أكد عضو اتحاد المؤرخين العرب والمستشار القضائي الخاص صالح اللحيدان أن لجنة المؤرخين العرب ستراقب مسلسل "الفاروق"وستقاضي الجهات المنتجة للعمل "في حال وجود أخطاء تاريخية تسيء" لشخصية "عمر بن الخطاب" ثاني الخلفاء الراشدين.
وقال اللحيدان إن أقوال "عمر" تأخذ صفة الأحكام وبالتالي "فإن أي خطأ فيها يعتبر كذبا"، مؤكدا ضرورة "عدم خروج ما يعرض من سيرة عمر بن الخطاب عن ثلاث قواعد ذكرها علماء المصطلح، فإما أن يكون ما قاله عمر مرفوعا أو أن يكون موقوفاً له حكم الرفع أو أن يكون ما قاله موقوفا"ً.
ونقلت صحيفة "الشرق" السعودية في عددها الصادر اليوم الخميس عن اللحيدان قوله"كُتب التاريخ والأخبار والسير التي يعتمد عليها كتاب الأعمال التاريخية مليئة بالأحاديث الضعيفة والواهنة بالإضافة إلى أنها مليئة بالأحاديث الموضوعة التي لا أصل لها حيث لا يجوز الاعتماد عليها".
وكان المتحدث الرسمي باسم مجموعة "ام بي سي" مازن حايك، أكد أن مسلسل "عمر الفاروق" الذي انتجته المجموعة بالتعاون مع المؤسسة القطرية للإعلام سيعرض في رمضان المقبل، رغم الهجوم الكبير الذي يتعرض له المسلسل على شبكة الإنترنت من كثيرين.
جيد
هالنوع من المسلسلات يحرك القعل ويخلي الواحد يبحث ويقرأ ويتقصى
شكله انتاج على مستوى نشوف ونحكم
اما عن الروايات كل فريق عنده طريقته في التحقق من الرواية وكل واحد يقول الحق عندي وياي والجدل عقيم كل واحد عليه يبحث بروحه ويقرا ويتعلم اكو النت مفتوح لان هو بروحه بيتحاسسب باجر
ضحكتني روايه للسنه واخرى للشيعه
هي اما ان تكون روايه ذات سند صحيح ومجموع عليها واما فلا بلا تخصيص روايات
الاخطاء التاريخية
موجودة منذ صدر الاسلام والى يومنا هذا وحدث امام اعين الجميع في البلاد الاسلامية فما داعي تحاكمون فلان او علان وموجودة في كتب التاريخ وما تناقله المؤرخون يفصح عن ذلك.
انا مع الزائر الحجاب الابيض
بس اذا في اعتراض من قبل علماء يفضل عدم عرضه او توصل الئ حل اخر
الى زائر رقم 4
اي مصادر موثوقة تقصد؟
هناك روايتان للأحداث التي تلت وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم واحدة لأهل السنة و الاخرى لأهلنه الشيعة
و كل الروايات في نظر اهلها موثوقة و صحيحة و ان اختلفنا على بعض التفاصيل لكن وصف رواية طائفة مسلمة بأنها ليست موثوقة فهذا غير صحيح
الاهم من ذلك هي الفائدة التاريخية من هذا المسلسل و كفى
عجيب رمضان السنه
مثل مسلسل خالد ابن الوليد.
يا حلوة هالمسلسل يبي له نفيش وبيبسي كل يوم
وإحنا بنحاسبهم من كثر الأكاذيب
وعدم التزام الامانة التاريخية في نقل الحقائق من مصادر موثوقة