طالب رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس النواب حسن الدوسري المعنيين في وزارة الأشغال بضرورة فتح تحقيق عاجل لكشف المتسبب في الانهيار الذي كاد أن يحدث في شارع الملك فيصل ويؤدي إلى إزهاق أراوح أبرياء.
وأكد أهمية أن يتم نشر نتائج التحقيق بهذا الخصوص في مختلف الصحف المحلية بالبحرين إلى جانب غيرها من الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة المختلفة لكي يكون الشعب البحريني على دراية تامة وعلى علم بالنتائج المرجوة وبالخطوات التي تم اتخاذها بشأن معاقبة المتسبب في هذا الإهمال الجسيم.
العدد 3568 - الأربعاء 13 يونيو 2012م الموافق 23 رجب 1433هـ
عن موضوع التسريب على شارع الملك فيصل فهو موضوع قديم جداً والمشكلة موجودة من 15 سنة على الأقل ويتم إصلاحها وتعودة المشكلة وأما الآن بعد إنشاء مسارات إضافية إتضح بأن هناك تسريب لأنابيب المياه بسبب قدمها وهذا ما جعل المهندسين الإسراع في صيانة شاملة له وكفاكم...
العدل عدل
ومستشفى الملك حمد وبيوت الايلة لسقوط والشوارع الفرعيه الي يوم يسووهنها وبعد اسبوع يخترب وووووووو........ الخ
غير الفساد الادراي والمالي
ياريت السالفة بس على الشارع لكنا من زمان قضينا على الفساد ولكن نحتاج اولا لمجلس تشريعي بعدها نستطيع ان نحاسب ونعاقب
اما في ما مثل نحن عليه الآن لا هذا الشارع ولا غيره نستطيع ان نقضي على مشاكله
ونطلب العون من الله سبحانه وتعالى انه سميع قدير
مشكور يبو علي
نتمنى من كل النواب يفتحون جميع ملفات الفساد من سرقة مال عام او اراضي والتي لاتقل اهمية عن هذا الموضوع حيث ان البلاد والعباد في مأساة لهذه الاسباب الذكورة
وبان المستور اخيرا
واخيرا وبعد كل هذا الصمت عرفنا ما سبب معضلة شارع الملك فيصل حادثة وبهذا الحجم وكاد ان يزهق ارواح الناس ولو لا هذا النائب ما عرفنا شيئا ولكان الحادث في خبر كان كالاحداث السابقة
يجب تشديد العقوبة
على كل مقصر، ولا فالحين يستلمون الفلوس ومب فالحين يشتغلون بضمير، هذه أرواح ناس مب لعبة
شارع الملك فيصل
شارع الملك فيصل صار لة اكثر من 35 سنة من سوووة
الحين تبي اتحقق فية ليش ما تحقق في سرقة الاراضي و املاااك الدولة إلي للحين السرقات ماشية.
.....
الناس في ماذا ونوابنا في ماذا
الارواح من زمان أزهقة 81 قتيل منذ بداية الاحتجاجات في العام الماضي، ركزوا على المواضيع المحتقنة وتركوا عنكم تفاهات الامور ، نحن بحاجة الى حل للأزمة السياسية التي تشهدها البلاد
لجانكم فاشلة
تتستر على الغني و تعاقب الفقير