أعلن مسئول في جهاز الدرك الجزائري اليوم الخميس (12 يوليو/تموز 2012) مقتل 1659 شخصا جراء وقوع 12407 حوادث سير خلال النصف الأول من العام الجاري.أوضح العقيد عبد الحميد كرود مسئول خلية الإعلام بالدرك الجزائري في برنامج للإذاعة الحكومية اليوم الخميس أن عدد حوادث السير ارتفع 11 بالمئة فيما زاد عدد القتلى إلى ثلاثة بالمئة ، وارتفع عدد الجرحى 30ر9 بالمئة .وعزا كرود هذه الحوادث إلى العامل البشري الذي يبقى المتسبب الرئيسي فيه بنسبة 89 بالمئة،إضافة إلى عوامل أخرى كحالات المركبات والطرق وسوء الأحوال الجوية وتهور الراجلين.