أفاد رئيس وحدة التحقيق الخاصة بالنيابة العامة نواف عبدالله حمزة بأن «الوحدة مازالت مستمرة في تحقيق الشكاوى الجديدة بشأن التعذيب وسوء المعاملة، والتي بلغ عددها 37 شكوى، فضلاً عن 122 قضية التي تمت إحالتها إلى الوحدة في أبريل/ نيسان 2012».
وأضاف «استكمالاً لجهود الوحدة في التحقيق والتصرف في شكاوى التعذيب وإساءة المعاملة، فقد واصل المحققون الاستماع لأقوال الشاكين حيث تم سؤال 18 منهم بالإضافة إلى 11 شاهداً، وبناء على تلك التحقيقات استجوبت الوحدة 8 من المتهمين وتم توجيه الاتهام إليهم».
المنامة - النيابة العامة
صرح رئيس وحدة التحقيق الخاصة بالنيابة العامة نواف عبدالله حمزة بأنه استكمالاً لجهود الوحدة في التحقيق والتصرف في شكاوى التعذيب وإساءة المعاملة؛ فقد واصل المحققون الاستماع لأقوال الشاكين حيث تم سؤال ثمانية عشر منهم بالإضافة الى أحد عشر شاهداً، وبناء على تلك التحقيقات استجوبت الوحدة ثمانية من المتهمين وتم توجيه الإتهام اليهم.
يذكر أن الوحدة تلقت خلال شهر مايو/ أيار الماضي عشرة بلاغات جديدة وتم فتح تحقيق رسمي فيهم جميعا، وجار استدعاء المتهمين لسؤالهم فيما هو منسوب اليهم. هذا ومازالت الوحدة مستمرة في تحقيق الشكاوى الجديدة والتي بلغ عددها سبعة وثلاثين شكوى فضلاً عن المئة واثنين وعشرين قضية تمت إحالتها اليها في ابريل/ نيسان الماضي من وزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني.
يشار الى أن النيابة العامة كانت أحالت الشهر الماضي اثنين من رجال الشرطة الى المحكمة في بلاغين منفصلين قامت الوحدة بالتحقيق فيهما مسبقاً حيث وجهت إليهما تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير وقد عاقبتهما المحكمة بالحبس ثلاثة أشهر لكل منهما، علاوة على ذلك؛ أحالت النيابة العامة الى المحكمة في نهاية الأسبوع الماضي عدد ست قضايا في أعقاب تحقيقات مكثفة اجرتها الوحدة الخاصة، وستبدأ تلك المحاكمات الست في غضون الأسابيع القليلة المقبلة.
هذا ومازالت النيابة العامة توالي متابعة السلامة الجسدية للمحكوم عليهم والموقوفين في القضايا المختلفة، وقد وجه النائب العام رؤساء النيابة العامة إلى ضرورة موالاة التفتيش الدوري لأماكن الاحتجاز والسجون كافة، والاستماع الى شكاوى الموقوفين والمحكومين. كما تؤكد النيابة العامة مجدداً أن للمواطنين جميعاً حق التقدم مباشرة إلى الوحدة بمقر النيابة العامة أو لأي من النيابات الجزئية التي مازالت تتلقى هذه النوعيه من البلاغات لاتخاذ الإجراءات التمهيدية - ومن بينها عرض الشاكي فوراً على الطبيب الشرعي - وفقاً لنص المادة الثانية عشرة من اتفاقية مناهضة التعذيب وكذلك أحكام بروتوكول استنبول المعني بالتقصي والتوثيق الفعالين للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللا انسانية أو المهينة، ثم تقوم النيابة الجزئية برفع الأوراق فوراً الى الوحدة للتصرف فيها.
العدد 3559 - الإثنين 04 يونيو 2012م الموافق 14 رجب 1433هـ
السجن امانه
السجن امانة في رقبة المسئول
أم البنات
إلى الزائر رقم / 4 (. تحلم يتم التشهير بالمعذبين أو القاتلين في التلفزيون الرسمي كما تم التشهير بالأطباء والرياضيين والمعلمين وغيرهم ) نرجع ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل
قناة الدوائر
سنصدق عندما تعرض صورهم في التلفاز وعليهم دوائر حمراء.. أما كلام الجرائد فبعيد عن الحقيقة بعد المشرقين..
ان كنت تدري !!!
وهل سنسمع مستقبلا باقالة عدد من ضباط وافراد تابعين لوزارة الداخليه بسبب تصرفاتهم الشخيه والخارجه عن الاعراف !!! يمقن اي ويمقن لا !!
تسلسل 6
يبدو أن عدسة نظارتك مقلوبة لديك فترى القريب بعيد والبعيد قريب والصح خطأ والخطأ صح والحق باطلا والباطل حق والمستشفى كانت محتلة والان مفتوحة للجميع ومحررة أقترب أكثر ثم أقترب وعاين بنفس ولا تسمع وتقول ما ليس تعلمه علم اليقين
أبو مسلم
(( اثنين من رجال الشرطة ووجهت إليهما تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير وقد عاقبتهما المحكمة بالحبس ثلاثة أشهر لكل منهما))
كيف ومتى ؟ لم لم تطرح اسمائهم صورهم خبرهم على الأقل في الصحف ليكون رادع لغيرهم أم انهم محميون ولهم حرمة دون خلق الله
ليس تشهير يا تسلسل 1
ليس تشهير بالاطباء ولكنها هذه هي الحقيقة . لكن مع الاسف لاتريد ان تراها . لانك لم تعش مرارة انك لا تستطيع ان تذهب الى مستشفى لانه محتل
دولة المؤسسات والقانون
هذا لاينطلي على شعب واعي دون ان يرى ذلك على الواقع، مجرد اعلان من اجل تحسين الصورة، الواقع يقول الحاج كريم فخراوي عذب حتى الموت داخل السجن اين المعذبين ؟؟ اين القانون؟؟ اين أحكام المحكمه؟؟؟!!!!! هو ليس تشاؤم بل واقع على الارض.
بس هذا انتو ؟ كلما صار صغط من الخارج طلعتوا لنا بدعايات اعلامية
يا ناس فكروا بمصلحة البحرين ، الكرسي مب كل شي يا نيابة
ام انس
للاسف مهما تقدم من شكاوى نعلم علم اليقين انه لن تكون هناك جديه من قبل الحكومه لمحاسبة المعذبين مجرد اعلام لااكثر ولااقل فحقوق الناس ضايعه لكن حسبنا الله ونعم الوكيل يقتص من الظالم للمظلوم ا
انهم يرونه بعيد ونراه قريبا
وهل تم فصلهم من وظائفهم لأنهم خانوا امانة وشرف الوظيفة وشوهوا سمعة البلاد داخلياً وفي حقوق الانسان وفي المحافل الدولية؟؟
يشار الى أن النيابة العامة كانت أحالت الشهر الماضي اثنين من رجال الشرطة الى المحكمة في بلاغين منفصلين قامت الوحدة بالتحقيق فيهما مسبقاً حيث وجهت إليهما تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير وقد عاقبتهما المحكمة بالحبس ثلاثة أشهر لكل منهما، علاوة على ذلك..
وهل هؤلاء المتهمين خلف القضبان كما غيرهم الذين قضاياهم لم تحسم في القضاء بعد؟ أم يسرحون ويمرحون في وظائفهم وقد يمارسون نفس العمل؟ أليس العدل في المعاملة بالمثل؟
الوحدة تلقت خلال شهر مايو/ أيار الماضي عشرة بلاغات جديدة وتم فتح تحقيق رسمي فيهم جميعا، وجار استدعاء المتهمين لسؤالهم فيما هو منسوب اليهم. هذا ومازالت الوحدة مستمرة في تحقيق الشكاوى الجديدة والتي بلغ عددها سبعة وثلاثين شكوى فضلاً عن المئة واثنين وعشرين قضية تمت إحالتها اليها في ابريل/ نيسان الماضي من وزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني.
لا مصداقية ولا ثقه من الشعب اتجاهكم
الرجاء مثلما قمتم بالتشهير على قنواتكم الى الاطباء وغيرهم تفعلوا مع المعذبين والمجرمين الحقيقين