حددت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين علاء البيلي وبدر العبدالله وأمانة سر هيثم مسيفر 19 يونيو/ حزيران الحكم في قضية مقتل هاني عبدالعزيز.
وقد حضر المحامي عبدالرحمن الخشرم الذي تقدم بمرافعة كتابية طلب في نهايتها براءة موكله، في الوقت الذي تقدمت المحامية ريم خلف وطلبت إدانة المتهم وطالبت بالتعويض المدني وأصرّت على طلباتها السابقة من خلال مذكرتها الدفاعية المتمثلة في تغير التهمة للقتل العمد والانتقال لمسرح الجريمة ومعاينته ومعاينة آثار الدماء التي مازالت موجودة.
وكان المتهم أنكر التهمة الموجهة إليه والمتمثلة في أنه في يوم (19 مارس/ آذار 2011) بصفته موظفاً عامّاً (شرطي ملازم أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه هاني عبدالعزيز بأن أطلق عليه 3 أعيرة نارية (شوزن) مسبباً الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى إلى موته، فردّ المتهم بأنه غير مذنب. بينما كان المتهم اعترف في إفادته بالتحقيقات بأنه أطلق على المتهم بعدما أطلق طلقة تحذيرية وأخرى باتجاه المتهم الذي لم يستجب لأوامرهم، إذ كان من ضمن المتجمهرين وكان يرمي رجال الأمن بالحجارة والأسياخ الحديد، وذلك عندما دخل في بناية قيد الإنشاء في منطقة الخميس.
العدد 3552 - الإثنين 28 مايو 2012م الموافق 07 رجب 1433هـ
بلا غير مذنب
بلا لم يقصد، تم قتلة عمداً مع سبق الأصرار والترصد ومن مسافة قريبة وأكثر من طلقة، دليل بأنهم أردوا أن يتأكدوا من موتة، التهمه راكبتة ويجب ان يأخذ القانون مجراه في محاسبة القتلة والمعذبيين
أبو مسلم
السلام على الشهيد يوم ولد ويوم أستشهد ويوم يبعث حيا فيقول هؤلاء قتلوني بدم بارد فقتص لي منهم يارب يؤمذا أين المفر..
ثلاث أعيرة نارية على مفاصل الشهيد ومن مسافة قريبة وفي مبنى قيد الانشاء محاصر بالعسكر والاسلحة والجدران ..؟؟؟ ولم يقصد قتله ولكن أفضى الى موته ؟؟؟
حسبنا الله
الله ينتقم ممن قتله ويتم عياله بنت وولد ما كملو سنة
السؤال هو
هل كان الشهيد هاني مسلح ليتم طلق الشوزن عليه وقتلة بدم بارد، نحن ندين الهمجية في التعامل مع الأحتجاجات السلمية ونطالب بالقصاص من القتلة، حيث أن أحتجاجات الشعب لم تتسبب بقتل أحد وهذا يعني بأنه لا داعي للقوة المفرطة، فنحن لسنا في سوريا
الجميع يجب ان يحاسب!
وليس فقط من اقدموا على قتل أخينا الغالي هاني, يجب محاكمة المسؤلين عنهم لأنهم لم يسلموا القتلة انذاك و انكروا قتله, الجميع يجب ان يحاسب, من كان معهم و الضباط المسؤلين عنهم!
ولد المدينة
الجريمة واضحة
طلق اربع مرات على جسم هاني من مسافة مترين
القصاص
نطالب بمعاقبته ومحاكمته بأقصى أشد العقوبات
والقانون يسري على الجميع
ولا بد من المواساة بالعقوبة
يوم بيوم يا هاني
إن شاء ااااه يوم 19 / 6 / 2012 هو يوم الفصل في قضية الشهيد هاني عبدالعزيز . فلقد كان إستشهاده يوم 19 / 3 /2011 م (( إن شاء اااع يوم 19 يوم القصاص الحق )) فكل الامور والمعطيات واضحة . نحن بحاجة لاقامة حكم ااااه .