أفشى رئيس خدم أميرة ويلز الراحلة ديانا بآخر أسرار في حوزته بخصوص وفاة الأميرة في حادث سيارة في نفق في باريس في أغسطس/ آب العام 1997. ونقلت صحيفة «اندبندنت» البريطانية أن هذا التصريح يأتي في الوقت الذي تم فيه تعيين أبرز قاضية في بريطانيا لترؤس فريق التحقيق في وفاة ديانا. وزعم المساعد المخلص لديانا طوال فترة حياتها ضمن العائلة المالكة أنه في وقت وفاتها لم يكن الخاتم الذهبي المرصع بالماس الذي كان بحوزة الأميرة يرمز إلى عقد الخطوبة بينها وبين دودي الفايد. وأوضح باريل في كتابه عن الأميرة أن الخاتم كان لليد اليمنى للأميرة وليس اليسرى وهو يرمز إلى الصداقة فقط. ويقول بوريل في كتابه الذي يحمل عنوان «ديانا: كيف كنا» أن «العالم يجب أن يكف عن التصديق بأن ديانا ودودي كانا ينويان الزواج لأن هذا الأمر ببساطة ليس صحيحا». وتتناقض هذه الأقوال مع ما ذكره والد دودي، صاحب محلات هارودز المليونير محمد الفايد، بأن الاثنين كانا يعيشان قصة حب عميقة