قررت محكمة الأمور المستعجلة الثانية برئاسة القاضي مهند محمد وأمانة سر احمد الحويحي مد الأجل للنطق بالحكم للمرة الثانية في القضية المتعلقة بإثبات ان كان الغاز المسيل للدموع تسبب في أمراض من عدمه وإثبات ذلك عن طريق خبير حتى 31 مايو/ ايار للحكم.
وتطالب جمعية الوفاق بوقف نفاذ قرار وزارة الداخلية (المدعى عليها) بالسماح لمجنديها باستخدام قنابل الغاز في المناطق السكنية والمناطق المحيطة بها بغرض فض التجمعات والمسيرات، وإلزامها بالامتناع بموجب ذلك عن استخدام القنابل الغازية والأسلحة الأشد منها في تفريق أي تجمعات أو مسيرات تتم في المناطق السكنية أو بجوارها، وذلك إلى حين الفصل في موضوع الطعن المقام من المدعين بشأن هذا القرار أمام القضاء الموضوعي، وإلزام المدعى عليها (وزارة الداخلية) بالرسوم والمصاريف القضائية.
العدد 3552 - الإثنين 28 مايو 2012م الموافق 07 رجب 1433هـ
الى الزائر 5
الي يحرقون تواير مو حكومه علشان تقارنهم بالغازات السامه .
اللي يحرقون مو مسؤلين عن سلامت الشعب لاكن الي يخنقون الشعب ويدوسونه بساراتهم هم مسؤلين عن الشعب
لو الحكومه تخليهم يعبرون عن رئيهم ما حرقو في الشارع جان جفتهم يطالبون في الدوار
ام محمود
( الرد على زائر 5 )
استخدام الاطارات للدفاع عن النفس واستخدامه مفابل القنابل الصوتيه والشوزن
وهل حرق الإطارات مفيده للصحه افيدنا
اذا كانت مسيلات الدموع تضر بالصحه فهل حرق الإطارات في كل مكان مفيد للصحه أفيدنا أفادكم الله والا من جانبكم غفور رحيم ومن جانب آخر شديد العقاب والله مهزله
اخمن ليكم الحكم مسبقا
اتوقع ان يكون الحكم هو ان المحكمة تقضي بعدم اختصاصها بالشكوى مورد التداول وصلى الله وبارك
أبو مسلم
هي ليست مسيلات دموع هي مسيلات أرواح كفانا الله شرورها وشرور من ورائها
يه
لهذي بعد يحتاج لخبير، شوفوا عدد الضحايا ولا تدرون تعالوا فريجنا يوم الخميس وأخذو تطبيق عملي
اني متاكيد من شئ واحد
مسيلات الدموع تقتل
هذا ما حدث و يحدث عندما ترمى داخل البيوت و الفيدوهات شاهد على ذلك