أكد المفتش العام بوزارة الداخلية اللواء إبراهيم حبيب الغيث بأن المحكوم بالمؤبد في قضية قتيل المعامير كميل المنامي يقضي فترة عقوبته في العناير مع باقي النزلاء ولا صحة لما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول إصابته بضعف في النظر نتيجة إبقائه في الحبس الانفرادي، وفيما يتعلق بالحالة الصحية للنزيل للمذكور فإنه يتم متابعتها باستمرار ووفق سجلات إدارة الإصلاح والتأهيل فهو خضع خلال السنتين للفحوص الطبية بشكل منتظم، حيث كان آخرها يوم الخميس الموافق 21 يونيو الجاري وقد جاءت النتائج جميعها ايجابية ومطمئنة، وأنه لا يعاني من أي أمراض طارئة أو وراثية، فهو يخرج في الأوقات المسموح بها يوميا في الصباح والمساء لممارسة الرياضة ومختلف الأنشطة أسوة بباقي زملائه في العنبر، ما يعني أن الرعاية الصحية المقدمة لكل النزلاء متكاملة ومنضبطة وتستند إلى كافة المعايير القانونية والإنسانية.
وأضاف المفتش العام أن المحكوم عليه يتلقى كافة الحقوق المنصوص عليها في لوائح إدارة الإصلاح والتأهيل سواء فيما يتعلق بالزيارات العائلية أو المكالمات الهاتفية وكذلك المراجعات الطبية، وأوضح أن النزيل حصل في غضون سنتين على العديد من الزيارات العائلية بالإضافة إلى الزيارات الاستثنائية وفقا لسجله.
ونوه المفتش العام إلى أن إدارة الإصلاح والتأهيل تؤدي واجبها القانوني تجاه جميع النزلاء، حيث أن هذه الإجراءات يحكمها تطبيق القانون ومراعاة كافة المعايير المتعلقة بحقوق الإنسان.
اذا هو بسجن انفرادي !!
اذا هو بسجن انفرادي ؟
كذب في كذب
كذب في كذب . اذا ما خاب ضني اكل كستر و جيلي
البيان به مغالطات عديدة
من ناحية الزيارات فانها لم تتوقف وقد زراه اهله يوم الخميس وكان مضربا عن الطعام منذ 12 يوما واليوم يكمل 14 يوم من اضرابه. سنتين ينقل بين العزل والانفرادي و لاصحة لممارسته للرياضة مع زملائه كما تدعي الداخلية......
قير صحيح؟!
ماذا تتوقعون إذا كانوا يقولون بأن الأستاذ حسن مشيمع بصحة جيدة ولا يعاني من أي مرض او مشكلة صحية.. هل سيختلف الكلام او اللهجة عند الكلام عن كميل المنامي.. والمصدر واحد!!
مشكورين
اذا كان الكلام صج