفة معينة فقط، قلتم الجيش الحر يحمي المدنيين، وما فعله بمنطقة السيدة زينب من طرد للمدنيين واستهدافهم وفق الطائفة واهانتهم نسف كل ماسبق بالاضافة لسرقته شاحنات غذاء تركية
الشعوب فقط
في كل بلد تراق دماء الشعوب سواء من بشار ام من الجيش الحر كلهم يحاولون الفوز تحت جثث الفقراء والغرب يتفرجون ويمولون باسلحة عجبي
لا اله الا الله
اقول لكم السلافة مو طائفية بشار مايهمه يكنون سنة شيعة مسيحيين علويين المهم يكونون موالاة ،و الغرب يبي يصوره حرب طائفية لضرب الوحدة الاسلامية .
بشار ظالم ظالم مثل صدام الي غزى الكويت و قتل الناس بس طبعا امريكا ما يهيه الناس الي تموت في سوريا الان هي بعد مجرمة كل واحد يدور مصلحته