أكدت وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف أهمية دور ومسئوليات الخطاب الديني في نشر تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وتعزيز أواصر الأخوة واللحمة الوطنية، معربة عن أسفها واستيائها من خطابات التحريض على العنف وإشاعة روح الكراهية التي تشكل في مضامينها استمرارا للنهج غير المسئول في التعاطي مع تداعيات الأحداث المؤسفة الماضية على المستوى الوطني والاجتماعي.
وأشارت الوزارة في بيان صادر عنها أمس الأحد (8 أبريل/ نيسان 2012)، إلى دور المنبر الديني ورسالته الجليلة المستلهمة من سيرة النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته وصحابته الكرام الذين كرسوا جل حياتهم وأفنوا أعمارهم من أجل حفظ وحدة الأمة وصون عزتها وقوتها وتماسكها وفي نشر قيم الوسطية والاعتدال والتعاليم السمحة.
وحثت على التبصر في عواقب مثل هذه الخطب على الوحدة الوطنية، مؤكدة أن «أشد ما نحتاجه اليوم هو العمل الجاد والمخلص على تكريس الخطاب الوطني الجامع والالتزام بآداب الخطاب الديني عبر العمل على بث روح الانتماء للوطن، واحترام مبدأ المواطنة الصالحة والتعايش المشترك، واحترام التعددية تحت مظلة الإسلام وتجنب كل ما من شأنه إثارة الطائفية، واتخاذ الوسطية والاعتدال في الطرح منهاجاً عاماً، وتجنب تعبئة الناس بالفتاوى الداعية للتفسيق والتكفير، وتجنب استغلال الخطاب الديني لخدمة اتجاهات سياسية شخصية أو فئوية، والدعوة إلى احترام حقوق الإنسان، وذلك بما يصون مكانة ودور منبر رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم».
وشددت الوزارة على رفض كل ما من شأنه أن يُوجِد أي شكل من أشكال «الاستبداد الديني»، وما يهدفه من فرض الوصاية على الناس وترهيبهم باسم الدين، وهو ما قد يسهم ويؤدي بشكل مباشر وخطير إلى تكوين ودعم منهاج التطرف والإقصاء.
ولفتت «العدل» إلى أن موضوع المنبر الديني يُعدُّ إحدى أولويات العمل الأساسية للمرحلة المقبلة في إطار مبادرات وبرامج الترشيد والمحاسبة في ضوء نتائج وتوصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق وتنفيذ مرئيات حوار التوافق الوطني، مؤكدة أنه لا يوجد أي رجل دين فوق النقد والقانون والمساءلة.
العدد 3502 - الأحد 08 أبريل 2012م الموافق 17 جمادى الأولى 1433هـ
نناشد بايقاف استخدام المنابر كفتنة طائفية ومن يريد ان يستمع يتجه لسوق المقاصيص يستمع الخطيب الهمام شيحجي ويخربط بكلامه القبيح
بحارنه
يجب وقف خطب التحريض على المنابر بأمر ملكي ويجب على الجميع الالتزام بهذا الأمر
نعم
سمعنا هذا الخطيب يحرض ويشتم وان الفتنه اشد من القتل
بحارنه
يجب وقف خطب التحريض على المنابر بأمر ملكي ويجب على الجميع الالتزام بهذا الأمر
قذف علني مسجل على الشبكة
وينكم ياوزارة العدل
ومنهم خطيب في مدينة حمد
كل يوم جمعه نسمع من هذا الخطيب اهانات ويحث على الكراهيه والفتن الطائفية يجب ايقافه لأنه مخالف للشريهع الاسلامية
عند مروري بمدينة يسكنها الطائفتين سمعت!!!!!!!!
سمعت كلام لا يصدقة حتى الجاهل او اليهودي ان في واحد من المسلمين يكفر مسلم اخر ويشحن عقول فاضيه له واحس ان من يصلي خلفة غير مثقف اصلا :::: لانة لهذا الشخص يصبح ضد الاسلام والمسلمين وضد رسوله الكريم وهو الشخص الذي يكرم من قبل الدوله ويحافظون علية ويشجعونة دائما بالتصفيق !!!! احسنت لقد اهنت الاسلام
هذا تخلف من قبل المستمعين والمشجعين انهم من القرون القديمة
اما خطباء الحق في المحافظة الشمالية اصبع الاتهام تتوجه لهم من دون مخالفة
واما من يخالف شريعة الله ورسوله والاسلام يصفقون له
خطباء دخلاء علينا
هناك خطباء تكفيريين وارهابيين في البحرين يجب توقيفهم عند حدهم
اتمنى ايقاف خطيب سوق المقاصيص
اتمنى ايقاف خطيب سوق المقاصيص
اتمنى ايقاف خطيب سوق المقاصيص
كل يوم جمعة نسمع سب في الروافض والصفويين والكلام الفارغ
الحكومة تحمي هذا الخطيب والدليل عندما قال مسئول كبير في الدولة
(معاميري) ياوزارة العدل جولة سريعة يوم الجمعة في سوق المقاصيص ستسمعون وقت الصلاة من يقوم بتعبئة المسلمين على كره وتكفير طائفة بعينها في البلد!
هل سستخذون الاجراء المناسب لهذا الخطيب في يوم الجمعة لانه كل جمعه يشحن المؤمنين بخطب الكره والتكفير والسب واللعنة جهرا على الطائفة من دون ان يوقفه احد !
وزارة العدل
لا يوجد أي رجل دين فوق النقد والقانون والمساءلة.
سؤال
اين وزارة العدل من الخطب ليست التحريضية فقط وانما التعدي على طائفة ومكون رئيسي من الشعب . والاسوأ من ذلك لو ان الحدث هذا حدث من شخص عادي يمكن يمكن القول لاتأبه به ولكن
يأتي من شخص من البرلمان وعلى الفضائيات
وفي كل اسبوع.لشق الصف .
ماانتم فاعلون .
لا شيئ