أكد وزير شئون حقوق الإنسان صلاح علي، لدى لقائه وفداً من قادة مؤسسة الشباب الاسكتلنديين (young Scots)، في مقر الوزارة في مرفأ البحرين المالي، أن مملكة البحرين تولي أهمية كبيرة لفئة الشباب والأطفال، وهي الشريحة العمرية الغالبة حالياً في تعداد البحرين حيث تزيد على 45 في المئة وهي الأكثر حضوراً في سياسات الدولة وبرامج الحكومة واستراتيجياتها، وأن من خطط الوزارة المستقبلية تثقيف الشباب والناشئة بحقوق الإنسان وذلك لأهمية تنويرهم بهذه المعلومات المهمة وخلق ثقافة قبول الآخر.
واطّلع الوزير على نبذة عن المؤسسة وأهدافها وأبرز المشاريع والأنشطة التي تقوم بتنفيذها وذلك عن طريق إدخال هذه الفئة في صناعة القرار ومشاركتهم في اتخاذ السياسات المعنيين بها، معبراً عن سروره من مستوى العمل التنظيمي في المؤسسة وخاصة فيما يتعلق بتبادل الخبرات الشابة والتبادل الثقافي والمعرفي بين المؤسسة والدول الأخرى.
وتطرق الوزير لبعض الملامح المقلقة والدخيلة على المجتمع التي بدأت في الظهور على فئة الشباب البحريني وهي مرفوضة، وذلك باستخدام بعض المجموعات السياسية لهذه الفئة الشابة واستغلالهم في عمليات العنف وتخريب الممتلكات العامة والاعتداء على الآخرين، وبتدريبهم على عدم احترام القانون وعدم قبول الرأي الأخر.
من جانبهم، أشاد وفد منظمة الشباب الاسكتلنديين (young Scots) بخطة الوزارة لدعم العمل الشبابي في مملكة البحرين، مبدين استعدادهم للتعاون المستقبلي مع الوزارة.
العدد 3571 - السبت 16 يونيو 2012م الموافق 26 رجب 1433هـ
واضح جداً وقضية الطفل احم النهام أكبر دليل
إصابة الطفل أحمد النهام بطلقات الشوزن في عبنه والتي افضت لفقده بصره أكبر دليل على اهتمامكم لفئة الأطفال .
المشكلة يا أخي العزيز الوزير أنك عضو جمعية إسلامية!
ولكنك لا تنقل الحقيقة كما هي والدليل موجود في صفحة محليات لنفس هذا العدد من الجريدة والموضوع إصابة طفل بسلاح الشوزن!
نرجوا من أصحاب العضويات في الجمعيات الإسلامية أن يحترموا ميثاق العمل الذي أقسموا عليه وينقلوا الحقيقة كما هي ومن دون تحريف.
حسبي الله على ظالم وعلى من يقبل بالظلم على غيره
واااااضح الاهتمام والذليل الطفل احمد والشباب اللي في السجووووون .
اسمعهااااااااااا مني ( الظلم ظلمات يوم القيامة )
كلام على ورق !!!
كلام صحيح .. أسألوا الطفل المسكين محمد النهام .
اهتمام واضح للجميع !!!!!!!
وما قضية الطفل احمد(الذي فقد عينه بفعل الشوزن) إلا عينة من الاهتمام الواضح بالطفولة في هذا البلد المحافظ على حقوق الانسان ولا سيما الطفولة.
هراء
هذا هراء ومحض إفتراء والدليل للذي حصل وما زال يحصل لشباب وأطفال كثيرين آخرهم ما حصل للطفل المصاب بـ «الشوزن» أحمد النهام !!!
صدقت
وقضية أحمد النهام أكبر مثال