ترأست وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة محمد البلوشي الاجتماع الأول للجنة العليا لمعالجة قضايا الناشئة، وذلك بحضور وكلاء مساعدين بعدد من الوزارات في قاعة الاجتماعات بمقر الوزارة في مرفأ البحرين المالي، إذ أكدت البلوشي أن الحكومة وضعت استراتيجية في مجال الطفولة والشباب وأن الأولوية في هذه المرحلة وضع التدابير والاقتراحات والبرامج المناسبة للحيلولة دون جنوح الأطفال والشباب إلى سلوكيات مضادة للمجتمع أو الاستجابة لمحاولات استغلالهم في الأنشطة غير المشروعة أو الضارة.
وفي بداية الاجتماع رحبت الوزيرة بأعضاء اللجنة العليا، مؤكدة على أهمية بلوغ أهداف تشكيل هذه اللجنة التي أنشأت بموجب قرار من مجلس الوزراء لدراسة مقترح لخطة معالجة قضايا جرائم الناشئة ومشاركتهم في أعمال العنف والمسئولية الوالدية تجاه ذلك، ووضع آليات التنفيذ المناسبة لكل جهة مشاركة في اللجنة، إذ تم تشكيل فرق عمل من الجهات المشاركة لإعداد المزيد من الدراسة بشأن الخطط التنفيذية وجدولتها زمنياً وتحديد الأولويات للموازنة التقديرية.
وقالت البلوشي إن التعويل كبير على ما ستسفر عنه أعمال اللجنة العليا لمعالجة قضايا الناشئة على اعتبار فئة الأطفال والناشئة هم فلذات أكباد الأسرة البحرينية، ويتعين على الجميع المساهمة بشكل فاعل ومؤثر من أجل تحصين هذه الفئة عن الاستغلال السياسي أو الانحراف السلوكي من خلال الانجراف في ممارسة العنف أو الاستجابة لدعوات التحريض والكراهية والتفتيت الاجتماعي.، مؤكدة أن من الأهمية بمكان تحييد الأطفال عن العمل السياسي وتجاذباته وما ينتج عنه من أعمال غير مشروعة.
العدد 3572 - الأحد 17 يونيو 2012م الموافق 27 رجب 1433هـ
لا حول الله
وماذا فعل أحمد النهام ليتم أستهدافة مع ابية غير أنه كان يسترزق قوت يومة من بيع الأسماك، يعني بصريح العبارة اللي له واللي مالة دخل في نفس دائرة الأستهداف
عجيب امركم
ماذا تتوقعون من طفل يبلغ لا يتعدى عمره الاربعة اعوام يطلق عليه رصاص الشوزن بتعمد ويحرم من نعمة البصر وهو بهذا العمر الغض؟ هل تتوقعزن منه ان يهيم بكم حبا وغراما!
عجيب امركم!
الطفل يمارس ما يعيشه
"ويتعين على الجميع المساهمة بشكل فاعل ومؤثر من أجل تحصين هذه الفئة عن الاستغلال السياسي أو الانحراف السلوكي من خلال الانجراف في ممارسة العنف أو الاستجابة لدعوات التحريض والكراهية والتفتيت الاجتماعي.، مؤكدة أن من الأهمية بمكان تحييد الأطفال عن العمل السياسي وتجاذباته وما ينتج عنه من أعمال غير مشروعة."
اطفال القرى ليسوا بحاجة للتحريض من أي كان وهم من يتعرضون للعنف من قبل رجال اللا أمن والدليل الطفل أحمد النهام الذي خسر عينه بدون ذنب ولا محاسبة لمن فقأ عينه متعمداً.