هناك الكثير مِنْ دول العالم مَنْ وضع ضمن سياساته حماية الشباب من آفات العصر الحديثة والقضاء على أوقات الفراغ المقيتة، وإبعادِه من الانخراط في التيارات المتطرفة، بتوفير البرامج الرياضية والشبابية المتنوعة التي تلهيه وتبعده عن مخاطر تلك البرامج. وكانت الأندية والمراكز الشبابية والعلمية والثقافية أول البرامج الناجحة، لذلك فتحت أبوابها على مصراعيها لاستقطاب الشباب، مع توفير جميع متطلبات نجاح هذه المراكز .
العدد 3581 - الثلثاء 26 يونيو 2012م الموافق 06 شعبان 1433هـ