قررت الحكومة العراقية السماح بحيازة قطعة سلاح في داخل كل دار، على ان يتم تسجيلها في اقرب مركز للشرطة، حسبما اعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة الاحد.
وقال علي الدباغ في بيان "بناء على توجيه مجلس الأمن الوطني، فقد تقرر السماح بحيازة بندقية أو مسدس في كل دار على أن يقوم المالك بتسجيلها في أقرب مركز شرطة".
وحتى الان، كانت القوات الامنية تصادر اي قطعة سلاح تعثر عليها خلال عمليات الدهم والتفتيش الروتينية التي تجريها.
ويحتفظ العراقيون بصورة عامة بقطعة سلاح في المنزل، كتقليد متعارف عليه، وتستخدم لاطلاق النار في الهواء في الافراح والاحزان على حد سواء، لكن الوضع الامني دفعهم لاقتنائها للدفاع عن النفس.
وأكد الدباغ على "معاقبة المخالفين لهذا القرار حسب القوانين المعمول بها، موضحا بأن "وزارة الداخلية سوف تتولى عملية إصدار تعليمات تسهل تنفيذ هذا القرار بالتنسيق مع قيادات العمليات".
وكانت الحكومة العراقية اجازت للاطباء حيازة السلاح للدفاع عن انفسهم.
ويشهد العراق منذ اجتياحه على ايدي القوات الاميركية عام 2003 اعمال عنف متواصلة قتل فيها عشرات الآلاف.
وتراجعت اعداد ضحايا العنف في العراق في شهر اذار/مارس الماضي الى ادنى مستوياتها منذ الاجتياح، بحسب ما افادت ارقام رسمية عراقية اشارت الى مقتل 112 عراقيا.
وكان ادنى معدل للضحايا سجل في تشرين الثاني/نوفمبر 2009 حين قتل 122 شخصا في انحاء العراق.
هذا المنطق
وجاء العراق حسب التقرير الأكثر فساداً بين الدول العربية وحسب الترتيب قطر الأقل فسادا حيث احتلت المرتبة 22 فيما جاءت الإمارات في المرتبة 28، وتلتها البحرين 46، وعمان 50، والكويت 54، والأردن 56، والسعودية 57، وتونس 73، والمغرب 80، ومصر 112، وسوريا 129، ولبنان 134، واليمن 164 وليبيا 168. والعراق أخيرا في المرتبة 175.
لعنك الله يا صدام المقبور
انت الذي دمرت الشعب العراقي وادخلت القوات الامريكية الى العراق بعد اجتياحك للكويت والخليج وظلمك للعراقيين ايها السفاح وقد نلت ماتستحق في الدنيا وفي الاخرة نار جهنم خالدا فيها وقد عرفتم ان الله يمهل ولايهمل
الى مكن يترحم على صدام
اقول تعرف تتكلم بمنطق اذا ما تعرف اقلب وجهك وبعدين تعال يا التكفيري
رحمك الله يا صدام حسين
قرار فاشل صادر من الذي أتى على ظهر الدبابات الامريكية وهو نوري المالكي الذي لايستطيع ان يخرج خطوة واحدة من المنطقة الخضراء وسوف يسقط لانه يدير العراق بالعنصرية الطائفية المقيتة!
ولن تفلح أبدا
كل بيت سلاح
هذا القرار تم تطبيقه او لا لاتخلو البيوت العراقيه من الاسلحه حتى في زمن المقبور العين صدام كانت الاسلحه منتشره ولا يقتصر السلاح على البنادق او ماشابه ههههه حتى مضادات طائرات موجوده في المنازل والمزارع