أدانت ايران التفجير الانتحاري الذي وقع في دمشق اليوم الاربعاء (18 يوليو/ تموز 2012م) وأسفر عن مقتل وزير الدفاع السوري وصهر الرئيس بشار الأسد وقالت إن الدعم الخارجي "للأعمال الإرهابية" لن ينجح في زعزعة استقرار سوريا.
وقال بيان لوزارة الخارجية نشرته وكالة مهر للأنباء "أدانت الجمهورية الإسلامية الايرانية مرارا العنف واللجوء للإجراءات الهدامة وتعتقد أن السبيل الوحيد لحل الأزمة الحالية في سوريا هو من خلال المحادثات." وأضاف "إرسال الأسلحة والذخيرة الى البلاد والدعم الذي تقدمه بعض الاطراف الإقليمية والدولية من خلال أعمال إرهابية تستهدف أمن الشعب السوري واستقراره الراسخ لن يؤديا الى شيء."
وأضاف البيان "اي نوع من عدم الاستقرار في هذا البلد يمكن أن يذكي الاضطراب والأزمة في المنطقة ويؤدي الى عنف واضطراب أوسع نطاقا." وكان المسؤولون الايرانيون قالوا في وقت سابق هذا الأسبوع إن طهران مستعدة لاستضافة محادثات بين جانبي الصراع في سوريا لكن بعض شخصيات المعارضة السورية سارعت الى رفض العرض.
النصر قريب
ان الله لن يخذل عباده الموحدين وقد اقترب النصر
ايران تدين النفجىرت
ايران تدين التفجيرات فى دمشق لان بشار حليف ايران ليش ما دانت لما بشار سوى مجازر فى حمص\\حماة ومدن اخرى
الذين دمروا سوريا
سيندمون قريبا .
بانتظار الانتقام الالهي القادم .. ام محمود
جميع القتل و سفك الدماء و المجازر المروعة يجب الكشف عن مرتكبيها و محاكمتهم و يظنون انهم سيفلتون من العقاب يجب معاقبتهم في قعر دارهم و الانتقام والثأر من هذه المذابح و التفجيرات
الدعم للمسلحين سيفشل
تفجير اليوم الارهابي كشف اللعبة ضد سوريا وعزل الثورة الشعبية السورية المطلبية في جهة، وفتح المجال للصراع المسلح على ايدي مسلحين يدعون الإسلام وهم يقبضون اموال بموافقة اميركية لضرب سوريا المقاومة وليس سوريا الأسد.. الشعب السوري له حقوق لكن المسلحين والعصابات المدعومة برعاية امريكية هدفهم هو طمأنة الكيان الصهيوني.. الدعم وصل الى مرحلة اليأس
اللهم انصر المجاهدين في سوريا