حشدت الجمعيات السياسية المعارضة (الوفاق، وعد، التجمع القومي، الإخاء، التجمع الوطني) جماهيرها في مسيرة عصر أمس (الثلثاء) انطلقت من منطقة الدير وانتهت في وسط منطقة سماهيج بالقرب من مطار البحرين الدولي، للتأكيد على «المطالبة الشعبية المشروعة في التحول الديمقراطي».
وأكدت المسيرة على «التمسك بالخيار السلمي كخيار استراتيجي لا رجعة عنه حتى تحقيق المطالب الشعبية».
من جانب آخر، اتهمت الجمعيات السياسية في مؤتمر صحافي عقدته ظهر أمس وزارة الداخلية والحكومة بـ «استخدام القانون (قانون التجمعات) لمنع الفعاليات وعرقلتها بدلاً من تنظيمها».
الدير - مالك عبدالله
حشدت الجمعيات السياسية المعارضة (الوفاق، وعد، التجمع القومي، الاخاء، التجمع الوطني) جماهيرها في مسيرة عصر أمس (الثلثاء) انطلقت من منطقة الدير وانتهت في وسط منطقة سماهيج بالقرب من مطار البحرين الدولي في الاسبوع الذي اطلقت عليه بـ «أسبوع الصمود والتحدي»، للتأكيد على «المطالبة الشعبية المشروعة في التحول الديمقراطي».
وأكدت المسيرة على «التمسك بالخيار السلمي كخيار استراتيجي لا رجعة عنه حتى تحقيق المطالب الشعبية»، لافتة إلى «ضرورة محاسبة المتورطين في جميع الانتهاكات داخل وخارج السجن وعدم إفلات أي من المسئولين عن التعذيب أو القتل من العقاب الحقيقي»، وطالبت بـ «الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين وفي مقدمتهم الرموز بشكل فوري وخصوصا مع تأكيد توصيات بسيوني ان هؤلاء هم سجناء رأي يجب إطلاق سراحهم»، وبينت أن «السلطة تتحمل المسئولية الكاملة تجاه حياة الناشط السياسي حسن مشيمع والناشط الحقوقي عبدالهادي الخواجة».
واستنكرت المسيرة «الاستخدام المفرط للقوة تجاه المسيرات السلمية في المناطق والقرى، واغراق المناطق بمسيلات الدموع كعقاب جماعي للأهالي»، مؤكدة على «الوحدة الوطنية، والتمسك بها وعدم الانجرار وراء الطائفيين الذين يريدون تحويل التحركات الشعبية من أجل المطالب المشروعة إلى صدام أهلي»، وأشارت إلى «عدم الاستجابة لأي استفزازات من الطائفيين ومن يقف وراءهم، وهي وتتمسك بالسلمية وتتجنب جميع أشكال العنف في جميع التحركات الشعبية»، وأشارت إلى أن «ذلك من شأنه ان يفوت الفرصة أمام الجهات المشبوهة التي تقف وراء الكثير من الأعمال من أجل جر الساحة إلى الصراع الطائفي هربا من الاستحقاقات الديمقراطية».
العدد 3511 - الثلثاء 17 أبريل 2012م الموافق 26 جمادى الأولى 1433هـ
ابو عمر
الخليج العربي
ما اعظمك ايتها المرأة البحرينية
من حق العالم ان يتفاجأ من هذه التحركات السلمية وكذلك دخول المرأة البحرينية في المعترك السياسي وبقوة لاتقاس حتى في الدول المتقدمة دمقراطيآ وهذا دليل على ان هذه التربة الطاهرة انجبت وقبل قرون عدة اجيال احرار لابد ان يرجعو الى اصلهم في اخذ احقوق والحرية بالطرق السلمية.... تحية اكبار واجلال لكل امرأة بحرينية حرة
لماذا كلهم نساء؟
يعطيكم العافيه
شعب عظيم ومتحضر
ضرورة محاسبة المتورطين في جميع الانتهاكات داخل وخارج السجن وعدم إفلات أي من المسئولين عن التعذيب أو القتل من العقاب الحقيقي
love
i love all bahraini suny and shia
سلمية لا استسلامية
بكل الطرق السلمية و بكل الأساليب السلمية
سأشارك لتعبير عن رأي ، ولضمان مستقبلي و مستقبل الأجيال القادمة
أحبك يا وطني
مشكورين
«عدم الاستجابة لأي استفزازات من الطائفيين ومن يقف وراءهم، ((مثل الي عملوه من تكسير سيارات وسرقه محلات جواد ))
_________________
مشكورين وانا من طائفه السنيه وعجبني هذا الكلام
وكلنا لازم نتمسك بوحدتنا الوطنيه والمحبه الي بينا
شعارنا العفاف
يا محلاها من سلمية .. مسيراتنا سلمية ومنظمة والحشمة والعفاف شعارنا .. خل يتعلم العالم ويبصر بمدى تحضرنا.. هذوله خريجين مدرسة علوية
خليجي
مسيرات سلميه بحته
إستنكار الإستخدام المفرط للقوّة
واستنكرت المسيرة «الاستخدام المفرط للقوة تجاه المسيرات السلمية في المناطق والقرى، واغراق المناطق بمسيلات الدموع كعقاب جماعي للأهالي»، مؤكدة على «الوحدة الوطنية، والتمسك بها وعدم الانجرار وراء الطائفيين الذين يريدون تحويل التحركات الشعبية من أجل المطالب المشروعة إلى صدام أهلي»
من مطالب الحركات الإحتجاجية
التمسك بالخيار السلمي كخيار استراتيجي لا رجعة عنه حتى تحقيق المطالب الشعبية»، لافتة إلى «ضرورة محاسبة المتورطين في جميع الانتهاكات داخل وخارج السجن وعدم إفلات أي من المسئولين عن التعذيب أو القتل من العقاب الحقيقي»، وطالبت بـ «الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين وفي مقدمتهم الرموز بشكل فوري وخصوصا مع تأكيد توصيات بسيوني ان هؤلاء هم سجناء رأي يجب إطلاق سراحهم»، وبينت أن «السلطة تتحمل المسئولية الكاملة تجاه حياة الناشط السياسي حسن مشيمع والناشط الحقوقي عبدالهادي الخواجة
أيها الشرفاء
شرفاء الديرة
نعم يجب محاسبة كل من شارك ولو بجرة قلم في إعتقال المواطنين أو تعذيبهم أو قتلهم أو النيل من كراماتهم يجب أني يقدم للمحاسبة العادلة.
هناك أشخاص يريدون حرف البوصلة الإحتجاجية لطأفنتها و جعلها قضية للطائفيين لكن الشعب أوعى بكثير لهذه الحماقات الفردية و يجب معاقبة كل هؤلاء الطائفيين و نبذهم من المجتمع لأنهم متمصلحون
الحكومة مسؤولة و بشكل مباشر عن حياة المعتقلين الذين يجب إطلاق سراحهم و بحسب لجنة تقصي الحقائق "إنهم سجناء رأي"
فمتى ستنفذ التوصيات يا مسؤولين ؟
الام البحرينية
هذه هي المراة البحرينية والعربية اللتي تخرج للمطالبه بحقوقها .