عقبت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم تعقيباً على الخبر المنشور في الصفحة الأولى من صحيفة «الوسط» في عددها الصادر يوم السبت (16 يونيو/ حزيران 2012م) بعنوان (التربية تُجمِّد ترقيات لأسباب سياسية)، بتأكيدها أن «أنظمة الخدمة المدنية كما هو معروف مبنية على إجراءات فيما يتعلق بالترقية، فضلاً عن ضرورة توافر شواغر يُرَقّى إليها، وترقية الموظف مرهونة باستيفائه لجميع الاشتراطات المنصوص عليها وانتفاء الموانع التي تحول دون ترقيته».
وأكدت أن «الموظف إذا ما كان على يقين من أنه ظُلم لأي سبب كان، فعليه التوجه إلى لجنة التظلمات التي يرأسها وكيل الوزارة للموارد والخدمات، والتي تنظر في تظلمات الموظفين بجميع فئاتهم، وتضم هذه اللجنة ممثلين عن القطاعات المختلفة بالإضافة إلى القانونيين، وتقوم بإنصاف أي موظف تم ارتكاب خطأ في حقه».
وأبدت الإدارة استغرابها الشديد من هذا النوع من التعبير الذي يتعمد الربط بين موضوع إداري صرف يتعلق بتدريب وتمهين أو ترقية عدد من الموظفين وبين شئون السياسة، إذ لا يوجد مثل هذا الربط في ثقافة الوزارة أو في تعاملاتها مع موظفيها لأي اعتبار كان، فالموظف يخضع في تعيينه وتدريبه ونموه المهني والوظيفي إلى أنظمة الخدمة المدنية، ولا دخل للسياسة في أية مرحلة من هذه المراحل.
يذكر أن جميع الآثار التي تترتب على معاقبة الموظف إدارياً تزول تلقائياً بعد انقضاء فترة ستة أشهر في حالة التنبيه الشفوي أو الإنذار الكتابي، وسنة في حالة الوقف عن العمل مع خصم الراتب، ولا علاقة للأمر هنا بالسياسة.
العدد 3572 - الأحد 17 يونيو 2012م الموافق 27 رجب 1433هـ
العلة تكمن في
بعض المسئولين الذين تتم الموافقة عليهم بناء على ماذا؟
الترقية مرهونة برضا المسؤول عنك لا بالشروط
واقعاً رد الوزارة في الأعلى لا يعمل به، شخصياً رشحت أكثر من مرة لمناصب متعددة في هذه الوزارة التعيسة منذ 2002 أي قبل الأحداث التي مررنا بها و ليومنا هذا، و في أخر مرة تم الإتصال بي على أن اتسلم المنصب الجديد في الأسبوع القادم، إلا ان مدير الإدارة التي أنتمي إليها و بسبب نفور شخصي بيني و بينه أوقف هذه الترقيات بحجج واهية رغم إستفائي للشروط و حتى بعد خروجه من هذه الإدارة و ترقيه منصب أعلى ليقول لان أغفر لك لأنك يوماً عارضتني، هذه الأيام توظف السياسة لخذمة المصالح الشخصية لعدد من المسؤولين
الشتراطططط
لتنوه : سوف يستوفون كل الشروط بعد التقاعد او الفصل
لا حول ولاقوة إلا بالله
وهالأشتراطات ما صارت إلا هالسنة، شسالفة
الوزارة لم تتعلم من قصة الراعي الكذاب
فهل نصدقها بعد أن كذبت آلاف الكذبات؟؟!
ثم إذا لم يتمتع المسئولين فيها بأبسط القيم التي دعى إليها نبي الأمة وهي الصدق.. فهل يلام الموظفين على كذباتهم التي تعلموها منهم.. فالصادق فيهم تعلم اللف والدوران لأن الكذب أصبح منجاة والصدق ( يوديك في
شبعنا من هالكذب
أنا واحد من اللي ظلموا في هاوزارة لدرجة اني وصلت لمرحلة اليأس و أنا مستعد أن أحط أسماء بعض الموظفين في الوزارة و على المسئولين أن يحددوا بصدق و أمانة كيف تم ترقية هؤلاء الموظفين و ما هي الاشتراطات التي تنطبق عليهم لحصولهم على الترقية .
يامعلمين ومعلمات اكتبوا قصصكم ليرى الشعب والعالم كله ظلمكم ومالنصر الا من الله القوي العادل
الكل يكتب واقع ظلمه في مدرسته حتى يعجب من لا يعرف ظلامتكم وماضاع حقا ورائه مطالب
كذب كذب كذب
انا موظف تم ترقية جميع المركز الذي أعمل لديه واستثنوني- فقد تم ترقية الجميع واستحداث مسمياتهم الوظيفية مع صدور الهيكل الوظيفي للمركز وعندما استفسرت قالوا لي بأن التحقيق هو السبب وتظلمت لدى وكيل الموارد والخدمات ولكن دون جدوى...والدليل أن المسمى الوظيفي حصلت عليه (لأني لم أكن وقتها استدعيت للتحقيق) أما الترقية فتجمدت بعد استدعائي للتحقيق ثم تقولون لا علاقة بالترقية بالسياسة ... يا إلهي... كذب ..كذب ..كذب.. والله على ما أقول شهيد
شروط الترقية
من الذي يضع شروط الترقية وزارة التربية ام ديوان الخدمة
هناك امثلة كثيرة منها ما يحدث في الجامعة المنضمين الى ديوان الخدمة ايضا اوقفت ترقياتهم
من هو صاحب الصلاحية في البلد الا قانون
اليكم قصتي انا قمت بأعمال الصباغ والنجار وفني الديكور واعمل من قلب حتى جملت المدرسة وفي الاخير تأتيني المفاجأة!
ان من يغيب ولايعمل يعطونه الترقية وانا اظل بحسرتي ولكن خلهم يرون مني الاعمال في السنة القادمة اذا قمت بها لاني لن اخلص دام ان الترقيات تدخل في التمييز
جذب
انا تغير مسماي الوظيفي من يناير 2011 اي قبل الاحداث وليومكم ما صرفت ليي الترقية
مائة عىم تقريبا على التعلبم النظامي في البحربن
ولم نسمع يوما ايقافات بالمئات ما عدا العام الماضي أعتقد ان كلام الوزارة صعب تصديقه
لم يحدث في تا ي.. .
هناك الكثير ممن جمدت ترقياتهم بسبب ايقافهم عن العمل خلال فترة السلامة الوطنية مع انهم لم ير تكبو أي مخالفة بعض ألترقيات اؤجلت سنة
ونصف