أصدر الشيخ أحمد العصفور، بياناً يوم امس الثلثاء (19 يونيو/ حزيران 2012)، قال فيه «ببالغ الحزن والأسى العميق تلقينا نبأ رحيل العلامة الكبير والبحاثة المحقق الشيخ باقر شريف القرشي (قدس الله نفسه الزكية) والذي قضى عمره في خدمة الإسلام والفكر الديني والتعريف بسيرة أئمة أهل البيت (ع) وذلك من خلال ما تركه من مؤلفات قيمة وتحقيقات رصينة أسهمت في نشر فكر أهل البيت (ع) وسيرتهم العطرة».
واضاف العصفور ان «فقد مثل هذا العالم الجليل خسارة كبيرة لا تعوض، واننا نرفع الى المراجع العظام والعلماء الأعلام والمؤمنين الكرام وجميع أفراد أسرته الكريمة أحر التعازي بهذا المصاب الجلل، سائلين الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الفسيح من جنته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان».
العدد 3574 - الثلثاء 19 يونيو 2012م الموافق 29 رجب 1433هـ
عابرة سبيل
وفد على رب كريم الى رحمة لله ورضوانه ايها العالم انا الى لله وانا اليه راجعون
رحمك الله
الى جنان الخلد
رحمك الله
رحم الله الفقيد العلامة القرشي رحمة واسعة،واسكنه فسيح جنانه. حبذا لو جريدة الوسط تنشر بورتريه عن هذه الشخصية الفذة التي خدمت الدين والحوزة العلمية،واثرت المكتبة العلمية بكتب واسفار لا غنى عنها في عالم العلم والعلماء.
إنا لله وإنا إليه راجعون
لقد قرأت للعالم الجليل المحقق الشيخ باقر شريف القرشي رحمة الله عليه كتاب "الامام الحسن" المكون من جزئين ولقد استفدت منه غاية الاستفادة وعرفت معلومات قيمة غائبة عن الكثيرين
فرحمة الله الواسعة عليك يا شيخ باقر وأسكنك فسيح جناته وألهم أهلك ومحبيك الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمة الله عليك يا شيخ وحشرك مع من تتوالى.. فلمثل هذا فليعمل العاملون..
الشيخ باقر شريف القرشي (قدس الله نفسه الزكية) والذي قضى عمره في خدمة الإسلام والفكر الديني والتعريف بسيرة أئمة أهل البيت (ع) وذلك من خلال ما تركه من مؤلفات قيمة وتحقيقات رصينة أسهمت في نشر فكر أهل البيت (ع) وسيرتهم العطرة..
بوعلي
اذا مات العالم ثلم في الاسلام ثلمة لا يسدها شي .. رحمه الله اسكنه فسيح جناته.. انا لله ونا اليه راجعون.
الفاتحة لروحه ولارواح المؤمنين والمؤمنات.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1).
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)