إذن لما الدوله تدفع للا مقابل؟ فلا مفتش من قبل الشركة نراه و لا من قبل البلديه! اللهم الا من يدورون بسيارات الياريس الذين شكونا الحال لبعض منهم و لا تغيير و لا اكتراث, و الا كيف يبررون غياب العمال قبل الظهيره و بالخصوص العامل الذي يعمل على شارع 37 بالشريحتين المتقابلتين من مجمعي 537+539 حيث تراه ينبش الاكياس طيلة وقت تواجده ثم يختفي اول الصباح و احيانا يترك عربته للايهام بانه موجود بمكان ما ليأخذها فيما بعد و هو المعني هنا. البحرينيين و النيباليين قبله كانوا اكثر التزاما و نزاهه في واجبهم.
لماذا تدفع الدوله لشركات النظافه دون ان يكون من قبلها يراقب اداء عمال تلك الشركات و يتأكد من نظافة الطرقات و الممرات التي لا يمر عليها العامل بالمره الا بالصباح الباكر قبل طلوع الشمس لفتح اكياس القمامة بحثا عن العلب و المعادن و إذا ما لفتّ نظره للاوساخ التي تتطاير من الاكياس التي يفرغها و مناطق اخرى حولك يجيبك و بكل جرأه ووقاحه بانه غير مسؤول و على الشركه ان تجلب عمالا كفايه لمساعدته ناهيك بانه لا يستعمل ادوات التنظيف سوى العربه و يختفي منذ الساعات الاولى لبزوغ الشمس. شارع 37 ببني جمره مثالا!!
اقرأ ايضاً
طائرات حربية تركية تقصف مقاتلين أكرادا في شمال العراق
أولا
خل الوزارة تشوف النقص في المدارس الحكوميه عشان تلتفت للخاصة
تتمة الرساله للمسؤولين بالبلديه
إذن لما الدوله تدفع للا مقابل؟ فلا مفتش من قبل الشركة نراه و لا من قبل البلديه! اللهم الا من يدورون بسيارات الياريس الذين شكونا الحال لبعض منهم و لا تغيير و لا اكتراث, و الا كيف يبررون غياب العمال قبل الظهيره و بالخصوص العامل الذي يعمل على شارع 37 بالشريحتين المتقابلتين من مجمعي 537+539 حيث تراه ينبش الاكياس طيلة وقت تواجده ثم يختفي اول الصباح و احيانا يترك عربته للايهام بانه موجود بمكان ما ليأخذها فيما بعد و هو المعني هنا. البحرينيين و النيباليين قبله كانوا اكثر التزاما و نزاهه في واجبهم.
رساله للمسؤولين بالبلديه
لماذا تدفع الدوله لشركات النظافه دون ان يكون من قبلها يراقب اداء عمال تلك الشركات و يتأكد من نظافة الطرقات و الممرات التي لا يمر عليها العامل بالمره الا بالصباح الباكر قبل طلوع الشمس لفتح اكياس القمامة بحثا عن العلب و المعادن و إذا ما لفتّ نظره للاوساخ التي تتطاير من الاكياس التي يفرغها و مناطق اخرى حولك يجيبك و بكل جرأه ووقاحه بانه غير مسؤول و على الشركه ان تجلب عمالا كفايه لمساعدته ناهيك بانه لا يستعمل ادوات التنظيف سوى العربه و يختفي منذ الساعات الاولى لبزوغ الشمس. شارع 37 ببني جمره مثالا!!