تمكن رجال خفر السواحل، صباح يوم امس الاثنين (4 يونيو/ حزيران 2012) من إنقاذ طفلين، كان التيار قد جرفهما بالقرب من قاعدة خفر السواحل بالمحرق، فيما كانا يسبحان في البحر، وبرفقتهما نحو 16 طفلا آخرين.
وأوضح قائد خفر السواحل العميد علاء سيادي أن إحدى دوريات خفر السواحل رصدت الطفلين، وهما يصارعان الموت، وعلى الفور، هب أحد أفراد شرطة خفر السواحل وألقى بنفسه في الماء حتى تمكن من إنقاذهما في الوقت المناسب وقبل أن يدخلا إلى منطقة الخطر. وأشار إلى أنه فور انتشال الطفلين، تم إخضاعهما للإسعافات الأولية اللازمة، والاطمئنان على حالتهما الصحية، وهما الآن في حالة جيدة. ونوه سيادي إلى أن قيادة خفر السواحل، قامت في الوقت ذاته باستدعاء أولياء أمور الأطفال الـ 18، الذين كانوا معا في البحر والتنبيه عليهم بتحذير أبنائهم من مغبة السباحة في المناطق غير المسموح بها، حتى لا يكونوا عرضة لمثل هذه الأخطار.
العدد 3559 - الإثنين 04 يونيو 2012م الموافق 14 رجب 1433هـ
أم صادق
هذه رحمة من الله . الحمد الله على سلامتكم.. والله يحفظ اولاد الجميع بحق محمد وال محمد عليهم السلام...
أبو مسلم
حمد الله على سلامتهم وخطاهم السوء
على مرتادي البحر ولغير السباحين الاحتياط بادوات السلامة
يجب مكافأة شرطي خفر السواحل على أنقاذه للطفلين فهو قدوة لزملائه وحافز للعطاء أكثر وأكثر بارك الله فيكم وحفظكم من كل سوء
بسم الله الرحمن الرحيم
سلامات مااشوفون شر .. البحر خطير وغدار التفتوا لانفسكم ,,
هذه الأعمال يكرم عليها الرجال البواسل وليس الاضرار يسمعة البلد في قضايا الانتهاكات..
إحدى دوريات خفر السواحل رصدت الطفلين، وهما يصارعان الموت، وعلى الفور، هب أحد أفراد شرطة خفر السواحل وألقى بنفسه في الماء حتى تمكن من إنقاذهما في الوقت المناسب وقبل أن يدخلا إلى منطقة الخطر.
ام غفران
الحمدلله على السلامه وخطاكم السوء يارب احفظ ابنائنا وابناء المؤمنين انك ارحم الراحمين
مشكورين يا خفرالسواحل
الصيبعي
شكرً وتقديرً الى ادارة خفر السواحل لما تقوم بة فى الحفاظ على سلامت المواطنين والموقيمين ومساعدتهم فى حال طلب المساعدة امل من الاباء عدم السماح الى الاطفالهم الدهاب الى البحر فى هدةالايام بسب الرياح القوية زعدم الرية بسب الغبار وفى الختام لا يسعنى الله اشكر خفر السواحل فى انقادهم للاطفال و الحمدة على سلامت اطفالنا
غرق البحر
الحمد لله على سلامتهم كمانشكر خفر السواحل وبالاخص الشرطي الذي انقذهم ونشكرهم ايضا على استدعاءهم اولياء الامور وتنبيهم