توفي وافد آسيوي أمس الأحد (22 أبريل/ نيسان 2012) داخل المسكن الذي يقطن فيه بقرية سند، وقد فتحت الجهات الأمنية تحقيقاً في ظروف وملابسات الوفاة، حيث وضعت طوقاً أمنيّاً في محيط الموقع الذي فيه الوافد والذي تجمهر فيه المئات من الآسيويين.
وجاء في التفاصيل الأولية كما يرويها أحد الآسيويين لــ «الوسط» أن المتوفى هندي الجنسية ويبلغ من العمر (26 عاماً) ويعمل في محل لبيع المواد الغذائية بقرية سند، وقد تغيب اليوم (أمس) عن الحضور قبل أن يقوم أحد الزملاء بمعاينة المنزل لتتبين وفاته، وقد حضر رجال الإسعاف إلى الموقع وقاموا بمعاينة الجثة وأفادوا فيما بعد أنه تعرض لنوبة قلبية أدت إلى وفاته».
العدد 3516 - الأحد 22 أبريل 2012م الموافق 01 جمادى الآخرة 1433هـ
زائر 10
انتم من المريخ لبحير يشمون وانت يا زعم من سند ما شميت قوييييييييييييييييييييييييييييييييية
إلى الزائر 10
لا تقعد اتشغ او تقول انت من المنطقة اوكي لأني من جرداب او وصل لنا ريحة مسيل الدموع فأسكت احسن لك
bahraini
ALLAH Yerhamah ,,This is What Happen When you Live in bahrain villages ,,
هل هناك شبهة جنائية؟
ويش قصة القفازات البيضاء بالقرب من الجثة؟
الى زائر 1 و 2
كفاكم افتراء وكذب على عقول الناس
انا من سكان المنطقة ولم يكن هناك اي مسيل دموع ليلة وفاة هندي البرادة.
اتقي الله فيما تقول
لا حول ولاقوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
...........
اظن انه توفي بسكتة قلبية نتيجة استنشاقه للغازات الخانقة
ولكن الحكومة لاتحب طاري الخازات الخانقة لذلك تكتفي بذكر السكتة القلبية فقط دون ذكر سببها.
شهيد
إنا لله وإنا إليه راجعون
يامنتقم
العقاب الجماعي لا يفرق بين أحد
السفير البنغالي وينك
مرارا ما يشكوا عمال من الجالية الهندية والبنغالية من تعرضهم للغازات التي تتطلقها الشرطة في المناطق السكنية سيما أن المنازال التي تسكنها العمالة الأجنبية تكون غير محكمة لمنع دخول الغازات وقد رايت احد العمال يبكي ويشكو أن حالته الصحة سيئة من الغازات ، لذا من هنا نوجه دعوة لسفير البنغالي لمساعدتهم وتوعيتهم في كيفية التعامل مع الظروف المستجدة في المناطق السكنية التي تتعرض لمسيلات الدموع بشكل 24/7 ساعة
وين حقوق الانسان
ربي ياخذ بحقه من الظلمه
نوبة قلبة من الغاز
الغاز الذي يخنق البعيد عن هذه المناطق يقتل القريب منه والغاز الذي يسبب حكة في الجلد من مسافة 9 كيلو متر ويسبب اختناق شديد ويسبب ذبحة صدرية يؤدي لتوقف القلب ولا يمكن اجراء اختبارات مخبرية لكل شخص على الصدر والدم ويرسل للخارج عينات لمختبرات علمية مختصة لا يمكن لفضحت تقصي الحقائق امركم اين السفارة الهندية ماذا لا تتحرك عمره 26 سنة حرام دم الهندي عادي بالنسبة لهم.
الصور خير دليل
نشكر اهالي قرية سند لتوثيقهم الحادثة بالصور فقد اظهرت اختراق طلقة مسيل الدموع لباب المنزل الذي يقطنه المتوفى كما اظهرت صورة اخرى ثلاث طلقات لمسيل الدموع خلف نافذة الغرفة التي ينام فيها فلا داعي للانكار يا وزارة الداخلية!
مات من الغازات السامة
بل توفي بسبب الغاز السام كما يرويها زملائه والشهود من اهالي المنطقة
سوف تدخل البلد في مرحلة خطرة جدا نتيجة التعامل الخاطئ مع الازمة البحرينية وعدم الجدية بالحلول والمكطالب الشعبية
انالله
هذا من مسيل الدموع