قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انه يجب على الدولة اليهودية وتركيا حليفتها سابقا اصلاح العلاقات بينهما بسبب عدم الاستقرار في المنطقة. وكانت تركيا قطعت روابطها الواسعة في وقت من الأوقات مع اسرائيل بعد ان قتل رجال كوماندوس اسرائيليون تسعة نشطاء أتراك مؤيدين للفلسطينيين في مايو آيار عام 2010 على سفينة كانت تحاول خرق الحصار الاسرائيلي لقطاع غزة. وقال مكتب نتنياهو في بيان اليوم الثلاثاء "تركيا واسرائيل دولتان مهمتان قويتان ومستقرتان في هذه المنطقة... ويجب علينا ايحاد سبل لاستعادة العلاقات التي كانت بيننا ذات يوم ... وهذا أمر مهم ولاسيما الآن لاستقرار المنطقة في هذه الأوقات." وقال المكتب انه أعطى هذه الرسالة إلى صحفيين أتراك في اجتماع في وقت متأخر يوم الاثنين. ولم يذكر البيان سببا لتوقيت هذه التصريحات لكن اسرائيل وتركيا كلتاهما تتاخمان سوريا.
لا تموت علينه
خف علينه كل يوم طالع بشي شكلك ما تنام في ليل من الخوف تدرون ليش خايف ؟
الان يدري اذا سوه شي حق المسلمين كل المسلمين بيقومون عليه و بيتحدون وهاي هم وجهة نظري و امنتيتي الي اتمنى من الله سبحانه و تعالى و في هذا الهر الفضيل ان يحقق لي .
قولوا ان شاء الله
ودول لم تذكر
حان الأن لفتح سفارات و قنصليات اسرائيلة في دول عربية (خليجية) بسبب عدم الإستقرار في المنطقة. (وكلها تسكر يبن عسكر)
لعنك الله يا اردوغان
نتنياهو و اردوغان .. وجهان لعملة واحدة
أسرائيل بوابة الدخول الاتحاد الاوربي
اراهن لو ارادت اسرائيل ادخال تركيا في الاتحاد الاوربي لادخلتها في غضون شهر او حتى يوم لقد تم التضحية بالمخلصين الذين كانو في سفينة مرمرة من اجل رفع اسهم تركيا في العالم الاسلامي فلم تتغير العلاقات بين البلدين فاسرائيل قتلت مجموعة من الاتراك ولم تتغير العلاقات الا شكلا بينما تعادي سوريا دون سبب مساو لقتل الاتراك فتحريك مرمرة هو لاعطاء تركيا الدور الذي تلعبه الان وبتأييد صنف من المسلميين
كشفت المستور
مشكلة الصهاينة وأتباعهم دائماً يكون وجههم مكشوف، لكن الحمد الله أن الشعوب واعية لهم ولأفعالهم الأجرامية
في النهاية عرفنا
اسرائيل وتركيا ...
اثنين في بانطلون