توفي رئيس الوزراء الاسرائيلي اليميني الاسبق اسحق شامير عن 96 عاما كما اعلن السبت (30 يونيو/حزيران 2012) مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو في بيان جاء فيه "اسحق شامير رحل عنا".
وشامير الذي انسحب من الحياة السياسية كان يعاني منذ سنوات طويلة من مرض الزهايمر.
واضاف البيان ان "رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو شعر بالم عميق لاعلان رحيل اسحق شامير الذي كان واحدا من ابناء هذا الجيل الرائع الذي انشأ دولة اسرائيل وكافح من اجل الشعب اليهودي".
وكان شامير من قادة مجموعة شتيرن السرية اليهودية التي كانت تنفذ اعتداءات على البريطانيين والفلسطينيين قبل عام 1948 في عهد الانتداب البريطاني لفلسطين. وتولى رئاسة الوزراء من 1983 الى 1984 ثم من 1986 الى 1992.
وفي ايار/مايو 1991 ظهر شامير للمرة الاخيرة على الساحة الدولية في مؤتمر مدريد الذي اطلق مفاوضات السلام في الشرق الاوسط.
وكان شامير مجرد نائب لليكود بعد هزيمة هذا الحزب اليميني في الانتخابات التشريعية عام 1992 التي فاز فيها حزب العمل قبل ان ينسحب نهائيا من الحياة السياسية عام 1996.
سيلتقي بشهداءنا الفلسطينيين الأبرار في ساحة المحشر كي ينتقم الله لهم شر أنتقام والله عزيز ذو انتقام
إلى جهنم
الى جهنم وبئس المصير والفال للظلمه كلهم
بداية النهاية
اللهم أذقه عذاب القبر و ضيق عليه قبره كما ضيق صدور أمهات الشعب الفلسطيني على ابنائهم
إلى جهنم
الى جهنم وبئس المصير والفال للظلمه كلهم
إلى جهنم و بأس المصير .
الله يلعنه و يحرقه في القبر و في جهنم .
بس اللعين له بعض المواقف الكريمة مع الشعب اليهودي المحتل , أفضل من بعض الرؤساء العرب مع شعوبهم المظلومة .
رغد
شحوال شارون؟
بداية النهايه
نتمنى أن يكون موت شامير بداية إنتهاء الشر في العالم حيث بدأ من شامير وينتهي بالحكام الظلمة العرب وغيرهم
العربي رئيس للممات
ان من دواعي فخر الإسرئلي انه ينتخب رئيس الوزراء
نار جهنم
جهنم وبئس المصير
نار جهنم
جهنم وبئس المصير
درب اللي يصد مايرد
جهنم الحمرة
الله يرحمه
الى جنات الخلد
إاى جهنم وباقي الطواغيت
إلى جهنم وباقي الطواغيت إنشاء الله الله يمهل ولايهمل انتبهو
عابرة سبيل
الله يلعنه والى جهنم وبئس المصير
ان لله وان اليه راجعون
كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام
الى جهنم
بئس المصير
جهنم الحمرا