شكا عدد من أهالي قرية بني جمرة إن مجموعة من أهالي القرية تعرضوا للضرب بعد انتهاء مسيرة سلمية في القرية من دون أي مناوشات أمنية.
وأشار الأهالي إلى أن مداهمات حدثت لعدد من المنازل، ومن بينها منزل الحاج صالح جاسم الذي تعرض للضرب، مع ابنه حسين الذي أصيب بنزيف في أدنه، فيما اعتقل ابنه الأصغر أيمن من المنزل.
وقال أحد الأهالي في اتصال بـ «الوسط»: «إن وجيه القرية الحاج علي بن جاسم، حاول التدخل والاستفسار عن أسباب الاعتداء، إلا أنه تعرض إلى ماتعرض له الآخرون».
العدد 3573 - الإثنين 18 يونيو 2012م الموافق 28 رجب 1433هـ
إلى صاحب الحقيقة (التعليق 1)
يعني في دولة الديموقراطية والمؤسسات يتم تفريق المتظاهرين بضربهم ضرب مبرح.
واذا كنت تبحث عن الحقيقة فالحقيقة بأن المسيرة انتهت وتفرقت وبعد ذلك جائت الشرطة وعملت ما عملت.
غريب
نحن على يقين النصر قريب والظلم لم يدوم
الحقيقة
لقد طلب من الأهالي التفرق ولكنهم قاموا بالتعدي على قوات الأمن بالسب والشتم والعبارات المسيئة لرموز البلد فتم التعامل معهم