العدد 1472 - السبت 16 سبتمبر 2006م الموافق 22 شعبان 1427هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أهالي المالكية يناشدون المسئولين الاهتمام بقريتهم وشاطئها

إدارة الطرق

لايزال الكثير من الشوارع بالمالكية من دون إنارة، وكثير من الإنارة تفتقر إلى الصيانة وخصوصاً شارع البحر وشارع رقم 32 الممتد في وسط القرية والمرتبط بمدينة حمد عند دوار (12). فهل تستجيب الجهات المعنية لهذا الحلم؟

إدارة المجاري

يعاني الأهالي من تجاهل وزارة والإسكان الأشغال لنا بشأن تكملة المجاري في القرية التي تقع في طريق 1032 وطريق 1033، إذ نعاني من البلاعات في منازلنا والفئران وتجمع الحشرات ودخول جميع القوارض إلى منازلنا، فالوزارة لم تقم بأي تحرك تجاه قضيتنا منذ زمن طويل، متمنين أن تصدر توجيهات الوزير لحل هذه المشكلة عاجلاً.

وزارة الكهرباء

يعاني الأهالي من مشكلة في الكهرباء تتمثل في انقطاعها المستمر، فخلال الشهر الواحد تنقطع الكهرباء لمدة سبع ساعات تقريباً في النهار وفي الساعات المتأخرة من الليل، وعندما نسأل عن سبب ذلك يقولون إن الكابل معطل أو مسروق، وهذا يرجع إلى وزارة الكهرباء إذ إنها تستطيع استبداله. لذلك، نناشد الوزارة النظر بجدية في هذه المسألة.

إدارة الأوقاف

بعض مساجد القرية تحتاج إلى صيانة شاملة من صباغة وترميم وصيانة دورات المياه، وبراد ماء الشرب وتبديل أبواب الحمامات والإنارات والحنفيات... ماذا عن أوراق بناء مسجد الشيخ مرشد، أين وصلت؟ ولماذا السكوت عن موضوع البناء؟

نوجه نداءنا هذا إلى الأوقاف الجعفرية، التي نتمنى منها أن تلتفت قليلاً إلى قريتنا.

توصيات لإدارة الطرق...

ونشيد بعمل إدارة الطرق على النهج الصحيح المبني على المصلحة الوطنية الذي انتهجته في أعمال صباغة المرتفعات داخل القرية وخارجها نهاية الشهر الماضي فيما نناشدهم وضع اشارات وعلامات إرشادية، وصباغة خطوط المشاة بالشارع العام واسم القرية واسم الشارع.

وزارة الصحة والنهج الجديد

كما نوجه شكرنا إلى وزيرة الصحة ندى حفاظ على النهج الصحيح المبني على المصلحة الوطنية والذي انتهجته وزارة الصحة بتوجيه من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، نظراً إلى الأعداد الكبيرة من المراجعين من سكان تلك المنطقة لحاجتهم التي يسدها المركز المخصص لأهالي المنطقة الغربية.

وزارة الصحة بدأت بافتتاح مركز الكويت الصحي من الساعة الخامسة عصراً إلى التاسعة ليلاً... وأهالي المنطقة يناشدون وزيرة الصحة توفير سيارة إسعاف، إذ يقطن سكان القرى والمدن التابعة لذلك المركز في مواقع بعيدة. لذلك، فإن أنسب موقع للإسعاف، هو: مركز الكويت الصحي، أو مركز كانو الصحي، أو مركز الحريق في دمستان أو مركز الحريق في مدينة حمد.

أهالي قرية المالكية


الشيعة والسنة والتقريب الحقيقي

بعيداً عن مؤتمرات التقريب ومنتديات الحوار ومنابر الخطباء وعلوم المثقفين، فما يجمع بين المسلمين بمختلف طوائفهم أكبر من كلام المنظرين وأعظم قدراً من أن تصوغه الكلمات في مقالٍ أو كتاب. إذ أمر الله بالتجمع ونبذ التفرق وأمر باحترام الأديان الأخرى إذ قال: «لكم دينكم ولي دين» (الكافرون: 6) فكيف بالمسلمين بعضهم بعضاً! (العرق والنسب، الجنس واللون، القبلة والدين، الرب والرسول والقرآن، و...) فإذا كان كل ذلك لا يكفي واللغة واحدة! فما هي الوسائل وأين السبل المجدية للتقريب؟ فالمسألة وبحسب رأيي المتواضع لا تحتاج إلى كثير من التعقيد سوى بسط الثقة وتغيير بعض المفاهيم الدخيلة والتي لم تكن موجودة أو حتى معروفة في عهد الستينات حتى نهاية السبعينات ومنتصف الثمانينات لولا تطور وسائل الاتصال والبث الإعلامي الذي جعل البعيد قريباً وما يحدث في دولةٍ ما يؤثر بالتالي على الأخرى. ومن هنا برزت الحاجة أكثر وخصوصاً من رجالات الدين إلى تغيير الخطاب الديني، ليس ذلك فحسب بل إن كل السبل مؤاتية ليست فقط للتقريب الحقيقي، بل لقيادة وتوحيد شعوب الأمة بأسرها - فقط إذا توافرت الهمة العالية والعزيمة الصادقة على التغيير والثقة بين الأفراد المبنية على نبذ الخلاف والتشكيك - عندها يبدأ التغيير في المجتمع فالسني والشيعي وعذراً على استخدام هذا المصطلح ولكن عندما يبذلون كريم أخلاقهم والتفاني في إبراز مودتهم لمن هو على خلاف عقيدتهم! أليس هم أولى بها صليا حيث المقتسمات والمشتركات أكثر من أن تعد وتحصى. فالشيعي لا يريد من أخيه السني سوى التوقف عن الاستهزاء بمعتقداته الدينية مثل مواكب العزاء وزيارة الأضرحة والصلاة بتربة أو الاستعانة بالأولياء والصالحين في الدعاء وغيرها من أمور يضيع الزمان في ذكرها وكذلك هي حال السني لا يريد من أخيه الشيعي سوى التوقف عن سب زوجات الرسول (ص) والطعن في صحابته أو التشكيك في ولاء أهل السنة لآل البيت والاتهام بقتل سبط النبي وغيرها من أمور يضيع الزمان في ذكرها وإنني على علم وثقة بكلتا الطائفتين بأنهم يرفضون مثل هذا الحديث ويتنكرون له ولكن بقليلٍ من الخجل والاستحياء، ولو رجع إليهم أحد وفاتحهم بذلك لأنكروا عليه أشد إنكار ولكن هذا الإنكار يحتاج إلى وقفة جادة من الإعلاميين ومن خطباء الدين أنفسهم وأصحاب المجالس ومرتاديها وذرع الثقة ونشر مفاهيم التسامح وإعادة نشر المفاهيم الحقيقية لدور الإنسان في الأرض ولا يكون ذلك إلا بالعودة إلى موروث كل طائفة والنظر في المعتقدات وتنقيتها من كل الشوائب العالقة والمؤدية إلى الخلاف ونبذها واستبدالها بما يصلح المرء له من أمر دينه ودنياه وليست بالقول والتقول من دون العمل، فلكل طائفة على الأخرى دليل ومستمسك، ولنا في الاتحاد الأوروبي مثال، فعلى رغم اختلاف لغاتهم وأصولهم العرقية فإنهم جمعتهم المصلحة الدنيوية والاتفاق على تحسين أوضاعهم المعيشية وتعمير أوطانهم، إذ علموا أنهم مكلفون بعمارة الأرض فانصرفوا للعمل وان الله وحده هو المكلف بمحاسبة الناس على أفعالهم في الدنيا والآخرة ولكن ذلك لا يعني أنهم تغافلوا عن أمر دينهم بالكلية أو تنازلوا عنه كما يتصوره البعض، إذ مازالت دعواهم بالتبشير كما يزعمون وحملات التنصير مستمرة على بلاد المسلمين وغير المسلمين ولهم خطط ومشروعات لمد نفوذ دينهم إلى كل بلاد العالم ومنها إفريقيا تلك القارة السوداء، القريبة منا والمنسية عن قلوبنا والتي لهم فيها مخططات للتنصير تمتد إلى العشرين عاماً ولكن ليس عن طريق نبذ الآخر وعدم احترام عقائدهم ولكن بالحكمة والصبر، فهؤلاء وإن كنا نعتقدهم أنهم أهل باطل! فكيف بنا ونحن المسلمين أهل الحق كما ندعي؟! هل تكون هذه دعوتنا أو مثل هؤلاء يكونون قدوتنا؟ ففي حين تفتخر الدول باقتصاداتها وصناعاتها وقواتها وعلومها، ماذا يفتخر أمثال هؤلاء القلة من المتشرذمين والمتناحرين الذين تركوا أمر ما يعنيهم واشتغلوا فيما لا يعنيهم! فلكل فعل رد فعل فكذلك التقريب الحقيقي يلزمه المصارحة والمكاشفة وكذلك الإنكار فلا يشتم أهل السنة في الحسينات وغيرها ولا يذكر أو يعير بسوء أهل الشيعة في المنتديات أو غيرها ولا يكون ذلك إلا بوعيٍ من ولاة الأمور من رجال الدين وبحزمٍ مبرمج يأخذ بزمامه أهل الحل والعقد في الشئون الإسلامية تكون ركائزه إعداد فريق من كل الطوائف تكون مهماته التوحيد ونشر المفاهيم الصحيحة في مختلف الأطياف.

حيث الزمان قد طاب بما كنا لا نرتقي

وجــــد عهــد جديــد للظامئ والمرتوي

فيه خيرات الهـــــــــــــدى وبه نقتدي

فـله تحية إجلال وإكبـــــار لا تنتهـــــي

عارف الجسمي


مهددون بالطرد وطلبهم الإسكاني منذ 1992

أسرة من 6 أفراد يسكنون غرفة

أطرح أمامكم مشكلتي التي تتلخص في أزمة السكن منذ العام 1985 إذ تم زواجي وطلبي قسيمة سكنية ومع المراجعة لغاية العام 1992 لم أحصل على شيء فاضطررت لتحويل طلبي إلى وحدة سكنية... منذ ذلك الحين وأنا على اتصال دائم مع الوزارة ومراجعة مستمرة من دون فائدة تذكر، وإلى لحظة كتابتي هذه الرسالة، فقد تقدمت للمحافظة برسالة أشرح فيها ظروفي المعيشية القاسية فأنا أقطن بالإيجار منذ 22 عاماً مضت كل يوم من مبنى إلى آخر إلى أن انتهى بي المطاف إلى سكني في هذا المبنى الذي لايصلح للسكن الآدمي، فأولادي دائماً في حال مرضية وزوجتي تعاني من كثرة القوارض والقطط والأوساخ فالمبنى يكاد يكون مهجوراً من الحال المتردية له... فالحق أن المالك شهرياً يبعث إلينا باتصال أورسالة طرد أكثر من مرة يريد أن يقوم بترميمه ونحن لا نجد لنا مأوى فكل عام نعده بحصولنا على الوحدة السكنية.

وتأتي نهاية العام من الوعود التي يعدوننا بها من غير أي تغيير ملموس فيؤجل دورنا أخرى وأنا في حال مادية صعبة مع أولادي الذين ينام الولد في صف أخواته في غرفة لا تكاد تسعهم حتى لرقدتهم وحاجياتهم فنحن ستة أفراد في شقة جداً صغيرة مع الحال السيئة من جهة المجاري والكهرباء والبلدية حتى أقل الاحتياجات لا توجد بها. فأرجو البت في الاسراع باعطائي وحدة سكنية فأنا أحق بها من الطلبات الجديدة فطلبي منذ العام 1992 وفي أية منطقة تكون وخصوصاً أننا موعودون بها في هذه السنة.

وكلي أمل في الله وفي المسئولين بأن ينال طلبي هذا الرعاية والاهتمام.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


هل لي بوظيفة في وزارة الداخلية

لقد تقدمت بطلب وظيفة في وزارة الداخلية منذ 4 أعوام وقد تمت الموافقة عليه من قبل المحافظة الشمالية وبعد مراجعة مكتب المحافظ أوضح لي أنه تمت الموافقة على طلب توظيفي وقد أرسل الى وزارة الداخلية لإكمال الإجراءات، وبعد المراجعات المتكررة لقسم التوظيف لم أر أية مستجدات من المحافظة واكتشفت أن أوراقي مازالت في مكانها بينما البعض يقدم الطلب فيتم في الحال توظيفهم. لذلك ارجو النظر في طلبي لكي أواكب المسيرة التي رسمها جلالة الملك وسمو رئيس الوزراء وولي العهد لبناء الوطن الغالي علينا.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تفشي السرقة بشكل كبير في وطننا الحبيب

بعد أن كان هذا الوطن موطن أمن واستقرار، أصبح الآن موطن رعب وجرائم عدة وأبشعها جريمتا السرقة والقتل. فمن ناحية السرقة لا توجد منطقة خالية منها، إذ إن السراق يدخلون المنازل في عز النهار، ويحطمون الأبواب والنوافذ ويسرقون ما فيها. أما في منتصف الليل والناس نائمون فإنهم يقتحمون المنزل بما فيه غرفة النوم ويحاولون الاعتداء على من بالغرفة.

إن هذا عار كبير على وطن تسود فيه الديمقراطية والإسلام، ويتعرض لهذا النوع من الرعب... ويعيش الناس في قلق مستمر، إذ إن المواطن يخرج من بيته لقضاء حاجته وهو قلق على منزله... وينام وهو مضطرب، وهذا يرجع إلى عدم وجود عقوبة صارمة من قبل حكومتنا الرشيدة... لأن العقوبة الحالية هي مجرد حبس عدة أيام والخروج بكفالة!

فنرجو من حكومتنا أن تضع قوانين صارمة ضد هؤلاء، وأن يتم تطبيق الشريعة الإسلامية بحقهم.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مدربو السواقة

نحن مجموعة من الشباب المقبلين على التدريب للسواقة، نعاني من مشكلة قلة المدربين وعدم حصولنا على مدربين لديهم وقت للتدريب، إذ إننا كلما نتصل بمدرب يخبرنا بعدم تفرغه، إلى حد أننا اتصلنا بأكثر من 20 مدرباً والحال واحدة وهو عدم فراغهم.

فإلى متى نظل من دون تدريب ومن دون سيارة، ونحن أكثر حاجة إليها؟ وإذا كان وجود شركة للتدريب في البحرين مثل الإمارات وغيرها من البلدان حلاً لأزمتنا في الحصول على مدربين في مدة أقل من شهرين فنحن أول المطالبين بها، إذ إن الشركة ستحافظ على سمعتها بتوفير المدربين الجيدين في الوقت المناسب، والتنظيم والتنسيق للشباب البحريني المقبل على التدريب.

(الاسم والعنوان لدى المحرر

العدد 1472 - السبت 16 سبتمبر 2006م الموافق 22 شعبان 1427هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً