قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ ان العملية الانتحارية التي اسفرت عن مقتل عدد من كبار المسؤولين الامنيين السوريين الاربعاء (18 يوليو/تموز 2012) تثبت الحاجة الى قرار دولي لانهاء الازمة.
ويصوت مجلس الامن الدولي لاحقا الاربعاء على قرار غربي يمدد مهمة المراقبين الدوليين في سوريا ويدعو الى فرض عقوبات على دمشق في حال لم يسحب النظام الاسلحة الثقيلة من المدن لكن روسيا رفضته مسبقا.
وقال هيغ في بيان "نعلم عن تقارير بان وزير الدفاع السوري ونائبه قتلا واصيب عدد من المسؤولين في عملية انتحارية في دمشق".
واوضح "هذا التفجير الذي ندينه يثبت الحاجة الملحة لاصدار قرار في مجلس الامن الدولي بشأن سوريا تحت الفصل السابع" الذي يجيز استخدام القوة.
اقول ويش عن روسيا وامريكا
امريكا لما تم تفجير البرجين شنت حرب شعواء على العالم بأكمله من لم يكن معنا فهو ضدنا باسم محاربة الارهاب واما روسيا لما يخرج عليه عصيان في اي بلد تابع لها تعمل المجازر للسيطرة على العصيان ولا مجلس امن ولا هم يحزنون اما سورية وتصديها للارهاب فهي تقتل شعبها محنا عارفين لكم يا غرب وشلون عن مأسآة الشعب البحريني الاصيل الذي يجلب له المرتزقة من كل صوب وناحية والصمت الدولي عيني عينك .
كل شي واضح
بمعنى آخر هذي ذريعة علشان يتدخل الغرب ويحسمون الصراع الموجود في سوريا مثل ما سووا في ليبيا وبعدين يمشون الأمور على كيفهم
التفجير مخطط له بدقة بإشراف الكبار .. ام محمود
التفجير الدامي الذي أودى بحياة كبار المسئولين الأمنيين مخطط له و المكان مراقب و المكالمات كذلك و اعتقد بانه من نتائج اجتماع أصدقاء سوريا و الذي عقد مؤخراً برئاسة الرئيس الفرنسي هولاند
الخطوة الثانية هي التفكير في الحاكم الجديد لسوريا من هو ؟؟
أكيد تابع من اتباع الغرب
و خائن
فالشرفاء ليس لهم مكان
و هل سيفجر القصر الجمهوري
نريد ادانة واضحة
بمعنى ان يتم سحب البساط والشرعية والدعم عن الارهابيين.