خاطب نزلاء مبنى 6 في سجن جو المركزي (مجموعة الـ14 ناشطاً)، مدير مركز الإصلاح والتأهيل المقدم محمد راشد الحسيني، وقسم حقوق الإنسان التابع لوزارة الداخلية، للمطالبة بإدخال نسخ من صحيفة «الوسط» إلى السجن.
وتلقت «الوسط» نسخة من الخطاب، وتنشره بناءً على طلب موقعيه، المعتقلين عبدالهادي الخواجة وعبدالهادي المخوضر، نيابة عن نزلاء المبنى 6.
وأورد المعتقلون في خطابهم لإدارة سجن جو، أنه «متابعة لرسائل سابقة وأحايث شفهية مع مختلف مستويات القرار بإدارة السجن، ومنذ نقلنا إلى سجن جو المركزي قبل نحو ستة أشهر، مازالت إدارة السجن تمتنع عن السماح بتوفير أو إدخال صحيفة الوسط اليومية، أسوة بالصحف الأخرى التي يتم توفيرها في السجن».
وأضافوا في الخطاب: «إن التواصل مع العالم الخارجي، والذي يتم في أحد جوانبه بتوفير الصحف المحلية، هو حق أصيل للسجناء، سواءً وفق المعايير الدولية أو الإجراءات البحرينية. ومنذ اعتقال أفراد هذه المجموعة في شهري مارس/ آذار وأبريل/ نيسان 2011، مررنا في هذه الفترة الأولى، ولمدة نحو ثلاثة أشهر بالاحتجاز المنعزل عن العالم الخارجي، والذي حُرمنا فيه من جميع وسائل الاتصال والتواصل».
وتابعوا: «بعد مطالبات حثيثة تم توفير الصحف اليومية لنا في سجن (القرين)، ومنذ تلك الفترة، لم تكن إدارة السجن توفر لنا صحيفة الوسط، ولكنها كانت تسمح بالحصول عليها عبر الأهالي، ولكن منذ أن تم نقلنا إلى سجن جو المركزي، تم منع صحيفة الوسط بشكل كامل. وعلى الرغم من جميع المتابعات الكتابية والشفهية، إلا أننا لم نحصل على أي مبرر مقنع بأسباب المنع». وختم موقعو الخطاب مطالبتهم بالنظر بشكل جاد في إدخال صحيفة الوسط إلى السجن.
العدد 3606 - السبت 21 يوليو 2012م الموافق 02 رمضان 1433هـ
ال حرز
انا كنت في مطار دولة خليجية كل الصحف فيه الا الوسط مب موجودة
الشاهد من اهلها
عدم دخول جريدة الوسط للسجناء ومنعها هي شهادة بحق الجريدة .
ادخلوها مثل باقي الجرائد ، لماذا لا ؟؟ لماذا لا ندخل ؟؟
المشكله مو في السجن لا بره
هناك شركات تستلم العدد اليومي لجريدة الوسط
لكن تمنع ان يقراء الجريده اي شخص من المراجعين او الموظفين لكن مسموح قراءة الجرائد الثانيه
هذه الرسالة تيجان للوسط
هذه الرسالة تيجان للوسط و شاهد عدل على مصداقيتها و يجب أن توضع في مدخل المقر للصحيفة
غريب هالشي
نحن مستغربون جدا من ادارة السجن أنها لا تسمح لصحيفة الوسط ان تقرأ في السجن هل هي من الأشياء التي تسبب الأدى او تهدد أمن الأفراد
جفيريه
ماكفاكم ما فعلتموه فيهم من عذاب وسجن حتى الجرائد محرمه عليهم
اين الرحمه والانسانيه با اصحاب القلوب القاسيه ؟
وا عجبا
سيكون عجبكم أكثر عندما تعلمون ان سجن جو يمنع حتى الصحف الموالية .. إن لم يعجب موضوع ما ليس إدارة السجن نفسها.. وإنما حارس صغير من حرس السجن.. فما بالكم بصحيفة مثل الوسط بمواضيعها الساخنة..
ماراح يوفرونها لكم
اذا وفروا لكم الوسط، هذا يعني أن الجرائد الأخرى لن تقرأ
الصحيفة الاولى التي نالت أكثر جوائز دولية بين الصحف
غريب صحيفة كهذه تكون مستبعدة، حتى في الصحف يريدون التحكم فيما يجب أن يقرأه الطرف الآخر ثم يتغنون بالديمقراطية الوهمية الفارغة.
مها
اعوذ بالله حتى الصحف تخافون تعطونهم يعنى شنهو يصير لو قراؤ الوسط صراحه الوسط الجريده الوحيده الى تكتب كل صحيح
stsfoonst
توفير أي جريدة وطنية صادقة لا يزيدم إلأ هم على هم
وهو والواقع المرير على الحياة الطبيعية بالوطن