وافقت وزارة التنمية الاجتماعية على عقد تأسيس المؤسسة البحرينية للمصالحة والحوار المدني، التي يقودها سهيل بن غازي بن عبدالرحمن القصيبي.
ووفقاً لعقد التأسيس «تقوم المؤسسة في حدود القوانين المعمول بها في مملكة البحرين وبعد أخذ موافقة الجهات الحكومية المختصة وبالتنسيق معها فيما يحتاج لذلك بالعمل على تحقيق أهدافها التي تتمثل في تنظيم الفعاليات والأنشطة الاجتماعية والتوعوية وغيرها لتسهيل تبادل الأفكار بين مختلف شرائح المجتمع بهدف تعزيز المصالحة والحوار المدني، تعزيز التلاحم الوطني عن طريق الحوار الهادف عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، القيام بلقاءات ونقاشات جادة أساسها الاحترام المتبادل بين مختلف طبقات الشعب، تشجيع البحوث المتقدمة في المواضيع المتعلقة بالمصالحة والوساطة والحوار المدني، تشجيع الحوار المدني بين مختلف شرائح المجتمع، تعزيز تقارب ثقافة العمل بين القطاعين العام والخاص».
العدد 3559 - الإثنين 04 يونيو 2012م الموافق 14 رجب 1433هـ
لم هذا التشاؤم من البعض؟
يجب أن ندفع بقوه لأي جهود تصب في المصلحه الوطنيه و خير من يقدم ذلك من المشهود لهم بالنزاهه هو سهيل القصيبي. لا تقتلوا الشروع قيل أن يلد وأجعلوا المصالح العليا قبل الأعتبارات الشخصيه والسياسيه. الله يوفق الجميع.
دعايات
كثرت الدعايات الاعلامية هذه الايام
ما هي أسماء المؤسسين
ما هي أسماء المؤسسين لهذه المؤسسة؟ هل تشمل مختلف مكونات المجتمع؟أم تقتصر على فكر واتجاه معين؟ نتمنى لهم التوفيق
لا مكان للمصالحة وأية مصالحة تلك
لا حبيبي.. يا استاذ سهيل.. الغوا كلمة المصالحة واستبدلوها بالمؤسسة البحرينية للإنصاف والحوار والوطني.. لأن ما حدث ليس خصوم حتى تتحول الى مصالحة.. ما حدث هو خلاف سياسي كبير بين سلطة ومعارضة.. السلطة ادخلت نفسها وادخلت الناس في مآزق وكأن البلد شركة والمواطنين موظفين عندهم وهم مجلس الإدارة لا يبه ما عندنا عداوة ابداً
زين زيد من الزبد الذي يذهب جفاء
نريد واقع نعيشة و محاسبة حقيقة للمعذبين و ليس كلام و كتب و احتفال كل ذلك بهرجة اعلامية مثل الزبد
لعبة واضحة
بعد ان احرجهم الدكتور علي فخروا .. هاهم ينشؤون مؤسسة حوار حكومية ..
كل هذه لا تنفع ما دام هناك ممارسة عملية للتمييز بين أطياف المجتمع: في التوظيف والاقصاء الاعلامي وحتى التعامل في القضاء..
أهدافها التي تتمثل في تنظيم الفعاليات والأنشطة الاجتماعية والتوعوية وغيرها لتسهيل تبادل الأفكار بين مختلف شرائح المجتمع بهدف تعزيز المصالحة والحوار المدني، تعزيز التلاحم الوطني عن طريق الحوار الهادف عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، القيام بلقاءات ونقاشات جادة أساسها الاحترام المتبادل بين مختلف طبقات الشعب، تشجيع البحوث المتقدمة في المواضيع المتعلقة بالمصالحة والوساطة والحوار المدني، تشجيع الحوار المدني بين مختلف شرائح المجتمع، تعزيز تقارب ثقافة العمل بين القطاعين العام والخاص.
نعم الأختيار
سهيل يتمتع بعقلية منفتحه لا تشوبها عصبيات وله نشاط منقطع النظير في التواصل الأجتماعي . نتمنى له التوفيق .
تكثر هذه الأيام كلمة حوار
أليس من المهم والضروري صفاء القلب والسريرة لكل إنسان حتى يصدق الحوار
أم أنه حوار فضفاض لا يحوي أكثر من إسمه
ألم تكن هناك أسباب للخلاف وتحتاج للمعالجه قبل ما يسمى بالحوار
وهل الحوار يقتصر على إجتماع هنا أو هناك فقط*
لا بد من حل اسباب المعضله حتى يصدق الحوار