قال وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي إن تمهين المعلم يأتي من خلال مراجعة دقيقة لمناهج تعليم المعلم العربي، ودور مؤسسات إعداد المعلم والإدارات المدرسية، وكذلك مراجعة المعلم لصورته عن نفسه وعلاقاته مع طلابه وقياس مدى الرضا الوظيفي وصورة المجتمع عن المعلم.
ودعا إلى إنشاء آليات مشتركة للتعاون العربي، بغرض الاستفادة من تجارب الدول في ما بينها وكذلك الاستفادة من الخبرات العالمية، بهدف الارتقاء بالتعليم وبالمعلم العربي في مختلف المجالات المادية والمعنوية.
وشدد الوزير على الأهمية الكبيرة للمؤتمر الثامن لوزراء التربية والتعليم العرب المنعقد حاليّاً في دولة الكويت، والذي تنظمه المنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة (الالكسو) بعنوان: «المعلم العربي بين التكوين الناجع والتمكن المهني»، ويهدف الى تطوير أساليب إعداد المعلمين وتدريبهم أثناء الخدمة من خلال التعرف على واقع تكوين المعلم في الدول العربية والتجارب العالمية الرائدة.
العدد 3525 - الثلثاء 01 مايو 2012م الموافق 10 جمادى الآخرة 1433هـ
سعادة الوزير
يا سعادة الوزير
أنا عاصرت أربعة وزراء قبل تكليفك ولم أر تدهورا في التعليم كما رأيته في عهد سعادتكم
أين قسمك بالأمانة
الوزارة أصبحت وزارة الأهل والأصدقاء والطائفة في الترقيات والتعيينات
كيف تريدون التطوير التربوي والقيادات التربوية غير كفؤة
التعليم العربي فقط اطلبوا العلم ولو في الصين
اطلبوا العلم ولو في الصين التعليم العربي رجعي والدليل قوة الدراسات في اوروبا وامريكا والعتراف بشهاداتهم بينما لا يتم تجربة الدراسات المتقدمة كاليابانيين ولا يتم التأكد من توظيف المتخرجين