عادت الحياة إلى طبيعتها في إقليم أتشيه الإندونيسي اليوم الخميس بعد زلزال قوي قبالة جزيرة سومطرة دفع السلطات إلى إصدار تحذير من إمكانية حدوث موجات مد عاتية (تسونامي)، ما اضطر السكان إلى الفرار إلى مناطق آمنة.
وعادت إمدادات الكهرباء، بعد انقطاعها عقب الزلزال الذي ضرب البلاد أمس الأربعاء وبلغت قوته 8.6 درجات على مقياس ريختر،كما فتحت المكاتب الحكومية أبوابها مجددا.ولم ترد على الفور تقارير عن حدوث خسائر في الأرواح نتيجة الزلزال. وتعرض سجن في منطقة أتشيه بيسار لأضرار كبيرة. ودفعت العديد من الهزات الارتدادية السكان الذين تملكهم الخوف إلى البقاء خارج منازلهم ليل الأربعاء.
وفي جاكرتا، قالت الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث إنها أرسلت ثلاثة فرق للمناطق المتضررة من الزلزال لتقييم حجم الدمار. وقال سوتوبو نوجروهو،المتحدث باسم الهيئة: "وفقا للتقارير الأولية، أصيب أربعة أشخاص بجروح طفيفة وانهار أحد الجسور". واستدعى الزلزال السلطات إلى إصدار تحذيرات من حدوث موجات تسونامي لدول تتراوح ما بين إندونيسيا إلى تايلاند والهند وأستراليا وجزر سيشيل والصومال وعمان وجنوب أفريقيا. وتم رفع هذه التحذيرات بعد ساعات.
الزلازال قادمة
الزلازال قادم في ضل الفساد العارم
solution
The solution of earthquake is to build mosques
الله يساعدهم
الله يساعدهم
والحين أكيد خدامتنا ما بتجي