تعرض مسجد كريم أهل البيت (ع) في مدينة حمد للاعتداء بالمولوتوف للمرة الثانية خلال شهر ونصف الشهر، في وقت تعرض فيه المسجد لنحو 3 اعتداءات من قبل.
وقال القائمون «تعرض المسجد لاعتداءات متكررة، وهذا الاعتداء وقع للمرة الثانية خلال فترة قصيرة جداً»، وتساءلوا عن «السبب وراء استهداف مسجد للمصلين في بلد مسلم يدين معظم أهله بدين الإسلام، فهل تخلى هؤلاء عن أبسط مبادئ الإسلام؟».
العدد 3502 - الأحد 08 أبريل 2012م الموافق 17 جمادى الأولى 1433هـ
اتحاربون رب العباد
ماهذه القلوب الميتة هذه الاخبار كنا نسمعها في الدول الغربية حيث تستهدف دور العبادة للمسلمين، مكان يذكر فيه اسم الله وتقام فيه الصلاة يفعل به هكذا حقاً لااعرف بما اوصفكم، لاحول ولا قوة إلابالله العلي العظيم.
الى متى السكوت
كثرة اعتداءات المستوطنين على المساجد بدون اي رادع
ندى الورد
كالعاده صارت معروفه الفاعل مجهول
لهذا البيت ربٌ يحميه
و يحمينا إن شاء الله.
لا حول ولاقوة إلا بالله
ألم تخجلوا من أنفسكم وأنتم تنتهكون حرمة المساجد، حسبنا الله ونعم الوكيل
يجب ردع اعداء الله والدين
المساجدأصبحت مستهدفةً خوفا من الذاكرين والراكعيين ، المساجد لم تعد كما كانت تعقد فيها حلقات العلم ... المساجد تشتكي
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
{ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزيٌ ولهم في الآخرة عذاب عظيم } (البقرة:114)
فإن إطلاق النص يوحي بأنه حكم عام في ذم من منع مساجد الله أن يُتَعَبَّد فيها، وأن يُذكر اسم الله فيها؛ وأن الظلم كل الظلم في هذا المنع، الذي يعادل في حقيقته خرابها ودمارها وإزالتها، وهو ما تشهده كثير من مساجد الله اليوم، على أيدي كثير من الكافرين والمستهترين
المساجد لله
هل تحاربون الله
بيت الله
لكن تتوقف الاعتداءت علي حرمات الله الا اذا شعر المعتدي بان هناك من بحامي عن حرمات الله وعليه ترخص دمآنا في سبيل ذلك والرجال مواقف والمسؤل الاول عن هذه الاعتدات هي الحكومة
اتحاربون الله
الي متى الصمت عن هذه الجرائم المنظمة التي تستهدف بيوت الله من قبل عصابات معروفة وتمتلك السلاح ولا من رادع لهم
اينكم من اعداء الله واعداء الاسلام لماذا لم يتم القبض على الارهابين حارقي المساجد
اينكم من اعداء الله واعداء الاسلام لماذا لم يتم القبض على الارهابين حارقي المساجد فهم نفسهم العصابات الارهابية المسلحة التى تعيث في الارض فساد ولا من مجيب لماذا لم نسمع بالقبض على هؤلاء ام انهم امنو العقوبة واستمرو في طغيانهم
نطالب بالقبض على الكفار الارهابين واعدامهم فورا
نطالب بالقبض على الكفار الارهابين واعدامهم فورا
فأي دين لهم بأن يقومو بالهجوم على المساجد والحسينيات ودون رادع لهم نطالب بأعدامهم حرقا في الدنيا ولهم في الاخرة نار جهنم وبئس المصير
استمرار العبث في المقدسات من قبل العصابات الارهابية المسلحة
استمرار العبث في المقدسات من قبل العصابات الارهابية المسلحة ومن امن العقوبة اساء الادب والافلات من العقاب يشجع الكفار الارهابين بالاعتداء على المقدسات دون خجل