قالت وكيلة الإعلامي أحمد رضي المحامية ريم خلف إنها لا تتمكن من إنهاء إجراءات التوكيل لموكلها الإعلامي أحمد رضي المعتقل منذ تاريخ (16 مايو/ أيار 2012) من دون مقابلتها له أو معرفة التهم المسندة إليه.
وأضافت «إن ذلك يعد خلافاً لنص المادة (61) التي لا تجيز القبض على أي إنسان أو حبسه إلا بأمر من السلطات المختصة بذلك قانوناً، كما تجب معاملته بما يحفظ له كرامة الإنسان، ولا يجوز إيذاؤه بدنياًّ أو معنوياًّ، ويواجهه كل من يقبض عليه بأسباب القبض عليه، ويكون له حق الاتصال بمن يرى من ذويه لإبلاغهم بما حدث والاستعانة بمحامٍ».
وأشارت إلى أن موكلها تم السماح له الاتصال بأهله بعد أسبوع من اعتقاله، وقد سمحوا لهم بزيارته بعد مرور أيام من اعتقاله، لافتة إلى أنها علمت عن طريق أهله بأنه تعرض للضرب المبرح والسب والشتم، وأنه أجبر بالإكراه على اعتراف معين أمام كاميرة التصوير.
وناشدت المحامية ريم خلف المسئولين في النيابة العامة ووزارة الداخلية تمكينها من التقاء موكلها، وحضور جلسات التحقيق معه.
يشار إلى أن منظمة «مراسلون بلا حدود» كانت أدانت اعتقال الصحافي أحمد رضي وطالبت بالإفراج عنه فوراً.
العدد 3560 - الثلثاء 05 يونيو 2012م الموافق 15 رجب 1433هـ
سلاحي قلمي
سلاحك هو كان قلمك وسيزال وليصدق ...قال انه لايوجد في السجن صحفي!! اذن الصحفي الكاتب .. سجين الرأي أحمد رضي من يكون يا !! ان كنتم تجهلونه فقد عرفناه لكم فاطلقوا سراحه
حرام ليش جدي
الله يفرج عنه
لن يسمحو
لن يسمحو برؤيته إلا بعد أن تقل آثار التعذيب، لا تعرف الإنسانية
اين حرية التعبير
فرج الله عنك يبوعلي
حريتة التعبير مكفولة في بلدي
يمكن اللي قبض علية ما يدري انه هذا حرية تعبير
الله يفرج عنه
وزيرة الداخلية يقول حرية التعبي مكفولة
يمكن ما يدري انه قضيته حرية تعبير
اللهم فك قيده
صراحة رجل في غاية الإنسانية ومحترم جداً اللهم فك قيد كل مسجون